حبر حيوي لدعامات الأنسجة البشرية المصابة قبل عمليات الزراعة
آخر تحديث GMT12:46:54
 العرب اليوم -

يتميز بمواصفات صحيحة من أجل تكاثر ونمو الخلايا بشكل أفضل

"حبر حيوي" لدعامات الأنسجة البشرية المصابة قبل عمليات الزراعة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "حبر حيوي" لدعامات الأنسجة البشرية المصابة قبل عمليات الزراعة

عمليات زراعة
واشنطن ـ العرب اليوم

يمكن لحبر "حيوي" أن يُستخدم في مجال الطباعة المُجسّمة بغرض صناعة دعامات للأنسجة البشرية المصابة التي تحتاج إلى جراحات أو عمليات زراعة، وأفاد الموقع الإلكتروني "ساينس ديلي" المتخصص في مجال التكنولوجيا، بأن الباحثين في جامعة "روتجرز" بولاية نيوجيرسي الأميركية، استخدموا نوعيات من أحماض "الهالورونيك" ومادة الجيل المصنوعة من "البولي إيثيلين" لصناعة الحبر الحيوي الذي يمكن تدعيمه من خلال تفاعلات كيميائية معينة، وبالتالي استخدامه كدعامات للأنسجة داخل جسم الإنسان.

ونقل موقع "ساينس ديلي" عن الباحث ديفيد شرايبر، رئيس قسم الهندسة الحيوية في جامعة "روتجرز" قوله: "بدلًا من الحبر العادي الذي يتم استخدامه في الطابعات التقليدية، طورنا هذا المزيج الذي يتميز بالمواصفات الصحيحة، من أجل تكاثر ونمو الخلايا البشرية، بحيث تتحول الدعامة المطبوعة إلى نسيج بشري مناسب". وأضاف: "نقوم حاليًا بالتركيز على صلابة مادة الحبر، والأماكن التي تصلح لتركيب هذه الدعامات المطبوعة؛ بحيث يمكن أن تنمو عليها الخلايا البشرية".ويسعى فريق الدراسة إلى تطوير أنواع من عبوات الحبر الحيوي التي تصلح لطباعة دعامات لمختلف أنواع الخلايا أو الأنسجة.

قد يهمك أيضاً:

دراسة تُؤكِّد أنّ عمليات زراعة الكلى مِن مُصاب بالتهاب الكبد "آمنة"

باسم سمير يوضّح حقيقية مخاطر عمليات زراعة الأسنان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حبر حيوي لدعامات الأنسجة البشرية المصابة قبل عمليات الزراعة حبر حيوي لدعامات الأنسجة البشرية المصابة قبل عمليات الزراعة



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

نهج التأسيس... وتأسيس النهج

GMT 07:29 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

كم سيندم لبنان على فرصة اتفاق 17 أيّار...

GMT 05:50 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

حقائق غامضة

GMT 18:20 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

إنستجرام يضيف ميزات جديدة للرسائل المباشرة

GMT 09:50 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab