زوجات تؤكدن أن الخوف من الوحدة يدفعهن إلى إدمان خيانة شركائهن
آخر تحديث GMT08:29:16
 العرب اليوم -

كشفن أن الاهتمام والرغبة في مزيد من الجنس جعلهن غير مخلصات

زوجات تؤكدن أن الخوف من الوحدة يدفعهن إلى إدمان خيانة شركائهن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - زوجات تؤكدن أن الخوف من الوحدة يدفعهن إلى إدمان خيانة شركائهن

زوجات تؤكدن أن الخوف من الوحدة يدفعهن إلى الخيانة
لندن - كاتيا حداد

أشارت العديد من النساء إلى الأسباب التي تجعلهن مدمنات على خيانة شركائهن، من خلال الكتابة على موقع "ويسبر"، تحت عنوان "اعترافات مجهول"، وقالت زوجات وصديقات إن الخوف من الوحدة، وضرورة الاهتمام والرغبة بمزيد من الجنس اقتادتهن إلى كونهن غير مخلصات لأزواجهن.

زوجات تؤكدن أن الخوف من الوحدة يدفعهن إلى إدمان خيانة شركائهن

وأكد البعض الآخر أنهن لا يمكنهن ترك علاقات سابقة. وقالت امرأة "لا أستطيع التوقف عن الخيانة مع رفاقي السابقين لأنني ما زلت أحبهم". وكشفت دراسة جديدة أن ما يقرب من نصف النساء اللواتي كانت على علاقة غرامية لم يندموا على قرارهن. لكن الاستطلاع الذي شمل 1000 شخص، لم تكشف أن أحد تداعيات العلاقة كانت الغش، وأوضح 30 في المائة من النساء أنها وصلت في النهاية إلى زواجهم أو إقامة علاقة جادة. كما ذكرت 10 في المائة أنهم مستبعدون اجتماعيًا من قبل الأصدقاء.

زوجات تؤكدن أن الخوف من الوحدة يدفعهن إلى إدمان خيانة شركائهن

وأوضحت خبيرة العلاقة الدكتور بام سبر، أن النساء في منتصف العمر قد تتطلع للخيانة، بسبب ضغوطها اليومية. وقالت "إذا كان الأزواج يتحدثون عن الفواتير اليومية، وهي متزوجة منذ 15 عامًا، وبعد ذلك يأتي شخص آخر يقول لها أنها عظيمة، سيكون هذا فتنة وسبب من الممكن أن يجرها إلى الخيانة".

وكتبت أحد النساء، "أعتقد أنني مدمنة على الخيانة. وأنا أعلم أنها رهيبة، ويجعلني شخص فظيع على الرغم من أنني أحب صديقي. لكن كونها سيئة يجعلني أريدها أكثر وأكثر". وأضافت أخرى، "أخشى أن أكون وحيدة، وهذا هو السبب في أنني أخونه باستمرار". وكتبت أخرى، "أنا اخون زوجي باستمرار. ليس لأنني لا أحبه. فأنا أحب الجنس وأنه لا يعطيني ما أريد من الجنس".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوجات تؤكدن أن الخوف من الوحدة يدفعهن إلى إدمان خيانة شركائهن زوجات تؤكدن أن الخوف من الوحدة يدفعهن إلى إدمان خيانة شركائهن



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:06 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

حنان مطاوع تشوّق جمهورها لمسلسلها الجديد
 العرب اليوم - حنان مطاوع تشوّق جمهورها لمسلسلها الجديد

GMT 12:45 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب تعود بنشاط نسائي مميّز

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

أحماض تساعد على الوقاية من 19 نوعاً من السرطان

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 13:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 6 بقصف روسي على زابوريجيا وإسقاط صاروخين و48 مسيرة

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 14:58 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ديوكوفيتش ينسحب من بطولة الماسترز

GMT 21:04 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ليل يتقدم على يوفنتوس بهدف في الشوط الأول

GMT 21:20 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الريان يحقق أول انتصاراته في دوري أبطال آسيا للنخبة

GMT 21:15 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلان يتقدم على الريال بهدفين في الشوط الأول

GMT 21:00 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هدفان مبكران في قمة ريال مدريد ضد ميلان في دوري أبطال أوروبا

GMT 12:23 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

طائرات التحالف الدولى تنتهك المجال الجوى فى سوريا 8 مرات

GMT 21:54 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يتقدم ضد ليفركوزن بهدفين في 3 دقائق

GMT 13:26 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي ينسف عشرات القرى اللبنانية

GMT 13:57 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أمطارا غزيرة وعواصف في ولايات أميركية متأرجحة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab