«هندي» يحطم الرقم القياسي في موسوعة غينيس بـ«الذاكرة الخارقة»
آخر تحديث GMT13:39:29
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

«هندي» يحطم الرقم القياسي في موسوعة غينيس بـ«الذاكرة الخارقة»

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - «هندي» يحطم الرقم القياسي في موسوعة غينيس بـ«الذاكرة الخارقة»

موسوعة غينيس
نيودلهى - العرب اليوم

تمكن الشاب الهندي، محمد علي أطهر أحمد، من تحطيم الرقم القياسي، في موسوعة "غينيس" بسبب إمكانية بالتحكم الشديد في ذاكرته، وتحطيم للرقم القياسي ووصفه بصاحب "الذاكرة الخارقة" واستطاع أحمد التسجيل في موسوعة جينيس، بعد أن تمكن من اجتاز بنجاح التعرف على 32 بطاقة تعليمية مكونة من 3 أرقام لمدة ثانية واحدة لكل منها، وبعد فترة وجيزة من عرض جميع البطاقات، تذكر أحمد الأرقام بشكل صحيح بنفس الترتيب، وبذلك حطم رقمًا قياسيًا في موسوعة "جينيس" كان يحتفظ به إيراني سابقًا 30 بطاقة مكونة من ثلاثة أرقام لحفظ معظم أرقام الفلاش المكونة من 3 أرقام في العالم وكشف موقع "ذا تايم اوف إنديا" الهندي، نقلا عن تصريحات الشاب، أنه كان لديه تحدي يدفع لتحقق نجاح يحاكا به مشيراً إلى فترة العشرينات من عمره، حيث كان عاطل وبدون، وللفترة التي كان يعمل بها ممرضاً ويميل إلى الانتحار ومن سوء الحالة الصحية، دفعته كل أن يكون لديه دافع للتوقف عن إضاعة الوقت والبدء في فعل شيء ما.

وقال الشاب الهندي: "قمت بقراءة كتب المساعدة الذاتية إلى تعلم البرمجة اللغوية العصبية وقطعت شوطًا طويلاً ليصبح خبيراً في هذا المجال، حتى أصبح يعمل بتدريس الطلاب في المدارس والجامعات وكذلك المتخصصين حول التعلم السريع لمدة 10-15 عامًا حتى الآن وتابع قائلاً: "فترة الإغلاق التي تسبب فيها انتشار فيروس كورونا، لعبت دورًا في تحفيزه على كسر "أكثر الأرقام القياسية تحديا في موسوعة جينيس للأرقام القياسية في مجال التعلم السريع"، على الرغم من أنه كان يفكر في محاولة ذلك حتى قبل أن يضرب كوفيد -19 وأضاف أحمد، أن تسجيله في موسوعة "جينيس" بمثابة عرض للذاكرة فائقة السرعة وقوة التركيز والقوة العقلية، مؤكدًا :"من خلال هذه الطريقة أود أن أنقل أنه لا يوجد طلاب متوسطون أو أقل من المتوسط، فقط طرق تعليم وتعلم متوسطة أو أقل من المتوسط".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وزير التربية المغربي يدافع عن شروط التدريس الجديدة

وزير التربية اللبناني يؤكد عدم وجود نية لإقفال المدارس بعد ارتفاع عدد إصابات كورونا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

«هندي» يحطم الرقم القياسي في موسوعة غينيس بـ«الذاكرة الخارقة» «هندي» يحطم الرقم القياسي في موسوعة غينيس بـ«الذاكرة الخارقة»



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab