خبير قانوني يؤكد أن خطاب الملك في افتتاح البرلمان المغربي ينتصر للخيار الديمقراطي
آخر تحديث GMT11:16:27
 العرب اليوم -
5 زلازل تضرب جزيرتي سانتوريني وأمورجوس في اليونان طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف تجمعاً للمدنيين شرق رفح ومقتل فلسطيني وسط تصاعد الانتهاكات منذ وقف إطلاق النار أسعار النفط تتراجع بفعل زيادة مخزونات الخام الأميركية ومخاوف الرسوم الجمركية مع استمرار التوترات في الشرق الأوسط أسعار الذهب تتراجع بعد تصريحات باول بشأن الفائدة وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وزارة الصحة في نيويورك تؤكد تسجيل أول إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة وسط مخاوف عالمية الصين تعارض التهجير القسري للفلسطينيين وتؤكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية الدولار يتراجع عن موجة الصعود وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وتأثير السياسات التجارية على النمو العالمي مدير منظمة الصحة العالمية يوضح خطة التعامل مع وقف التمويل الأميركي ويدعو لحوار بناء مع واشنطن الخارجية الصينية تنفي علاقة معهد ووهان لعلم الفيروسات بإيجاد أو تسريب فيروس كوفيد 19 محمد بن زايد يعيد تشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي
أخر الأخبار

بعد اتهام بعض الأطراف للحكومة بعجزها عن تدبير جائحة "كورونا"

خبير قانوني يؤكد أن خطاب الملك في افتتاح البرلمان المغربي ينتصر للخيار الديمقراطي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خبير قانوني يؤكد أن خطاب الملك في افتتاح البرلمان المغربي ينتصر للخيار الديمقراطي

القصر الملكي
الرباط - العرب اليوم

أكد خطاب افتتاح السنة التشريعية الجديدة في المغرب تمسُّك القصر الملكي باحترام إرادة الناخبين والانتصار للخيار الديمقراطي. وجاء ذلك بعد اتهام بعض الأطراف الفاعلة في الحقل السياسي حكومة سعد الدين العثماني بعجزها عن تدبير جائحة "كورونا"، ومطالبتها بتشكيل حكومة ائتلاف وطني من أجل قيادة المرحلة الحالية.وكان هذا هو الاستنتاج الذي خرج به عبد الحفيظ اليونسي، أستاذ القانون الدستوري بجامعة الحسن الأول بسطات، من تحليله للخطاب الملكي الموجه إلى البرلمانيين، حيث قال إن الملك بتأكيده على أن الولاية التشريعية الحالية هي آخر ولاية يعكس أن المؤسسة الملكية وفيّة لمنطوق الدستور، مؤكدا أن "هذا فيه ربح للانتقال الديمقراطي في المغرب".

وفيما يتعلق بالجانب الاقتصادي، قال اليونسي إن الغلاف المالي المعلن عن تخصيصه لصندوق محمد السادس للاستثمار، والمحدد في 15 مليار درهم، وقبله تخصيص ستة وعشرين مليارا لدعم المقاولات، يطرح سؤال تعبئة الموارد المالية، في ظل تراجع العائدات الضريبية، وكذا تراجع الاستثمارات الخارجية وعائدات المغاربة المقيمين بالخارج.واستطرد المتحدث ذاته قائلا إن تجاوز هذا التحدي يتطلب إيجاد آليات جديدة للتمويل بعيدا عن تمويل الدولة، تفاديا للمساس بالتوازنات العامة لميزانية الدولة.وعلاقة بذلك، أوضح اليونسي أن ربط صندوق محمد السادس للاستثمار، الذي أعلن الملك عن إحداثه،

بالسياسات القطاعية، يعني أن المغرب عاد إلى الاستثمار في السياسات القطاعية، "لكن هذا يطرح سؤال الالتقائية حتى لا يكون هناك تبديد للجهد"، يضيف أستاذ القانون الدستوري بجامعة الحسن الأول.وأوضح المتحدث ذاته أن سقف الخطاب الملكي وتوجهاته كان واضحا، وهو ما يحتم على مختلف الفاعلين أن يعملوا على تنسيق عملهم على مستوى وضع الحلول، مشيرا إلى أن "السؤال الاقتصادي سؤال مُحرج، ويزيد من إحراجه ضعف الموارد المالية، وكذا القرار العمومي الذي يجب أن يكون شفافا".وأضاف اليونسي أن ربط البعد الاقتصادي بالبعد الاجتماعي في الخطاب الملكي "معناه أننا بحاجة إلى مقاولات مواطنة تستحضر البعد الاجتماعي في مشاريعها"، محيلا على ما ورد في تقرير سابق للمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، أكد أن ثلث المقاولات الكبرى فقط تؤدي الضريبة، واصفا هذا المعطى بـ"الأمر المقلق".

قد يهمك ايضا:

الملك محمد السادس يهنئ الأمير مشعل الأحمد الجابر الصباح بمناسبة تعيينه وليا لعهد دولة الكويت

ملك المغرب يؤكد الدورة البرلمانية الحالية استثنائية ومليئة بالتحديات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبير قانوني يؤكد أن خطاب الملك في افتتاح البرلمان المغربي ينتصر للخيار الديمقراطي خبير قانوني يؤكد أن خطاب الملك في افتتاح البرلمان المغربي ينتصر للخيار الديمقراطي



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab