عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة
آخر تحديث GMT08:37:23
 العرب اليوم -

عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة

المدارس الرسمية اللبنانية
بيروت - العرب اليوم

لم تنته فعلياً أزمة العودة الى الدراسة في المدارس الرسمية اللبنانية في انتظار إقرار مجلس الوزراء الإقتراحات التي تم التوافق معها بين وزير التربية عباس الحلبي والروابط التعليمية الرسمية بعد ضغوط سياسية مورست من المكاتب التربوية للاحزاب دفعت في اتجاه تعليق الاضراب والعودة الى المدارس.
وقال رئيس رابطة التعليم الاساسي حسن جوادان العودة اليوم الى تسجيل التلامذة وإجراء إمتحان الإكمال لمن إلتحق منهم في الدورة الصيفية أو رسب العام الماضي، وهذا المسار التربوي يتطلب أسبوعاً على أن يبدأ التدريس بعد هذه الفترة.
لكن رابطة اساتذة التعليم الثانوي الرسمي ترفض قرار العودة الى التدريس اليوم وفقاً لما ذكرته أمينة الإعلام في الرابطة ملوك محرز اذ يقتصر نشاط معلمي الثانوي على التسجيل فيما قرار العودة مؤجل حتى تحقيق المطالب.
ويعود تعليق الإضراب الى على منح كل معلم 90 دولاراً شهرياً إضافة تقديم مساعدة شهرية تصل الى 50 في المئة من اساس الراتب إضافة الى رفع بدل النقل.
وقد اثر الامتناع عن اطلاق العام الدراسي سلباً على المدرسة الرسمية التي نزح عدد، ولو قليل، من تلامذتها الى مدارس خاصة متواضعة خوفا من ضياع العام الدراسي. وبلغ معدل النزوح ما بين 10 و 30 في المئة.

قد يهمك ايضا

مركز أبحاث العلوم الاجتماعية إفتتح مختبره البين مناهجي بندوة الإعلام

آخر تطورات قضية الشوكولاتة المخدرة في جامعات لبنان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:36 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أحمد سعد يعلّق على لقائه بويل سميث وابنه
 العرب اليوم - أحمد سعد يعلّق على لقائه بويل سميث وابنه

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 15:07 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

كاف يعلن موعد قرعة بطولة أمم أفريقيا للمحليين

GMT 19:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيروس جديد ينتشر في الصين وتحذيرات من حدوث جائحة أخرى

GMT 13:20 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

برشلونة يستهدف ضم سون نجم توتنهام بالمجان

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 08:18 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مي عمر تكشف عن مصير فيلمها مع عمرو سعد

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 09:44 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن 7 ٪ من سكان غزة شهداء ومصابين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab