لا أسيء لسمعة مصر في أعمالي وأحببت رئيس جمهوريَّة نفسي وأدين للمسرح
آخر تحديث GMT16:58:50
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

محمد رمضان في حديث خاص لـ "العرب اليوم":

لا أسيء لسمعة مصر في أعمالي وأحببت "رئيس جمهوريَّة نفسي" وأدين للمسرح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لا أسيء لسمعة مصر في أعمالي وأحببت "رئيس جمهوريَّة نفسي" وأدين للمسرح

الفنَّان المصري محمد رمضان
القاهرة – محمود الرفاعي

القاهرة – محمود الرفاعي أكَّد الفنَّان المصري محمد رمضان على أنَّه "مدان بفضل كبير لمسرح الدَّولة، الذي ساعده كثيرًا في بداياته من خلال مسرحية "قاعدين ليه" في 2005، والذي أعاده مرَّة أخرى، من خلال مسرحيَّة "رئيس جمهوريَّة نفسي"، التي يتم عرضها حاليًا عليه". قال رمضان، في حديث خاص لـ "العرب اليوم": أحببت أن أقدم "رئيس جمهورية نفسي"، حتى أقنع الجمهور بأنني لست فقط فنان لأدوار البلطجة والعشوائيات، بل أنني قادر على تقديم جميع ما في الفن، فخلال المسرحية أقدم مصالحة مع شريحة المثقفين والإعلاميين والصحافيين وأثبت لهم أنني ممثلا موهوبا استطيع تقديم جميع الأدوار المختلفة".
وأضاف رمضان "لا أنكر أن الجماهير أصبحت تراني فقط في دور "عبده موته"، وأصبحت تعتقد بأنني أمشي في الشوارع ومعي أسلحة بيضاء، ولذلك حاولت أن أغير من جلدي على خشبة المسرح من خلال مسرحية "رئيس جمهورية نفسي" المأخوذة عن مسرحية "الدخان" للكاتب العالمي ميخائيل رومان، والتي تناقش قضايا الإدمان والبطالة".
وقال رمضان: أجسد دور حمدي الشاب الجامعي خريج كلية الآداب قسم الفلسفة، والذي يواجه مشاكل عديدة بعد تخرجه من البطالة إلى أن يقرر أن يعمل كاتب على آلة كاتبة، لكي يسد احتياجاته اليومية مع أنها وظيفة بعيدة عن اختصاصاته ولا تناسب أحلامه، التي تصل إلى حد شراء سيارة وتأسيس منزل للزوجية، فيرفض هذا الواقع ويظل محسوبا في شرب الحشيش الذي معه يشعر بأنه رئيس جمهورية نفسه.
وعن هجوم النقاد عليه، يقول رمضان: الأفلام التي أقدمها متناولة أحداث العشوائيات هي موجودة في الحقيقة، ومن العيب أن ننكرها أو نحاول أن نخفيها، فأنا لا أسئ لسمعة مصر كما قال أحد النقاد، بل أنا أعرض ما يحدث في مصر، لو تغير واقعنا وأصبحنا نعيش حياة سعيدة فأنا وقتها مستعد أن أقدم "سبايدر مان". وأضاف "فيلم "عبده موته" جسد حياة المصريين، بعد الانفلات الأمني الذي حدث في البلاد بعد ثورة 25 يناير، وهو أمر واقع لا أحد يستطيع أن ينكره، وأما فيلم "قلب الأسد"، فمن يعيش في مناطق عشوائية يجد الآلاف الشخصيات مثل "فارس الجن" بطل "قلب الأسد".
واختتم رمضان حديثه، قائلا: أنا راضي عن مستواي وعن الذي حققته خلال الفترة الماضية في السينما، سواء "احكي يا شهر زاد"، و"حصل خير"، و"الألماني"، و"عبده موته"، و"قلب الأسد"، وضميري مرتاح تمامًا عن جميع ما قدمته ولم أشعر في يوم بأن هناك عملا أساء لي أو أساء لوطني.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا أسيء لسمعة مصر في أعمالي وأحببت رئيس جمهوريَّة نفسي وأدين للمسرح لا أسيء لسمعة مصر في أعمالي وأحببت رئيس جمهوريَّة نفسي وأدين للمسرح



GMT 15:31 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن تفاصيل تحقيقات النيابة وأسباب وفاة لملحن محمد رحيم

GMT 17:13 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

4 ثنائيات تجتمع مجددًا بعد غياب في موسم دراما رمضان 2025

GMT 17:09 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود حميدة يفجّر مفاجأة حزينة عن تراث مصر السينمائي

GMT 16:58 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد إمام وياسمين رئيس أحدث المغادرين لمسلسلات رمضان 2025

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab