78 من شركات تجارة الذهب في دبي حفاظت على تواجدها في السوق المحلية
آخر تحديث GMT08:11:09
 العرب اليوم -

22% فقط أغلقت أبوابها خلال الفترة من 1971 وحتى الآن

78% من شركات تجارة الذهب في دبي حفاظت على تواجدها في السوق المحلية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 78% من شركات تجارة الذهب في دبي حفاظت على تواجدها في السوق المحلية

تجارة الذهب في دبي
دبي - العرب اليوم

كشف تقرير صادر عن دائرة التنمية الاقتصادية في دبي أن 78.3% من الشركات العاملة في مجال تجارة الذهب في دبي لا تزال تواصل عملها منذ افتتاحها، وقد حافظت على تواجدها على قيد الحياة.

ويعني ذلك أن 22% فقط من المؤسسات قد أغلقت أبوابها على مر السنين، بحسب التقرير الذي يغطي القطاع منذ عام 1971 حتى اليوم.

ويتمسك المستثمرون في القطاع بهذه الأنشطة لأنها ذات جدوى اقتصادية، وبين التقرير أن جميع شركات «سباكة الذهب وتصفيته» لا تزال تواصل عملها ولم تغلق أي منها أبوابها، في حين لا تزال 80.5% من الشركات التي تعمل ببيع الحلي والمصوغات على قيد الحياة، أما معدل بقاء الشركات العاملة في مجال الذهب والمعادن غير المشغولة فلا تزال 69.5% منها عاملة، مقابل اندثار نحو 30% منها على مر السنين. وشكل معدل بقاء الشركات العاملة بإصلاح الحلي أو صياغة بعض الأجزاء من المعادن 84.2%.

ويتضح من النتائج أن معدل «البقاء على قيد الحياة» مرتفع جداً، ما يدل، بحسب التقرير، على تمسك الشركات بهذا النوع من الاستثمار، حيث إن تجارة الذهب تنطوي على الربح الكبير، كما تنطوي على المخاطرة بطبيعة الحال، ودعا التقرير المستثمرين إلى الدخول في مثل هذه المشاريع.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

78 من شركات تجارة الذهب في دبي حفاظت على تواجدها في السوق المحلية 78 من شركات تجارة الذهب في دبي حفاظت على تواجدها في السوق المحلية



درّة تتألق بفستان من تصميمها يجمع بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العصرية

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أفضل أنواع النباتات التي تمتص الحرارة في المنزل

GMT 09:48 2024 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

العيش بالقرب من المطار قد يصيبك بالسكري والخرف

GMT 03:42 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

عالم يركض كما نراه... هل نلحق به؟

GMT 03:37 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

مارك روته ومستقبل «الناتو»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab