عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد فبركتها
آخر تحديث GMT15:41:24
 العرب اليوم -

أعلن أن لديه نسخة أصلية غير "مقصقصة" سيكشفها في الوقت المناسب

عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد "فبركتها"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد "فبركتها"

النائب اللبناني عقاب صقر

بيروت ـ جورج شاهين   قلل النائب في تيار المستقبل عن دائرة زحلة الانتخابية الموجود في تركيا ويتابع ملف الثورة السورية عقاب صقر من أهمية التسجلات التي تدينه، مؤكدًا أنها مفبركة، وتم سرقتها من تسجيل أصلي متلاعبين بالنص، مشيرًا إلى أن لديه نسخة من التسجيل غير "المقصقص" على حد قوله، وأنه سيكشف عنه في الوقت المناسب، وأضاف في مؤتمر صحافي عقده في إسطنبول، رد فيه على الاتهامات التي طاولته بشأن دعم الثوار في سورية، أن "الفضحية التي ألمت بي نتيجة الحملة الأمنية والسياسية والإعلامية حققت نتيجتها في الإعلام، وحاولت التشكيك في صدقية تيار المستقبل، وبطريقة من الطرق وصفتنا بأننا خارجون عن القانون، وأن الانتربول يبحث عني. هذه الحملة هي الأقوى والأكبر وصلت إلى حد حولني التلفزيون السوري إلى جثة هامدة".
وأكد أن "هذه الحملة أعتقد أنها الأولى بهذه الضراوة الإعلامية، ووصلت إلى حد التلميح والتصريح بضرورة أن أُقتل، عبر عنها البعض صراحة، وعبر عنها التلفزيون السوري وبعض الصبية الصغار الذي قالوا إنني على خلاف مع النصرة، وإن النصرة سيقتلونني".
أضاف "لقد استطاعت الحالة الأمنية السياسة الإعلانية، أن تخلق لدى الرأي العام مجموعات أفكار جرحت تيار المستقبل، وبطريقة من الطرق وصلتنا إلى حالة أننا خارجون عن القانون، وأن الجميع يبحث عني، واليوم المجلس الشعبي السوري اجتمع، الخميس، وطالب بمحاكمتي".
وقال "أنا سعيد لأن سورية الأسد للمرة الأولى تلجأ إلى القضاء، وكلنا في لبنان نرى الجرائم السورية التي ترتكب في حق الشعب اللبناني. أتحداكم يا مجلس الدمى السوري أن تلجأوا إلى القضاء. وغدًا ستبتلعون ألسنتكم ولن تكملوا في هذه القضية".
وأضاف "تمت سرقة أشرطة تسجيل وفيديو وصور لي من جهاز الكمبيوتر الخاص بي، والتسجيلات التي نشرت هي فضيحة الفضائح في التاريخ والحاضر والمستقبل، وهي أكبر فضيحة أخلاقية سياسية على مستوى العالم، وهناك تسجيل أول هو التسجيل الحقيقي غير المزور".
وسأل "هل تساءل الأذكياء العباقرة لهذه التسجيلات من دون نهاية أو بداية لماذا تطرح بهذا الشكل المبهم ولماذا أسأل من ناطق إعلامي الأسلحة؟ والتسجيلات فيها ثغرات كثيرة، وسنُسمع التسجيل الأول الحقيقي غير المزور أوالمجتزء والآن سنعرف من قتل وزوّر، وما هي المساعي الحقيقية التي قمنا بها بشأن المخطوفين".
وعرض تسجيل فسر بعد انتهائه صقر أن "هذا أبو النعمان الذي كان يفاوضني على اللبنانيين فطلب مني أسلحة"، شارحًا أنهم "عرضوا هذا الشريط المفبرك، وتناسوا أن لدينا نسخًا احتياطية أصلية"، وقال "من الغباء أنهم عندما سرقوا النسخة الأصلية لم يأخذوا في الاعتبار وجود نسخات إضافية عن الشريط لإثبات أنهم "قصقصوا" الشريط، وتم التلاعب فيه".
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد فبركتها عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد فبركتها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 20:51 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف حكيمي يمدد عقده مع باريس سان جيرمان حتي عام 2029

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 09:37 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير

GMT 22:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 11:06 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مستشفى كمال عدوان بدون أكسجين أو ماء إثر قصف إسرائيلي مدمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab