كل مليون سوري يقرأون 4 مقالات صحافية و30 شخصًا يشتركون في الإنترنت من كل 1000
آخر تحديث GMT12:46:00
 العرب اليوم -

أكدها "المرصد الوطني للتنافسية" حسب منهجية تقييم المعرفة الخاص

كل مليون سوري يقرأون 4 مقالات صحافية و30 شخصًا يشتركون في الإنترنت من كل 1000

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كل مليون سوري يقرأون 4 مقالات صحافية و30 شخصًا يشتركون في الإنترنت من كل 1000

30 شخصًا من كل 1000 سوري يشتركون في الإنترنت
دمشق - جورج الشامي

30 شخصًا يشتركون في الإنترنت.
وأصدر "المرصد الوطني للتنافسية" دراسة جديدة بعنوان "مؤشرات اقتصاد المعرفة في سورية لعام 2013"، مستندًا إلى دراسات ومصادر عربية وأجنبية مثل تقارير "البنك الدولي" و"المكتب المركزي للإحصاء" وتقرير التنمية البشرية ومنهجية تقييم المعرفة.
وبخصوص مؤشرات سورية في اقتصاد المعرفة، يبين التقرير أن ترتيب سورية تراجع في هذا المؤشر كله ليستقر في آخر إحصائيات "البنك الدولي" عند المركز 112/145، وأن قيمة مؤشر تقانة المعلومات كان الأكبر بين مجمل المؤشرات الخاصة باقتصاد المعرفة، في حين كانت قيمة مؤشر نظام الحوافز الاقتصادية الأقل بينها.
وبخصوص تطور الحكومة الالكترونية، بين "مرصد التنافسية" أن سورية تموضعت في المرتبة 128 من بين 190 دولة حسب تقرير مسح الحكومة الالكترونية الذي أصدرته "الأمم المتحدة".
وأظهر تحليل منظومة العلوم والتقانة والابتكار حسب التقرير، عددًا من نقاط القوة، وأهمها وجود العديد من الهيئات البحثية المستقلة ماليًا وإداريًا، وسعة انتشار المؤسسات التعليمية إضافة إلى توافر موارد بشرية مؤهلة، أما نقاط الضعف فتتركز على غياب الرؤية الإستراتيجية وتخطيط السياسات لوضع القدرات المتاحة قيد الاستثمار، وتدني المهارات والتخلف التقاني في المؤسسات الإنتاجية والخدمية، إضافة إلى اتساع الفجوة بين المجتمع العلمي والقطاعات الاقتصادية والاجتماعية وضعف التنسيق بين الهيئات البحثية، كما أن هيكلية الأجور الجامدة لا تحفز على التطوير والابتكار، ولكن يوجد الكثير من الفرص التي يمكن الاستفادة منها كالثورة الهائلة في تقنيات الاتصال وتدفق المعلومات ووجود سوق محلي واعد للاستثمار بالتقانات العالية، إضافة إلى وجود توجه لدعم البحث العلمي والتطوير التقاني في الجامعات والهيئات البحثية الأخرى، مع زيادة تبلور القناعة لدى قطاعات الإنتاج والخدمات بأهمية العلم والتقانة والابتكار وإمكان الاستفادة من فرص التعاون الدولي بهذا المجال.
يشار إلى أن اقتصاد المعرفة هو استخدام التقانة وتوظيفها بهدف تحسين نوعية الحياة بكل مجالاتها وأنشطتها، من خلال الاستفادة من المعلومات والإنترنت وتطبيقاته المختلفة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كل مليون سوري يقرأون 4 مقالات صحافية و30 شخصًا يشتركون في الإنترنت من كل 1000 كل مليون سوري يقرأون 4 مقالات صحافية و30 شخصًا يشتركون في الإنترنت من كل 1000



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة
 العرب اليوم - انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 العرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 00:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

قصة غروب إمبراطوريات كرة القدم

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 05:56 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

تدمير التاريخ

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 17:44 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الجيش السوري يحاول استعادة بلدات في حماة

GMT 06:19 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

اللا نصر واللا هزيمة فى حرب لبنان!

GMT 02:32 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ليبيا تعلن عن طرح عملة جديدة يبدأ التداول بها في 2025

GMT 08:33 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

حذف حساب الفنانة أنغام من منصة أنغامي

GMT 20:57 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عبدالله بن زايد يؤكد موقف الإمارات الداعم لسوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab