اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة تشرين السورية على يد مجموعة إرهابية
آخر تحديث GMT14:59:39
 العرب اليوم -

التلفزيون الرسمي يضع الحادث في إطار "استهداف الكفاءات الوطنية"

اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة "تشرين" السورية على يد "مجموعة إرهابية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة "تشرين" السورية على يد "مجموعة إرهابية"

حي التضامن في دمشق

إطار "استهداف الكفاءات الوطنية"، حسب وكالة فرانس برس. وأوضحت مصادر في الصحيفة أن أسعد في الستينات من العمر، وهو متقاعد لكنه ما زال يكتب فيها، مشيرة إلى أن مقالته الأخيرة نشرت في عدد الصحيفة الصادر الاثنين.
وهي المرة الثانية يغتال صحافي يعمل في مؤسسة إعلامية رسمية، في هذا الحي الذي يشهد معارك مستمرة بين مقاتلين معارضين والقوات الحكومية، بعد مقتل باسل توفيق يوسف العامل في الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السورية، في 22 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.
وتعرض صحافيون يعملون في وسائل إعلام رسمية سورية لاعتداءات منذ بدء النزاع السوري قبل 20 شهرا.
ففي العاشر من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، اغتيل مراسل قناة الإخبارية السورية التابعة للهيئة في دير الزور محمد الأشرم، وأشارت في حينه إلى أن "إرهابيين" قتلوه لأنه كان "يحمل كاميرته ويعمل على توثيق إرهابهم وإجرامهم".
كذلك، في آب/ أغسطس 2012، تم احتجاز 3 صحافيين سوريين يعملون في "الإخبارية" خلال تغطيتهم لمعارك بين مقاتلين معارضين وقوات نظامية في مدينة التل في ريف دمشق.
ونددت منظمة مراسلون بلا حدود في آب/ أغسطس بالاعتداءات على الإعلام الحكومي في سورية، بعد سلسلة انفجارات وعمليات قتل طالت وسائل إعلام رسمية وعاملين فيها.
وتشير أرقام المنظمة إلى أن 15 صحفيا و41 ناشطا إعلامي لقوا مصرعهم منذ بدء الاحتجاجات في البلاد منتصف آذار/ مارس 2011

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة تشرين السورية على يد مجموعة إرهابية اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة تشرين السورية على يد مجموعة إرهابية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab