منعت الطلاب من الإبلاغ مع استمرار بعض المُوظفين في سلوكياتهم الخاطئة
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

منعت الطلاب من الإبلاغ مع استمرار بعض المُوظفين في سلوكياتهم الخاطئة

منعت الطلاب من الإبلاغ مع استمرار بعض المُوظفين في سلوكياتهم الخاطئة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منعت الطلاب من الإبلاغ مع استمرار بعض المُوظفين في سلوكياتهم الخاطئة

اتهامات توجه إلى جامعة "أكسفورد" بخيانة ضحايا الاعتداء الجنسي بطمس الادعاءات
لندن - العرب اليوم

اتُهمت جامعة "أكسفورد" بخيانة ضحايا الاعتداء الجنسي المزعوم، بطمسها للادعاءات التي تدين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، ووصفها العشرات بأنها تتبع "ثقافة الصمت". ومنعت الجامعة الطلاب الذين تم الاعتداء عليهم من تقديم بلاغات، وتم تجميع مجموعة من الإدعاءات في كتيب تم إنشاؤه من قبل اتحاد طلاب جامعة "أكسفورد"، بحسب ما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وجاءت مقدمة الكتيب غير متوقعة، وأفاد محررها واصفاً الإدعاءات بأنها "سلسلة كاملة من مشاعر العداء والغضب والإحباط إلى الحزن، والشعور بالذنب والخيانة تجاه الجامعة وخدماتها".
ووفقاً لصحيفة "التايمز" البريطانية، أوضحت نائب رئيس الاتحاد للمرأة سارة باين، أنه على الرغم من أنّ الجامعة بدأت باتخاذ خطوات إيجابية مثل نشر الكتيب الخريف الماضِي، لكن لازال بعض الموظفين مستمرين بإتباع السلوكيات الخاطئة.
ولفتت باين إلى أن ردود أفعال جاءت ممن هم في مواقع المسؤوليّة في الجامعة لتلقي باللوم على الضحيّة، ووصفت بعض طلاب الكليات بأنهم سيئون للغاية، ويظنون بأنّ بهذه الطريقة يمكنهم الحصول على أفضل الغرائز الإنسانية.
وأوضح المتحدث باسم الجامعة "أكسفورد"، أنه "دائماً ما تتخذ الشكاوى بالمضايقات على محمل الجد، لكنها لديها سياسة في مثل هذه الحالات، فإنها تساعد الطلاب على تقديم الشكاوى في جميع هذه الحالات، بما في ذلك التحرش الجنسي والاعتداء".
وأشار منشور اتحاد طلاب الجامعة حينها إلى أن ثقافة الجامعة دائماً توفر الراحة والدعم للضحايا.
وعلّق المتحدث باسم الجامعة على هذا المنشور، قائلاً "نحن ملتزمون باستمرار تثقيف موظفينا والطلاب حول أفضل السبل لتقديم الدعم والعمل بشكل وثيق مع اتحاد الطلاب فيما يخص هذا الشأن". لافتًا إلى أنّ "الجامعة لديها أكثر من 270 من مستشاري التحرش يقدمون الدعم الفوري للضحايا".
وأوضح أنّ المزايا التي تقدمها الجامعة تجعل الطلاب يعيشون ويدرسون في مجتمعات صغيرة تقدم لهم الدعم البيئي، أما في حالات التحرش الجنسي أو العنف، ففرق الرعاية الاجتماعية، ومستشارين التحرش الموجودين في الكليات، مستعدين لتقديم الدعم الفوري للطلاب.
واختتم بأن الجامعة دائماً ما تدعم الطلاب الذين يبلِّغون عن العنف الجنسي، وتشجعهم على الإبلاغ عن مثل هذه الادعاءات، والتي تعتبر مسألة جنائية إلى الشرطة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منعت الطلاب من الإبلاغ مع استمرار بعض المُوظفين في سلوكياتهم الخاطئة منعت الطلاب من الإبلاغ مع استمرار بعض المُوظفين في سلوكياتهم الخاطئة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab