الحركة الشعبية تعتبر وثيقة الفجر الجديد مسرحًا جديدًا لمواجهة النظام وإسقاطه
آخر تحديث GMT00:05:39
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

البرلمان يطالب الحكومة بالحزم لمواجهة مخطط يستهدف زعزعة أمن البلاد

الحركة الشعبية" تعتبر وثيقة "الفجر الجديد" مسرحًا جديدًا لمواجهة النظام وإسقاطه"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحركة الشعبية" تعتبر وثيقة "الفجر الجديد" مسرحًا جديدًا لمواجهة النظام وإسقاطه"

نائب رئيس البرلمان سامية أحمد محمد والأمين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان

الخرطوم ـ عبد القيوم عاشميق تبادل المؤيدون في السودان والذين يدعون إلى "الاستقرار"، الهجوم مع المعارضين الذين يسعون لـ"إسقاط النظام"، وحذر كل فريق، الآخر من عرقلة طريقه، وبينما حذَّر البرلمان السوداني من "مخطط يستهدف زعزعة الاستقرار"، مطالبًا الحكومة بـ"مواجهة أي خروقات للقانون بالحزم"، قالت الحركة الشعبية قطاع شمال سودان، التي وقَّعت ضمن تحالف المعارضة السودانية على وثيقة "الفجر الجديد" في العاصمة اليوغندية كمبالا قبل يومين إنَّ توقيع الوثيقة من قبل الجبهة الثورية وقوى الإجماع الوطني تشكل مسرحًا سياسيًا جديدًا ومختلف نوعيًا عما عليه من قبل.
وأوضحت الحركة التي تقود صراعًا مسلحًا مسرحه ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان أنَّ المعارضة  تتحدث عن إسقاط النظام وليس التفاوض معه وشددت الحركة الشعبية في أول تعليق لها على وثيقة "الفجر الجديد" على أن الجبهة الثورية ستوقف إطلاق النار فور إسقاط النظام، واعتبرت أن المؤتمر الدستوري الذي نصت عليه الوثيقة سيكون هو بداية تأسيس الجمهورية الثانية للسودان، واصفةً الوثيقة بأنها سودانية خالصة على عكس ما حدث في بعض ثورات دول الربيع العربي التي توحدت قواها المعارضة بدور خارجي.
ونُقل عن مسؤول العلاقات الخارجية في الجبهة الثورية الأمين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان أن التوقيع علي الوثيقة لم يكن عملًا سهلًا بل استغرق وقتًا وجهدًا، مضيفًا أن الحزب الحاكم في السودان (المؤتمر الوطني) سيبذل جهدًا لتشويه الاتفاق، وتحدثت الوثيقة عن إسقاط النظام الحاكم في السودان  من خلال الضغط الجماهيري عليه في خطوة ربما قادت بنظر البعض الحكومة لتشديد قبضتها وتحجيم أدوار المعارضة.
وفي الخرطوم تواصل الهجوم على هذه وثيقة المعارضة، حيث شن البرلمان السوداني هجومًا لاذعًا على تحالف المعارضة السياسية والجبهة الثورية على خلفية توقيعها ميثاق الفجر الجديد، وقالت نائب رئيس البرلمان سامية أحمد محمد في تصريحات لها إن الحكومة ستتعامل بحسم مع كل من يهدد أو يسعي لتهديد أمن السودان وبالخطوات التي تضمن وتكفل حماية البلد والشعب، وقالت إن المعارضة وبهذا السلوك تنوي خلق حالة من الاضطرابات، والفوضي في البلاد وهذا لن تسمح به الحكومة أو تتساهل مع من يدعو له أو يتبناه.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحركة الشعبية تعتبر وثيقة الفجر الجديد مسرحًا جديدًا لمواجهة النظام وإسقاطه الحركة الشعبية تعتبر وثيقة الفجر الجديد مسرحًا جديدًا لمواجهة النظام وإسقاطه



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر أفضل ممثلة في "ملتقى الإبداع العربي"
 العرب اليوم - مي عمر أفضل ممثلة في "ملتقى الإبداع العربي"

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab