سياسيون مصريون يرحبون بقرار الكونغرس استمرار المعونة الأميركية
آخر تحديث GMT01:48:50
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

اعتبروه تأييدًا لثورة الشعب وخوفًا من عودة النفوذ الروسي إلى المنطقة

سياسيون مصريون يرحبون بقرار الكونغرس استمرار المعونة الأميركية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سياسيون مصريون يرحبون بقرار الكونغرس استمرار المعونة الأميركية

مجلس الشيوخ الأميركي "الكونغرس

القاهرة ـ أكرم علي رحب سياسيون مصريون، بقرار "، الأربعاء، بالغالبية رفض مقترح قطع المعونة الأميركية عن مصر، بعد أحداث 30 حزيران/يونيو.وقال القيادي في حزب "المؤتمر الوطني" محمد عبداللطيف، "إن قرار الكونغرس الذي رفض مقترح قطع المعونة الأميركية عن مصر، هو أمر متوقع، بعد ما أصدر بيانًا يؤيد أن ما حدث في مصر ثورة شعبية، وليس انقلابًا عسكريًا حسبما ترى الإدارة الأميركية".
وأضاف عبداللطيف، لـ"العرب اليوم"، أن "الولايات المتحدة لا تريد أن تخسر مصر في الوقت الحالي، باعتبارها حليف إستراتيجي مهم لحماية السلام في المنطقة، لا سيما وسط تطور الأوضاع في المنطقة العربية بعد سقوط تيار الإسلامي السياسي".
وأكد نائب رئيس حزب "المصري الديمقراطي" فريد زهران، أن "إقرار الكونغرس يأتي تعبيرًا عن الرأي الحقيقي للشعب الأميركي، وليس إدارة الرئيس باراك أوباما التي تدعم جماعة (الإخوان المسلمين) في مصر والمنطقة العربية".
وأوضح زهران، في تصريحات إلى "العرب اليوم"، أن "الكونغرس وقف أمام الرئيس باراك أوباما وأكد دعمه لمصر، رغم وجود بدائل تتمنى مساعدة مصر وأبرزهم روسيا، التي ترغب في العودة إلى الشرق الأوسط وتطيح بالدور الأميركي"، مشيرًا إلى أن "الولايات المتحدة أدركت أن لا أحد يستطيع فرض سيطرته أو يضع إملاءات على المصريين في الأيام المقبلة، بعد سقوط (الإخوان) الذين رضخوا لهم من البداية".
ورأى أستاذ العلوم السياسية وعضو المجلس المصري للشؤون الخارجية محمد سالمان، أن "الكونغرس ينظر إلى مصلحة الولايات المتحدة بالنسبة للشعب، وليس بالنسبة لإدارة أميركا التي تتغير كل 4 سنوات، وأنه سيعمل على دعم مصر خلال الفترة المقبلة وبقوة، حتى لا تقترب روسيا من مصر أو تعود إلى دورها القديم في الشرق الأوسط.
واعترض مجلس الشيوخ الأميركي بشدة علي مقترح قطع المعونة الأميركية عن مصر، ليضخها في مشاريع بناء جسور في الولايات المتحدة، وكان من الممكن أن يقطع تعديل اقترحه السناتور الجمهوري راند بول بشأن موازنة النقل للعام المقبلة بتقديم إعانة قيمتها 1.5 مليار دولار، معظمها في صورة مساعدات عسكرية، تقدمها الولايات المتحدة لمصر سنويًا، وأشار السناتور الجمهوري إلى أن القانون الأميركي يحظر تقديم مساعدات بعد حدوث انقلاب عسكري، ويتعين إعادة استثمار الأموال في الولايات المتحدة.
ورفض 86 عضوًا في الكونغرس، الأربعاء، مقترح بول، بينما وافق عليه 13 عضوًا، ويرى كثيرون من الديمقراطيين والجمهوريين في الكونغرس أن استمرار المساعدات لمصر حيوي لتحقيق استقرارها، وتحقيق أمن جارتها إسرائيل، ولهذه الأسباب ترفض إدارة أوباما وصف الإطاحة بالرئيس محمد مرسي في الثالث من تموز/يوليو الماضي بأنه انقلاب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سياسيون مصريون يرحبون بقرار الكونغرس استمرار المعونة الأميركية سياسيون مصريون يرحبون بقرار الكونغرس استمرار المعونة الأميركية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab