إمرأة تُؤكّد أنَّها ولدت بفتحة مهبل ضيقة لا يمكنها إدخال قضيب الرجل
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

كشفت عن أنَّها لم تستطع بسبب ذلك ممارسة الجنس

إمرأة تُؤكّد أنَّها ولدت بفتحة مهبل ضيقة لا يمكنها إدخال قضيب الرجل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إمرأة تُؤكّد أنَّها ولدت بفتحة مهبل ضيقة لا يمكنها إدخال قضيب الرجل

كاتبة كشفت عن أنها كانت في السادسة عشرة من العمر حينما علمت بأن فتحة غشاء البكارة لديها صغيرة
لندن ـ كاتيا حداد

كشفت إمرأة عن معاناتها وقت أن كانت لا تزال في عمر صغير حول عدم قدرتها على ممارسة الجنس، وذلك لأنها ولدت بفتحة مهبل ضيقة لا يمكنها تمرير قضيب الرجل، الأمر الذي استوجب إجراء عملية جراحية لتوسيعه.  وأوضحت الكاتبة التي إختارت عدم الكشف عن هويتها بأنَّها كانت في السابعة عشرة من العمر حينما علمت بأن غشاء البكارة لديها والذي يغطي المهبل بالكامل تقريباً لا يوجد به سوى فتحة صغير جدًا، لتتجه بعدها إلى طبيبة أمراض نسائية والتي أكدت على ما سبق بأنَّ فتحة المهبل لديها صغيرة للغاية.

 وأشارت طبيبة النساء إلى أن فتحة المهبل لديها لا تستوعب قضيب الرجل لكونها أصغر من المعتاد، في حين أنها كبيرة بما يكفي للسماح للدم بالخروج عندما تمر عليها فترة الحيض كل شهر، وهو ما تسبب في حرمانها من حضور الإحتفالات والمسابقات، فضلاً عن أنها وقبل عيد مولدها السابع عشر فقد رفضت الذهاب برفقة أصدقائها إلى الشاطئ، لأنها كانت في فترة الحيض بحسب ما ذكرت صديقتها, وبعد قراءة التوجيهات بعناية، والفشل عدة مرات في القيام نفسها بمعالجة فتحة المهبل الصغيرة، فقد ذكرت الكاتبة الغير معروفة بأنَّها إستسلمت وتركت الأمر للتعامل في المستقبل, وفي محاولة لتقديم المساعدة، فقد أرسلت إليها صديقتها صورًا للمهبل على مواقع الإنترنت الطبية.

 ولاحظت أنَّ صور المهبل جميعها تختلف في الحجم والشكل والألوان، فقد أدركت بأنها تفتقد إلى شئ مهم بالتأكيد. وعلى الرغم من ممانعة والدتها الكاثوليكية إستخدام السدادات القطنية بسبب موت أحد الذين تعرفهم جراء متلازمة الصدمة السامة، إلَّا أنَّ الكاتبة التي لم تفصح عن هويتها قررت أخيرًا بأن الوقت قد حان لإخبار والدتها بشأن هذه المسألة والذهاب سوياً إلى طبيبة نساء.

وأوضحت الطبيبة غير المعروفة خلال عرض الأمر على الأم بأن الفتيات الشابات ممن لديهن فتحة مهبل صغيرة عادة ما يعلمن بها في مقتبل العمر، وذلك لأن المهبل مغطى تماماً بما يجعل الدم غير قادر على الخروج خلال فترة الحيض. وفي هذا الموقف تتعرض الفتيات لألم شديد تذهب على إثره للمستشفى وإجراء جراحة إستئصال غشاء البكارة لإطلاق الدم.

وذكرت الكاتبة بأنَّها كانت محظوظة للغاية لأنه على الرغم من تغطية غشاء البكارة بالكامل للمهبل، إلَّا أنَّه كانت هناك فتحة تكفي بما يجعل الحيض يمر بشكل طبيعي, وأشارت الطبيبة لورين سترايتشر وهي أستاذ مشارك لأمراض النساء والولادة في مستشفى نورث ويسترن ميموريال "Northwestern Memorial" في شيكاغو بأنَّ البكارة الرتقاء في الواقع تعد أمرًا شائع الحدوث, وأضافت بأنه في حالة الكاتبة والتي لم تخضع للعلاج لديها، فإن لديها فتحة كافية لخروج الدم ولكنها صغيرة جداً ومن غير الوارد قدرتها على الجماع, فالمشكلة لديها لا تكمن في المهبل لأنها لا تختلف في ذلك عن بقية النساء، ولكن مجرد الغشاء الذي يغطي المهبل هو ما تعد الفتحة به صغيرة وبحاجة إلى أن تكون أكبر، بينما أكدت مؤلف كتب "Sex Rx" والدليل الأساسي لإستئصال الرحم على أنَّه من الصعب إيجاد طبيب أمراض نساء لم يرَ أو يسمع عن ذلك الأمر.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إمرأة تُؤكّد أنَّها ولدت بفتحة مهبل ضيقة لا يمكنها إدخال قضيب الرجل إمرأة تُؤكّد أنَّها ولدت بفتحة مهبل ضيقة لا يمكنها إدخال قضيب الرجل



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab