صالح يكشف عشقه الطفولي ويفضل الأغنية التي تحاكي الجماعة
آخر تحديث GMT03:24:08
 العرب اليوم -

صرّح لـ"العرب اليوم" بأنّ حبه للأغنية ولفرانك دفعه لإعادتها

صالح يكشف عشقه الطفولي ويفضل الأغنية التي تحاكي الجماعة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صالح يكشف عشقه الطفولي ويفضل الأغنية التي تحاكي الجماعة

مدحت صالح
القاهرة – محمود الرفاعي

صرح المطرب مدحت صالح، بأنّه أقدم على إعادة غناء أغنية "ماي وايللمطرب العالمي فرانك سيناترا، تأتي لتقديره للفنان، مؤكدًا "نحن جيل تربى على أغانيه، وكنا نستمع له في

طفولتنا، ونردد أغانيه حتى لو لم نفهم معانيها، وسيناترا والمطربة الفرنسية العظيمة أديث بياف تحديدًا كانا نموذجين مبهرين بالنسبة إلى؛ لأنهما كانا متمكنين جدًا على المسرح، و كانا يغنيان

مباشرة بشكل رائع، وأنا منذ طفولتي أحب المطربين الذين يغنون مباشرة، فلا تجذبني الفيديو كليبات مهما كانت مبهرة، ولهذا عندما كبرت وأصبحت مطربًا كنت برفض تمامًا "البلاي باك"

وأحب أنّ أغني مباشرة، ولم أقدم "البلاي باك" غير مرتين في حياتي كلها، وكان لأسباب قهرية".

وأوضح صالح، "حبي لأغنية "ماي واي" كان الدافع لتقديمها وإعادة توزيعها بآلات شرقية"، مشيرًا إلى أنه يأتي في الرقم 52 بالنسبة إلى إعادة توزيعها على مستوى العالم، ومبرزًا انها

"حقيقة كانت من أكتر التجارب التي استمتعت بها وكنت أتمنى تقديمها منذ زمن".

وعن حفلاته الغنائية الأخيرة، بيّن "قدمت حفلات عدة الفترة الماضية، ما بين القاهره والإسكندرية، كما أنني ألتقي كل عام بجمهوري ثلاث أو أربع مرات في العام من خلال المسرح الكبير

في دار الأوبرا المصرية؛ ولكن معظم حفلاتي تكون مهرجانات، على نحو: مهرجان الموسيقى العربية أو مهرجانات موسيقية ثانية".

وحول اتهامه بالكسل، تابع "أنا لست كسولًا؛ ولكن ربما لأن الأربعة أعوام الماضية كانوا من أصعب الأعوام التي مرّت على مصر وبالتالي على كل المطربين, فمن الصعب أن تبدع

وتقدم فن وحفلات في بلد منهار وشعب خائف وحزين ويعيش صورًا ضبابية لا أمل فيها, والفن لا يزدهر في بيئة مليئة بالقمع وكارهة للفن وصناعه, وكنا جميعًا بعيدًا عن الساحة، ليس

برغبتنا؛ ولكن بحكم الظروف, وبالتأكيد كنا ننام ونصحى ولا حديث لنا إلا في السياسة والنشرات والقنوات الإخبارية وبرامج "التوك شوز" نشاهد و نحلل ويزداد القلق".

وبالنسبة إلى ما إذا كان يرى نفسه مطربًا من جيل مختلف عن الجيل الغنائي الحالي، لفت إلى "مدحت صالح ليس فقط صوتًا من أجمل الأصوات الموجودة على الساحة؛ ولكنه صاحب إحساس عالٍ جدًا ومن أهم أسباب تفاعل الجمهور معي في الحفلات".

أمّا عن كيفية اختيار مواضيع أغانيه، أردف "هناك نوعين من الأغاني، أغاني تقدم حالة فردية مثل "أنا مش ليكي" وهذه النوعية من الأغاني رصيدي فيها قليل أما الأغاني التي تقدم حالة

عامة مثل: المليونرات والسهره تحلى و كوكب تاني والنور مكانه في القلوب، فهذه النوعية رصيدي فيها أكبر؛ لأني أحبها أكثر؛ لأنني أهوى المواضيع التي تخاطب مجموعة وشريحة كبيره أكثر من أغاني الحالات الشخصية التي تكون من رجل إلى امرأة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صالح يكشف عشقه الطفولي ويفضل الأغنية التي تحاكي الجماعة صالح يكشف عشقه الطفولي ويفضل الأغنية التي تحاكي الجماعة



GMT 15:31 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن تفاصيل تحقيقات النيابة وأسباب وفاة لملحن محمد رحيم

GMT 17:13 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

4 ثنائيات تجتمع مجددًا بعد غياب في موسم دراما رمضان 2025

GMT 17:09 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود حميدة يفجّر مفاجأة حزينة عن تراث مصر السينمائي

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا
 العرب اليوم - السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab