مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45 يدعم 15 فيلماً من 8 دول عربية
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45 يدعم 15 فيلماً من 8 دول عربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45 يدعم 15 فيلماً من 8 دول عربية

مهرجان القاهرة السينمائي
القاهرة ـ العرب اليوم

يدعم «مهرجان القاهرة السينمائي»، في دورته الخامسة والأربعين، التي ستقام في دار الأوبرا المصرية، خلال الفترة ما بين 15 و24 نوفمبر المقبل، 15 مشروعاً سينمائياً من 8 دول عربية، ضمن أعمال «ملتقى القاهرة السينمائي»، الذي يقام بموسمه العاشر على هامش فعاليات المهرجان.

وتتضمن القائمة 15 مشروعاً سينمائياً في مرحلتَيْ ما بعد الإنتاج والتطوير من 8 دول عربية، حيث تم اختيار 5 مشاريع من مصر، ومشروعين من تونس، ومشروعين من العراق، ومشروعين من لبنان، ومشروع واحد من: السودان، وفلسطين، والمملكة العربية السعودية، والجزائر.

وفي قسم «مرحلة ما بعد الإنتاج»، تم اختيار: «خمسون متراً» فيلم وثائقي ليمنى خطاب من مصر، و«يلا.. بابا!» فيلم وثائقي لإنجي عبيد من لبنان، و«أناشيد آدم» فيلم روائي لعدي الرشيد من العراق، و«البصير - العبّار الأعمى» فيلم روائي لعلي طوفان الفتلاوي من العراق، و«نافذة على السماء» فيلم روائي لسارة لعبيدي من تونس.

كما تشارك 10 مشاريع في قسم «مرحلة التطوير» هي: «حديقة الحرية» فيلم روائي لحلمي نوح من مصر، و«حلمي أطير» فيلم وثائقي لأسماء جمال من مصر، و«يا بلدي» فيلم وثائقي لديسيل مختيجيان من مصر، و«بعد نص الليل» فيلم روائي لخالد منصور من مصر، و«أن تصبح عمر خيري» وثائقي لعلياء موسى من السودان، و«يوم الغضب قصص من طرابلس» وثائقي لرانيا رفاعي من لبنان، و«عزيزي السيد تاركوفسكي» روائي لفراس خوري من فلسطين، و«غرق» روائي لمجتبى سعيد من المملكة العربية السعودية، و«أصداء» وثائقي لسارة كشمير من الجزائر، و«صولو» وثائقي لأمين بوخريس من تونس.

وأشار رئيس «مهرجان القاهرة السينمائي»، الفنان حسين فهمي، إلى أن «ملتقى القاهرة» يعد متنفساً لصناع السينما المصريين والعرب؛ لدعم وتطوير أفلامهم، وقال: «سعدت كثيراً بالمناقشات التي دارت معهم في دورة المهرجان الماضية، وأنا سعيد بالنجاح والتأثير اللذين يحققهما الملتقى كل عام، ما ينعكس في النهاية على صناعة السينما بدولنا العربية، من خلال مشاريع قوية ومؤثرة يدعمها المهرجان».

بدوره، قال مدير المهرجان، المخرج أمير رمسيس: «سعيد بالدور المميز الذي يلعبه الملتقى، حيث شاركت في النسخة التاسعة منه العام الماضي مجموعة كبيرة من الأعمال العربية المميزة والضيوف، وهو أمر نحرص على تكراره هذا العام من خلال توفير أكبر دعم نستطيع تقديمه لصناع الأفلام العرب، لنساعدهم على تقديم أفلامهم وتطويرها، للمشاركة في المحافل العالمية الكبرى، كما حدث مع فيلمَيْ: (إن شاء الله ولد)، و(بنات ألفة)، الذي حصد 3 جوائز بمهرجان كان السينمائي الدولي».

 

وبينت مديرة الملتقى، لينده بالخيريه، أن «ملتقى القاهرة السينمائي» يواصل إثبات نفسه كمنصة عالمية، وكمساهم في نجاح العديد من الأفلام التي عُرضت في أهم المهرجانات الدولية، إضافة إلى تقديم مجموعة متنوعة من المواضيع المؤثرة، حيث تتميز اختيارات هذه الدورة بمشاريع قوية لمخرجات نساء، حققت توازناً جندرياً بين المشاركين، وهو أمر غالباً يكون صعباً في صناعة السينما، ويمثل هذا المؤشر علامة إيجابية تدل على مواصلة المرأة العربية خطاها نحو التألق في السينما.

يقام «ملتقى القاهرة السينمائي» في إطار فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما، وهي منصة توفر فضاءً لإجراء النقاشات والتواصل والاجتماعات والورش والمحاضرات، وتستهدف دعم المواهب في العالم العربي، وتسليط الضوء عليها، ويشترط أن يكون مخرج المشروع المشارك عربيًا، وأن يكون الفيلم روائياً أو وثائقياً طويلاً في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج، وأن يكون مخرج المشروع عمل على فيلم واحد على الأقل، طويلاً أو قصيراً.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مشاركة 24‌‌ فيلما مصرياً وعربياً في الدورة 45‌‌ لمهرجان القاهرة السينمائي

تكريم أحمد عز في "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45 يدعم 15 فيلماً من 8 دول عربية مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45 يدعم 15 فيلماً من 8 دول عربية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab