النفط يهبط نتيجة مخاوف بشأن تعافٍ بطيء للطلب العالمي على الوقود
آخر تحديث GMT07:34:21
 العرب اليوم -

في ظلّ تحذير مِن توقّعات مُتشائمة مِن المُنتجين الكبار

النفط يهبط نتيجة مخاوف بشأن تعافٍ بطيء للطلب العالمي على الوقود

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - النفط يهبط نتيجة مخاوف بشأن تعافٍ بطيء للطلب العالمي على الوقود

منصات الحفر النفطي
واشنطن - العرب اليوم

انخفضت أسعار النفط، الثلاثاء، نتيجة مخاوف بشأن تعافٍ بطيء للطلب العالمي على الوقود، الذي تضرر بسبب جائحة فيروس كورونا، في ظل تحذير من توقعات متشائمة من منتجي النفط الكبار.ونزل خام القياس العالمي برنت أربعة سنتات، ما يوازي 0.1 في المائة إلى 39.57 دولارا للبرميل بحلول الساعة 06:42 بتوقيت غرينتش، في حين فقد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي سنتين، ما يعادل 0.1 في المائة إلى 37.24 دولارا للبرميل. وأغلق الخامان على هبوط طفيف أمس، لكن الخسائر كانت محدودة بفعل تغطية مراكز مكشوفة قبل اجتماع لمنظمة أوبك وحلفائها، فيما يعرف بأوبك+، هذا الأسبوع لبحث الامتثال لبرنامج طموح لتخفيضات الإنتاج لدعم الأسعار.

ويتوقع كبار المنتجين وشركات التجارة في القطاع مستقبلا قاتما للطلب على الوقود عالميا بسبب الجائحة التي تهدد الاقتصاد العالمي، وقلصت أوبك توقعاتها للطلب على النفط، في حين قالت شركة النفط الكبرى بي.بي إن الطلب ربما بلغ ذروته في 2019.

وقالت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في تقرير شهري إن الطلب العالمي على النفط سيهوي 9.46 مليون برميل يوميا هذا العام، ارتفاعا من توقعها قبل شهر لانخفاض قدره 9.06 ملايين برميل يوميا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النفط يهبط نتيجة مخاوف بشأن تعافٍ بطيء للطلب العالمي على الوقود النفط يهبط نتيجة مخاوف بشأن تعافٍ بطيء للطلب العالمي على الوقود



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab