رواية أحدب نوتردام لـفيكتور هوغو تتصدّر المبيعات على الانترنت
آخر تحديث GMT09:58:12
 العرب اليوم -

نفدت من بعض المكتبات منذ الحريق الكبير

رواية "أحدب نوتردام" لـ"فيكتور هوغو" تتصدّر المبيعات على الانترنت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رواية "أحدب نوتردام" لـ"فيكتور هوغو" تتصدّر المبيعات على الانترنت

رواية فيكتور هوغو "أحدب نوتردام"
باريس - العرب اليوم


تصدّرت رواية فيكتور هوغو "أحدب نوتردام" المبيعات على الانترنت، وهي نفدت من بعض المكتبات منذ الحريق الكبير الذي دمّر جزءاً من الكاتدرائية الشهيرة في باريس.

وقررت دور نشر إصدار طبعات جديدة من هذه الرواية وتحويل عائدات هذه المصنّفات إلى الصندوق الذي أنشئ لترميم الكاتدرائية.

وكتب الأديب الفرنسي الكبير فيكتور هوغو روايته الشهيرة هذه سنة 1831. وتقع أحداثها سنة 1482 في عهد الملك لويس الحادي عشر وتتمحور القصة حول هذا الصرح الذي كان وقتها مهترئاً وأراد هوغو أن يعيد له مجده.

ويثير مقطع خاص اهتمام القرّاء وهو يتناول حريقاً شبّ في أعلى الكاتدرائية.

واقتبست من "أحدب نوتردام" أعمال سينمائية تدور حول شخصياتها الرئيسية مثل الأحدب كازيمودو والغجرية إزميرالدا.

وساهمت الرواية التي لقيت نجاحاً كبيراً بعد صدورها في تسليط الضوء على الحالة "غير المقبولة" للمعلم. وتقرّر إطلاق مسابقة لاختيار أفضل مشروع لتأهيل المعلم شارك فيها مهندسون ووقع الخيار سنة 1844 على مشروع جان-باتيست-أنطوان لاسوس وأوجين فيولي-لو-دوك.

ورواية "أحدب نوتردام" متوفرة بالمجان عبر الموقع الإلكتروني للمكتبة الرقمية التابعة لمكتبة فرنسا الوطنية.

قد يهمك ايضا : 

الفلسطينيون يحتفلون باختيار القدس عاصمة للثقافة الإسلامية

وزارة الثقافة في غزة تُنظّم حفلًا فنيًا لموسم قطف الفراولة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رواية أحدب نوتردام لـفيكتور هوغو تتصدّر المبيعات على الانترنت رواية أحدب نوتردام لـفيكتور هوغو تتصدّر المبيعات على الانترنت



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab