اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة تشرين السورية على يد مجموعة إرهابية
آخر تحديث GMT04:52:24
 العرب اليوم -

التلفزيون الرسمي يضع الحادث في إطار "استهداف الكفاءات الوطنية"

اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة "تشرين" السورية على يد "مجموعة إرهابية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة "تشرين" السورية على يد "مجموعة إرهابية"

حي التضامن في دمشق

إطار "استهداف الكفاءات الوطنية"، حسب وكالة فرانس برس. وأوضحت مصادر في الصحيفة أن أسعد في الستينات من العمر، وهو متقاعد لكنه ما زال يكتب فيها، مشيرة إلى أن مقالته الأخيرة نشرت في عدد الصحيفة الصادر الاثنين.
وهي المرة الثانية يغتال صحافي يعمل في مؤسسة إعلامية رسمية، في هذا الحي الذي يشهد معارك مستمرة بين مقاتلين معارضين والقوات الحكومية، بعد مقتل باسل توفيق يوسف العامل في الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السورية، في 22 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.
وتعرض صحافيون يعملون في وسائل إعلام رسمية سورية لاعتداءات منذ بدء النزاع السوري قبل 20 شهرا.
ففي العاشر من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، اغتيل مراسل قناة الإخبارية السورية التابعة للهيئة في دير الزور محمد الأشرم، وأشارت في حينه إلى أن "إرهابيين" قتلوه لأنه كان "يحمل كاميرته ويعمل على توثيق إرهابهم وإجرامهم".
كذلك، في آب/ أغسطس 2012، تم احتجاز 3 صحافيين سوريين يعملون في "الإخبارية" خلال تغطيتهم لمعارك بين مقاتلين معارضين وقوات نظامية في مدينة التل في ريف دمشق.
ونددت منظمة مراسلون بلا حدود في آب/ أغسطس بالاعتداءات على الإعلام الحكومي في سورية، بعد سلسلة انفجارات وعمليات قتل طالت وسائل إعلام رسمية وعاملين فيها.
وتشير أرقام المنظمة إلى أن 15 صحفيا و41 ناشطا إعلامي لقوا مصرعهم منذ بدء الاحتجاجات في البلاد منتصف آذار/ مارس 2011

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة تشرين السورية على يد مجموعة إرهابية اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة تشرين السورية على يد مجموعة إرهابية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 03:37 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

6 قتلى في حادث طيران جديد شرقي أميركا

GMT 10:21 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

حمادة هلال يمازح شياطين مسلسله في رمضان

GMT 12:00 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

مقتل 18 جندياً في باكستان على يد مسلحين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab