نقابة الفنانين في سوريا تؤكد أن لا صحة لخبر وفاة صباح فخري وميادة الحناوي
آخر تحديث GMT18:21:04
 العرب اليوم -

نقابة الفنانين في سوريا تؤكد أن لا صحة لخبر وفاة صباح فخري وميادة الحناوي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نقابة الفنانين في سوريا تؤكد أن لا صحة لخبر وفاة صباح فخري وميادة الحناوي

علم سورية
دمشق - العرب اليوم

نفت نقابة الفنانين في سوريا الأخبار المتداولة في وسائل التواصل الاجتماعي عن وفاة الفنان السوري صباح فخري.وأكدت، في بيان نشرته في صفحتها في فايسبوك، أمس الأحد، أن "الفنان الكبير صباح فخري بخير، ولا صحة لما يشاع من أخبار عن وفاته، وذلك بعد التواصل معه هاتفياً والتأكد من انه بخير".  
ونبّهت الى أن "أي خبر لم يصدر عن نقابة الفنانين عار من الصحة".
وليست المرة الأولى التي تنتشر شائعة عن وفاة فخري. ففي كانون الثاني 2017، أكد في تصريح لـ "سانا" انه "بخير وبصحة جيدة، نافياً شائعات تداولتها وسائل التواصل الاجتماعي عنه.
والفنان فخري هو من مواليد حلب، عام 1933. وقد سجل رقماً قياسياً عام 1968 عندما غنى في مدينة كراكاس، عاصمة فنزويلا، مدة عشر ساعات متواصلة. وتقلد وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة عام 2007، وذلك تقديرا لإنجازاته الكبيرة والمتميزة في خدمة الفن العربي السوري الأصيل ومساهمته في إحياء التراث الفني الذي تزخر به سورية والمحافظة عليه، وفقا لما أوردت وكالة "سانا".
كذلك، أكدت نقابة الفنانين في سوريا، في بيان آخر نشرته الاحد، أن "الفنانة الكبيرة ميادة الحناوي بخير ولا صحة لما يشاع من أخبار عن وفاتها، وذلك بعد التواصل معها هاتفياً والتأكد من انها بخير".
وقد تحدثت الحناوي عن حقيقة إصابتها بالزهايمر وتعرضها لأزمة صحية أخيرا، قائلة: "الحمد لله أنا بخير وصحة وسلامة، وما نشر أخيرا عن إصابتى بالزهايمر ليس له أي أساس من الصحة".
ودعت "مروجي تلك الشائعات إلى أن يخافوا الله في ما ينشروه، بخاصة أن هذا يضايقها وتشعر بفوبيا منه". وقالت: "الحمد لله ربنا أعطاني الصحة والستر وأتمنى من الناس حبهم لبعض"، مشيرة الى أنها "تعرضت أخيرا لشائعات كثيرة مثل إصابتها بالزهايمر وفيروس كورونا وهذا غير صحيح".

والفنانة الحناوي من مواليد مدينة حلب، عام 1959. لُقّبت بمطربة الجيل، وصنفت في الصف الأول بين المطربات العرب، بحيث غنت في صغرها وتبناها فنيا الموسيقار محمد عبدالوهاب. كما تعاملت مع كبار الملحنين بمصر، على رأسهم محمد الموجي ومحمد سلطان وحلمي بكر في حين كانت انطلاقتها الكبرى مع الموسيقار بليغ حمدي.

قد يهمك أيضا

ميادة الحناوي تكشف حقيقة إصابتها بمرض الزهايمر

 

ميادة الحناوي ترد على شائعات مرضها وتهاجم رمضان وشاكوش

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نقابة الفنانين في سوريا تؤكد أن لا صحة لخبر وفاة صباح فخري وميادة الحناوي نقابة الفنانين في سوريا تؤكد أن لا صحة لخبر وفاة صباح فخري وميادة الحناوي



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab