الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم
آخر تحديث GMT18:31:08
 العرب اليوم -

المطرب المغربي أحمد سلطان لـ"العرب اليوم":

الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم

الفنان المغربي أحمد سلطان
الدار البيضاء - شيماء عبد اللطيف

أكّد الفنان المغربي أحمد سلطان أنَّ الأغّنية المغربيّة أخذت حقها، ونالت مكانة في البرامج الغنائية الكبرى، في العالم العربي، لاسيما أنَّ الشباب مثّلوها في العديد من التظاهرات، على عكس ما عاشته في الماضي، حيث كانت مهملة ومهمشة.
وأشار سلطان، في حديث خاص إلى "العرب اليوم"، إلى أنَّ "فنانين كبار يغنون أغاني مغربية، وهذا في حد ذاته شيء مفرح، كما أنَّ الشباب الذي يخرج أغاني مغربية بدأ يكتشف جمالها وروعتها، وللأمانة فقط فالأغنية المغربية ليس لها مثيل، فقط حسن الاختيار ما يخلق الفارق".
وأوضح المغني المغربي أنَّ "أغنيته (الفرحة بكاتني) لاقت استحسان مجموعة من الفنانين العرب، ونجاحًا خارج المغرب، حيث تذاع في مجموعة من النوادي في قطر، وكندا، ولبنان"، مبيّنًا أنَّ "هذا ليس نجاحًا لي، بل للأغنية المغربية، لأنَّها تستحق الدعم".
وطالب سلطان، من المسؤولين المعنيين بالأمر، إعطاء دعم أكبر، ودعاية أكثر، أسوة بما يحصل في دول الخليج، والشرق الأوسط، معتبرًا أنَّ "الدعم جعل أغانيهم تصلنا بكل سهولة".
وكشف المطرب عن أنّه "يستعد، خلال الأسابيع القليلة المقبلة، لتصوير فيديو كليب أحدث أغنياته باللّهجة المغربيّة، التي تحمل عنوان (كان علي نسولك)، من كلمات وألحان رحال الوزاني"، مشيرًا إلى أنّه "سينتقل، رفقة طاقم العمل، ورحال الوزاني، مدير أعماله، بغية تصوير الأغنية، إلى المناطق الشمالية، كما أنّه يحضر لإطلاق مجموعة من الأعمال الغنائية، خلال العام الجاري".
وبيّن سلطان أنَّ "أسرته كانت وراء اكتشاف موهبته، لاسيما أنّه ينتمي لأسرة فنيّة، يمتلك أفرادها الأذن الموسيقية والمحبة للفن، فضلاً عن أنّه كان عضوًا في نادي البساط، في مدينة أحفير، رفقة أصدقائه الذين كان لهم الفضل الكبير في تطوره كفنان".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab