أبرز أفكار الأثاث الجلد للديكورات المعاصرة والكلاسيكية تعرّفي عليها
آخر تحديث GMT07:37:44
 العرب اليوم -

للحصول على أثاث فخم يتماشى مع جميع الديكورات

أبرز أفكار الأثاث الجلد للديكورات المعاصرة والكلاسيكية تعرّفي عليها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبرز أفكار الأثاث الجلد للديكورات المعاصرة والكلاسيكية تعرّفي عليها

الأثاث الجلد
القاهره_العرب اليوم

البشرية؛ هو استخدم الجلد لستر جسده، لتتوالى فصول تطوّر الخامة لتمسي أثاثًا فخمًا يتماشى وكلّ طرز الـ"ديكورات" في البيوت. وفي زيارة لمعرض "بطل ديزاين سنتر" للمفروشات، عرّف خبير الديكور حسين بطل عن خصائص الخامة، قائلًا: " قبل أكثر من سنوات عشر، كان يقتصر استخدام المفروشات الجلد على المكاتب وأماكن العمل. ثمّ راج استعمال المفروشات الجلد في المنازل، بعد أن دمج الإيطاليّون الخامة بالأثاث المُعتق لإيحاء التراثي.

فكان الجلد يميّز الطراز الـ"أنتيك". ثمّ، واكب الجلد الموضة، وتلوّن بألوان جديدة"... وللجلد الطبيعي ألق أينما حلّ، ولو أنّه يُقلّد أحيانًا عبر صبّ مادة الـ"بي يو" التي تشبه الـ"ريزين" ومنحها شكلًا مشابهًا له. علمًا بأن المادة المذكورة تعيش أطول، مقارنة بالجلد الطبيعي. ويعود مصدر 90% من الأثاث الجلد الطبيعي إلى البقر، علمًا بأنّ تقنيات تصنيعه تختلف بين الدول.

أنواع الجلد

الجلد الذي يُبقي على وبره، ويستخدم خصوصًا في الولايات المتحدة الأميركية. الجلد السميك الذي يُصنع من طبقات ثلاث: الأولى ذات مسام واضحة وتستعمل في المفروشات ذات الجودة العالية، فيما الوسطى أرخض ثمنًا. أمّا الثالثة السميكة فمخصّصة لصناعة الأحذية والحقائب وجوانب الـ"صوفا".لإشاعة الفخامة، تُضاف حبّات من الـ"سوارفسكي" إلى الجلد، فضلًا عن معدن الـ"كروم" أو الـ"ستاينلس ستيل"، كما في قوائم المقاعد. ونظرًا إلى تردّد نمطي الديكور الـ"مودرن" والمعاصر على الشقق، تغزو هذه الخامة الأثاث الرائج. ويغيب نوع محدّد من الـ"اكسسوارات" يتماشى والجلد، بل ان هذا الأمر مرهون بهوّية المنزل، فالطراز الفلمنكي تناسبه الـ"اكسسوارات" التقليدية، وذلك المحمّل بالطراز المعتّق توائمه الفضيّات والـ"مودرن" صديق الـ"كروم"... وإجمالًا، تناسب مفروشات الجلد ديكور البيوت كافة، من الكلاسيكي بمدارسه إلى العصري.

وتعيش هذه الخامة لفترة طويلة، وليس من الضروري تجديدها باستمرار، إذ تبقى الهويّة الرئيسة للمنزل ثابتة، فيما يشمل التغيير الديكور والـ"اكسسوارات". علمًا بأن الأثاث ليس كالملابس، يُستغنى عنه مع تبدّل الموضة.يجب إبعاد الأثاث الجلد عن أشعّة الشمس المباشرة، وأي مواد كيميائية أثناء تنظيفه، الذي يتمّ بقماش رطب و"كريم" خاصّ به. وللجلد الأبيض، تُضاف كميّة قليلة من سائل الجلي إلى الماء، عند تنظيفه.

قد يهمك أيضا:

 أمجد شمعة يؤكّد أن الاضاءة من اهم العناصر المؤثرة فى تصميم الديكور وتشكيله
أحدث الأفكار المُبتكرة لتصاميم الديكور الداخلي تعرّفي عليها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبرز أفكار الأثاث الجلد للديكورات المعاصرة والكلاسيكية تعرّفي عليها أبرز أفكار الأثاث الجلد للديكورات المعاصرة والكلاسيكية تعرّفي عليها



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية
 العرب اليوم - نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 06:31 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين
 العرب اليوم - ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab