محكمة في ويلز تقضي بسجن معلمة لممارستها الجنس مع طالبة
آخر تحديث GMT10:13:11
 العرب اليوم -

أقامت معها علاقة سرية لمدة أربع سنوات دون علم أهلها

محكمة في ويلز تقضي بسجن معلمة لممارستها الجنس مع طالبة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محكمة في ويلز تقضي بسجن معلمة لممارستها الجنس مع طالبة

معلمة تمارس الجنس مع طالبتها لمدة اربع سنوات
لندن ـ سامر شهاب 

لندن ـ سامر شهاب  قضّت محكمة في ويلز الجمعة، بسجن معلمة في الحادية والأربعين من العمر لمدة سنتين، لممارستها الجنس مع طالبة عمرها 14 عاماً.وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) إن المعلمة، راشيل سبيد، أقامت علاقة سرية مع الطالبة دامت أربع سنوات بعد قيامها بتقبيلها في مكتبة مدرسة(فيرووتر) الثانوية ببلدة كومبران، لكن العلاقة انتهت بعد ذهاب الفتاة إلى الجامعة.
وأضافت أن راشيل أهدت الطالبة خاتم خطوبة وسيارة حين ذهبت إلى الجامعة، لكن الأخيرة قطعت العلاقة معها بعد أن تعرفت على شخص جديد وقامت بإبلاغ الشرطة عن ممارساتها معها.
ونفت المعلمة أمام المحكمة تهمة هتك العرض وممارسة نشاط جنسي أثناء عملها في منصب يقوم على الثقة، غير أن المحكمة وجدتها مذنبة بهذه التهمة واستمعت إلى أن الطالبة كانت تمكث عدة أيام في الأسبوع في بيت المعلمة.
واستمعت المحكمة أيضاً إلى أن المعلمة راشيل بدأت إرسال رسائل نصية إلى الطالبة ورسائل عبر الإنترنت قبل أن تدعوها للمبيت في منزلها، وكانت تصطحبها من محطة الحافلات وتقودها إلى منزلها كلما جاءت لزيارتها.
وقال قاضي المحكمة عند النطق بالحكم إن المعلمة "خانت ثقة الطالبة حين كان عمرها 14 عاماً، ولم تكن ترغب في أن يعرف والداها حقيقة ما كان تفعله مع ابنتهما حين تأتي للنوم في منزلها لكي لا يكتشفا أسرارها القذرة".
وأضاف القاضي أن المعلمين والمعلمات "لا يُسمح لهم بممارسة الجنس مع الطلاب وهذا معروف للجميع، لكن راشيل كانت مهووسة بالطالبة حتى بعد ذهابها إلى الجامعة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محكمة في ويلز تقضي بسجن معلمة لممارستها الجنس مع طالبة محكمة في ويلز تقضي بسجن معلمة لممارستها الجنس مع طالبة



 العرب اليوم - هنية يؤكد أن أي اتفاق لا يضمن وقف الحرب في غزة "مرفوض"

GMT 00:37 2024 الأربعاء ,26 حزيران / يونيو

أحمد عز مع سيد رجب للمرة الثانية على المسرح
 العرب اليوم - أحمد عز مع سيد رجب للمرة الثانية على المسرح

GMT 14:29 2024 الإثنين ,24 حزيران / يونيو

الإفراط في تناول الفلفل الحار قد يُسبب التسمم

GMT 00:29 2024 الثلاثاء ,25 حزيران / يونيو

نعم لغزة وفلسطين ولا للميليشيات

GMT 03:16 2024 الثلاثاء ,25 حزيران / يونيو

جولة في مطار بيروت لتفنيد تقرير تلغراف

GMT 06:07 2024 الثلاثاء ,25 حزيران / يونيو

الأهلي يعلن فوزه في مباراة القمة رسميًا

GMT 15:54 2024 الإثنين ,24 حزيران / يونيو

غوغل تجلب الذكاء الاصطناعي إلى طلاب المدارس

GMT 14:45 2024 الإثنين ,24 حزيران / يونيو

أسماك القرش تُودي بحياة ممثل أميركي في هاواي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab