أدمغة الرياضيين تساعدهم على الاستماع للأصوات رغم الضوضاء
آخر تحديث GMT08:52:21
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

أكدت دراسة حديثة أنهم أفضل في معالجة الإشارات الخارجية

أدمغة الرياضيين تساعدهم على الاستماع للأصوات رغم الضوضاء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أدمغة الرياضيين تساعدهم على الاستماع للأصوات رغم الضوضاء

أدمغة الأشخاص الرياضيين
واشنطن ـ العرب اليوم

أثبتت دراسة حديثة أنّ أدمغة الأشخاص الرياضيين تقلّل الخلفية الصوتية للسماع بشكل أفضل، فلا يحتاج عند سماع اتصال هاتفي يأتيه من شخص ما إلى تخفيض الأصوات المجاورة له كما يفعل البعض.وقاس الباحثون من جامعة نورث وسترن في إلينوي بأميركا خلال الدراسة، نشاط الدماغ المتعلق بمعالجة الصوت لدى الرياضيين وغير الرياضيين، فوجدوا أنّه بسبب قدرة أقوى على تقليل الضوضاء الكهربائية الخلفية في الدماغ، كان الرياضيون أفضل في معالجة إشارات الأصوات الخارجية.واستخدم الباحثون للتوصل لهذه النتيجة مقياساً يسمى

الاستجابة التالية للتردد (FFR)، ولقياس هذه الاستجابة توضع أقطاب كهربائية على فروة الرأس ويسجل رسم دماغ كهربائي للنشاط في جزء من الدماغ الذي يعالج الصوت وشارك في هذه التجارب 495 من الطّلاب والطالبات من جامعة نورث وسترن، مع 495 رياضياً من نفس الفئة العمرية للطلاب، وقاس الباحثون ثلاث قيم لسعة الاستجابة التالية للتردد (FFR)، وهي حجم الاستجابة لصوت الاختبار، وحجم ضجيج الخلفية في الدماغ، ونسبة المقياسين.واستمع المشاركون من خلال سماعات في الأذن لصوت الاختبار، فأظهرت النتائج أنّه بالمقارنة

مع غير الرياضيين، كانت للرياضيين ردود أكثر أهمية على صوت الاختبار، ولاحظ الباحثون أنّ ذلك بسبب «انخفاض مستوى الضوضاء العصبية الخلفية في المخ».وتشبه د.نينا كراوس، أستاذة علوم الاتصال وعلم الأحياء العصبية بجامعة نورث وسترن، الضوضاء العصبية الخلفية في المخ، بصوت شخص يجلس بجوارك عند الاستماع للراديو. وتقول في تقرير نشره موقع «ميديكال نيوز توادي»، أمس: «لسماع ما يقوله الشخص الموجود بالراديو، يجب عليك أن تطلب من الشخص الذي يجلس بجوارك إما تقليل صوته وإما زيادة صوت المتحدث». وتضيف: «نتائجنا تشير إلى أنّ أدمغة الرياضيين تقلّل من الخلفية الثابتة لسماع ما يقال بشكل أفضل». وتشير كراوس، إلى أنّ هذه النتيجة تؤكد أنّ الرياضة لا تؤدي فقط إلى لياقة بدنية أفضل، ولكنّها تؤدي أيضاً إلى نظام عصبي أكثر هدوءاً. وتابعت: «ربما إذا كنت تتمتع بنظام عصبي أكثر صحة، فقد تتمكن من التعامل بشكل أفضل مع الإصابة أو غيرها من المشكلات الصحية».

قد يهمك ايضا:

دراسة تكشف إنشاء "أدمغة" مختبرية تحمل نشاطًا مماثلًا لأدمغة الأجنة والأطفال الخدج

"كلاسيك" يكشف معلومات للمرة الأولى عن غريتا تونبرغ

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أدمغة الرياضيين تساعدهم على الاستماع للأصوات رغم الضوضاء أدمغة الرياضيين تساعدهم على الاستماع للأصوات رغم الضوضاء



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab