البوفيه قطعة أثاث يقدم أكثر من غرض ولا تحتاج لتكديس الشقة
آخر تحديث GMT21:01:07
 العرب اليوم -
الجيش الأوكراني يعلن إسقاط 35 طائرة روسية مسيّرة من طراز "شاهد" من أصل 65 أطلقتها روسيا في هجوم في الليل وصباح اليوم أنباء عن اندلاع حريق في مستودع نفايات مصفاة لشركة "مارون" للبتروكيماويات بإيران وزارة الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى لمجلس الأمن ضد خرق إسرائيل للقرار 1701 وإعلان وقف الأعمال العدائية زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا الجيش السوداني يفرض حصارا على شرق النيل قبل توغله بالخرطوم تقلبات جوية متوقعة في السعودية اليوم مع سحب رعدية ورياح نشطة وفد إسرائيلي يتوجه إلى الدوحة نهاية الأسبوع بعد لقاء نتنياهو مع ويتكوف ووالتز لمناقشة المرحلة الثانية من اتفاق غزة قوات الاحتلال تعتقل شابين وستة أطفال خلال اقتحام بلدة بيتونيا ومخيم الجلزون في رام الله تركيا تعلن عن وصول 15 أسيرا فلسطينيا تم الإفراج عنهم في صفقة التبادل كجزء من المرحلة الأولى لاستقبال المبعدين من غزة مايكروسوفت تسرّح موظفين في جولة جديدة من التسريحات
أخر الأخبار

بدأ كمنصّة قصيرة ووسادة في عصر الإمبراطورية العثمانية

البوفيه قطعة أثاث يقدم أكثر من غرض ولا تحتاج لتكديس الشقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - البوفيه قطعة أثاث يقدم أكثر من غرض ولا تحتاج لتكديس الشقة

البوفيه قطعة هامة في سجل الأثاث الإنجليزي
لندن ـ كاتيا حداد

يبقى البوفيه هو القطعة المُفضّلة عند الكثيرين، وفي سجل الأثاث الإنجليزي، هو قطعة فريدة من نوعها، متعددة المهام بشكل كبير، فهو يمكن أن يكون مقعد، ومنطقة خدمة وستاند لحمل الأغراض. ويأتي في مجموعة متنوعة من الألوان والأقمشة والأشكال. ويمكن أن يكون بأزرار أو مسطحًا من القمة، وأحيانا يكون منطقة تخزين خفية.

البوفيه قطعة أثاث يقدم أكثر من غرض ولا تحتاج لتكديس الشقة

وتوجد خيارات للتسمية، فقد يُسمى ستاند متماسك القمة. ويستخدم بعض المصممين حزمة أعشاب في صنعه. كما أنه يستخم كمقعد قصير، ويوحي بالفخامة والبساطة في نفس الوقت.

وبدأ البوفيه كمنصة قصيرة مكدسة ووسادة في الإمبراطورية العثمانية. وقدم إلى أوروبا في القرن الـ18، وتم تعديل التصميم، وارتفع عن الأرض ليصبح ستول. كما نما في المنزل الريفي الإنجليزي في حركة الديكور الداخلي خلال منتصف القرن 20. فهو من الضرورات، في كل من المدينة والريف، وفي المنازل من جميع الأحجام. ولكن ليس كل الأساليب تناسب جميع المنازل. إلا أنه يظل أفضل قطعة عمل في المنازل المعاصرة.

البوفيه قطعة أثاث يقدم أكثر من غرض ولا تحتاج لتكديس الشقة

ويناسب الستاند ذو الأزرار الذي له أعماق، تلك الفترة، والبوفيه العملاق من أسطورة المنزل الريفي يمكن أن يكون كابوسًا، فهو محشو بالكامل من شعر الخيل، وثقيل جدًا لتحريكه. ومع الجوانب المنحنية توجد لوحات من الشطائر التي تنزلق بعيدا في ابرادور مغطى. وهناك عادة شعبية من التزرير العميق التي هي أيضًا مزعجة. لحسن الحظ، هناك ما هو أكثر من البوفيه الحديث ذو الأزرار العميقة. ليست كثيرة التكلفة اليوم ولديهم وضع مهدب وأزرار فيكتورية شعبية حتى قبل 20 عاما. وتتراوح الأمثلة الحديثة من مكعبات الجوت الواسعة، والمقاعد المربعة المرتفعة عن الأرض. والمحبوكة بالقطن والإسفنج، والبعض الآخر الهجين، وطاولات القهوة المبطنة التي لا تشبه البوفيه التقليدي على الإطلاق.

وتوضع في البوفيه ذو الجلد المزرر العتيق، طاولات القهوة المؤطرة بالمعدن. ويصلح البوفيه كطاولة تغيير ملابس الأطفال ومكان سهل لوضع الأوراق في نهاية الأسبوع. ولكن المصممين يختلفون حول ما إذا كان البوفيه ينبغي أن يستخدم للتخزين أو للعرض. ويستخدم البوفيه المخملي الوردي المربع ذو الستة أقدام لتقسيم الغرفة إلى قسمين، ويحوي الكثير من الأدراج مما يمثل قطعة رائعة للتخزين. ويبقى البوفيه هو القطعة المفضلة عند الكثيرين، ولكن من المهم تحقيق التوازن بين الغرفة، فإذا كان لديك الأرائك طويلة الساقين لا تحتاج لكرسي طويل الساقين.

ويجب في البيوت ذات المساحة المحدودة، أن يكون الأثاث مرنًا لأن الجميع يجلس على ركبتي بعضهم البعض. وعندما تختار طاولة ينبغي أن تكون قادرًا على الوصول إليها بسهولة بدون الحاجة للقيام من على مقعدك، كما أن كل قطعة ينبغي أن تقدم أكثر من غرض حتى لا تحتاج لتكديس الشقة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البوفيه قطعة أثاث يقدم أكثر من غرض ولا تحتاج لتكديس الشقة البوفيه قطعة أثاث يقدم أكثر من غرض ولا تحتاج لتكديس الشقة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:31 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة
 العرب اليوم - نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان
 العرب اليوم - سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان

GMT 03:57 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

الرياض تحتضن دمشق

GMT 07:34 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab