76 قتيلاً الإثنين وانفجارات على مشارف دمشق والحر يُسقط 3 مقاتلات ميغ
آخر تحديث GMT02:58:15
 العرب اليوم -

"الناتو" يبحث نشر صواريخ "باتريوت" الثلاثاء وكلينتون تُحذر من "الكيميائي"

76 قتيلاً الإثنين وانفجارات على مشارف دمشق و"الحر" يُسقط 3 مقاتلات "ميغ"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 76 قتيلاً الإثنين وانفجارات على مشارف دمشق و"الحر" يُسقط 3 مقاتلات "ميغ"

أحد الأحياء السورية التي دمرتها الحرب  

أحد الأحياء السورية التي دمرتها الحرب   دمشق ـ وكالات   كدت مصادر في المعارضة السورية، الإثنين، مقتل 76 شخصًا الإثنين، برصاص القوات الحكومية، غالبيتهم في الحسكة، وأن القوات الحكومية شنت غارتين جويتين على بلدة بيت سحم القريبة من الطريق السريع المؤدي إلى مطار دمشق الدولي، بينما تمكن مقاتلي الجيش الحر "المعارض"، من إسقاط ثلاث طائرات قتالية من نوع "ميغ" وتدمير طائرة مروحية، في الوقت الذي وجهت فيه وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، تحذيرًا شديد اللهجة إلى السلطات في دمشق من مغبة اللجوء إلى استخدام الأسلحة الكيميائية التي بحوزة الجيش السوري، في حين يستعد وزراء خارجية حلف شمال الأطلسي "الناتو" لعقد اجتماع في بروكسل، الثلاثاء، يتصدر جدول أعماله تزويد تركيا بصواريخ "باتريوت" لنشرها على حدودها مع سورية.
ميدانيًا، ذكرت شبكة "شام" الإخبارية، أن 76 شخصًا قُتلوا في مختلف المناطق السورية، الإثنين، منهم 8 أشخاص في رأس العين في الحسكة إثر قصف بطائرات "الميغ" على المدينة، و3 في حمص، و45 في كل من دمشق وريفها وحلب، و6 في درعا و3 في دير الزور، و 5 في حماة، و3 في ادلب، و3 في درعا فيما قال المرصد السوري إن "القوات الحكومية تحاول دفع قوات المعارضة بعيدا عن العاصمة دمشق، بعد أن شنت غارتين جويتين على بلدة بيت سحم القريبة من الطريق السريع المؤدي إلى مطار دمشق الدولي حيث اشتبك الجانبان الأسبوع الماضي، وأن القصف العنيف بالمدفعية الثقيلة تجدد على أحياء حمص المحاصرة مع سماع دوي انفجارات كبيرة هزت المنطقة، وأن مدينة الحولة وبلدة عقرب تعرضتا أيضا لقصف عنيف من الطيران الحربي بالتزامن مع قصف براجمات الصواريخ على المنطقة، وفي حلب، قصف الطيران الحربي حي الليرمون، كما تجدد القصف بالمدفعية الثقيلة لأحياء الصاخور والعرقوب مترافقا مع اشتباكات عنيفة في حي الصاخور ومحيط مبنى الأمن الجوي، وفي ريف درعا، وقعت اشتباكات عنيفة في بلدة اليادودة بين الجيش الحر والجيش الحكومي وسط قصف مدفعي على البلدة".
وقالت لجان التنسيق المحلية، إنها "استطاعت توثيق 202 قتيلاً مع انتهاء الأحد، الذي وصفته بأنه "يوم دام جديد تعيشه سورية"، من بينهم 82 قتيلاً سقطوا في العاصمة دمشق، ومحافظة ريف دمشق المجاورة لها، و42 قتيلاً في حلب، و29 في حمص، معظمهم في قصف على منطقة الحولة نتيجة تفجير حي المعلب، كما تتضمن حصيلة الضحايا، كبرى جماعات المعارضة العاملة داخل سورية، والتي تتولى تنسيق وتوثيق الاحتجاجات ضد الحكومة، وسقوط 13 قتيلاً في دير الزور، و13 في حماه، و10 في إدلب، و8 في الرقة، بالإضافة إلى قتيل واحد في كل من القنيطرة ودرعا، وتم رصد أيضًا 228 نقطة تعرضت لأنواع مختلفة من القصف خلال الساعات الـ24 الماضية، بينها 17 نقطة تعرضت لقصف بالطيران الحربي، كان أعنفها على ريف دمشق، كما تعرضت ثلاث مناطق تعرضت للقصف بالقنابل العنقودية، فيما قصفت ست مناطق بالبراميل المتفجرة، في الوقت الذي طال فيه القصف بقذائف الهاون 60 نقطة، وتعرضت 112 نقطة للقصف المدفعي، و56 نقطة للقصف الصاروخي".
وتابعت لجان التنسيق أن مقاتلي "الجيش الحر" تمكنوا من إسقاط طائرة "ميغ" في منطقة الجربا، كانت تقصف قرى وبلدات الغوطة الشرقية، وطائرة "ميغ" كانت تقلع من مطار المزة العسكري، وتدمير طائرتين، الأولى "ميغ" والثانية هيلكوبتر، رابطتين في مطار دير الزور العسكري، موضحة أن الجيش الحر اشتبك مع القوات الحكومية في 146 نقطة، وقام بالتصدي لرتل عسكري على طريق دمشق حمص الدولي، وتدمير آليات عدة تابعة للجيش الحكومي في مناطق من سورية .
وقال المرصد في بيان له، إن "اشتباكات تدور بين القوات الحكومية ومقاتلين معارضين في الغوطة الشرقية، بينما تتعرض بلدات ومدن دوما ورنكوس والسيدة زينب والزبداني وعربين وحرستا ومضايا وبيبلا ويلدا في ريف دمشق للقصف، وأن اشتباكات وقعت في محيط بلدتي دير العصافير وبيت سحم في ريف العاصمة، مشيرًا إلى أن القوات الحكومية تستقدم تعزيزات إليها، كما سقطت قذائف هاون على المنطقة الواقعة بين حي برزة في شمال العاصمة ومدينة حرستا إلى الشمال الشرقي منها، مع تحليق للطيران الحربي".
وينعكس اشتداد المعارك العسكرية في ريف العاصمة على المقيمين فيها، حيث قالت ناشطة من دمشق عرفت عن نفسها باسم "ألكسيا"، عبر سكايب، إن "أصوات الانفجارات باتت أقرب وأقوى يوما بعد يوم"، مشيرة إلى أن أعدادا كبيرة من عائلات الريف لجأت إلى دمشق، ما يؤثر على كل مناحي الحياة، من توفير الإغاثة إلى النقل والإقامة والغذاء والشراب.
وقالت وكالة الأنباء الرسمية السورية "سانا"، إن 15 شخصًا قتلوا وأصيب 24، جراح بعضهم خطرة، في حمص (وسط)، جراء تفجير في حي الحمرا في المدينة، من دون أن توضح طبيعة التفجير، فيما أشار المرصد إلى أن الانفجار ناجم عن سيارة مفخخة وأدى إلى مقتل سبعة اشخاص، وأن عدد القتلى مرشح للارتفاع جراء خطورة إصابات عدد من الجرحى، حيث أوضح مدير المرصد رامي عبد الرحمن، أن "المنطقة التي وقع فيها التفجير خاضعة لسيطرة الحكومة، بعدما استعادها الجيش السوري من المعارضة قبل أشهر، وأظهرت أشرطة فيديو بثها ناشطون على شبكة الإنترنت، جانبًا من الدمار الذي ألحقه التفجير بالمكان، ويظهر في أحد هذه الأشرطة دمار كبير وجثة امرأة، بينما تشتعل بالقرب منها سيارتان على جانب الشارع، وفي ختام الشريط ينادي أحد الأشخاص: ارفعوا الجثث معنا يا شباب، بينما يحاول إزاحة الأنقاض لإزالة جثة غطاها الركام في شكل شبه كامل، وفي شريط آخر تظهر سيارة محترقة وقد انقلبت إلى جانب رصيف شارع انتشر فيه الحطام، كما تبدو في الشريط واجهة مبنى ملاصق للرصيف، وقد أصابها دمار كبير واحترقت أجزاء كبيرة منها، فيما شهدت حمص، التي يعدها المقاتلون المعارضون (عاصمة الثورة)، عمليات عسكرية واسعة من القوات الحكومية لاستعادة مناطق سيطر عليها المعارضون، وما تزال بعض الأحياء في وسط المدينة ومناطق في ريفها، خاضعة للحصار وتتعرض للقصف في شكل مستمر.وفي حماة (وسط)، وسيطر المقاتلون المعارضون على حاجز عسكري في عقرب في ريف حماة وغنموا أسلحة وذخائر ودبابة، مما أدى إلى مقتل ثمانية مقاتلين جراء الاشتباكات والقصف على المنطقة، وفي حلب (شمال)، قُتل ثمانية مقاتلين من جبهة النصرة الإسلامية المتطرفة جراء غارة جوية، صباح الأحد، لدى محاولتهم اقتحام معامل الدفاع في منطقة السفيرة جنوب شرق حلب، وأن هذه المعامل تابعة لوزارة الدفاع السورية لكنها لا تقوم بأي تصنيع عسكري، كذلك، انسحبت القوات الحكومية من حاجز عسان الواقع بين جسر النيرب وجسر الشيخ سعيد، عند المدخل الجنوبي لمدينة حلب إثر اشتباكات مع المقاتلين المعارضين.وفي المدينة، قُتل أربعة أشخاص جراء قصف من القوات الحكومية على حيي السكري وبستان القصر (جنوب)".
فيما قال نشطاء المعارضة في سورية، الأحد، إن قطع الإنترنت لمدة يومين، كان جزءً من "حرب نفسية تشنها الحكومة"، بعد يوم من عودة الخدمة إلى حد كبير في أنحاء البلاد، فيما أكدت المتحدثة باسم "مكتب دمشق الإعلامي" التابع للمعارضة أليكسا جيد، أنه "حتى الآن، كل المناطق التي كانت تتمتع بخدمة الإنترنت قبل، الخميس، أعيدت لها الخدمة، والنظام يعرف أن الإنترنت هو طريقة الاتصال الرئيسة لنا، وقطع تلك الوسيلة هو تقريبا بمثابة التسبب بالعمى لمستخدمي الإنترنت"، في حين كثرت النظريات والمخاوف بعد عودة خدمة الإنترنت للبلاد، وخاصة القلق من أن الحكومة تكثف جهودها لسحق الانتفاضة عن طريق قطع تدفق المعلومات عن العالم الخارجي.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت، بأن خدمة الإنترنت وتغطية شبكة الهواتف المتحركة عادت إلى العمل في معظم المحافظات السورية، فيما أعلنت شركة "كلاود فلير" الأمنية، أن الحكومة السورية مسؤولة عن إيقاف جميع خدمات الإنترنت في البلاد، حيث أكد رئيس الشركة "ماثيو برنس"، إن "وزير الإعلام السوري يقول إن الحكومة لم تقم بتعطيل شبكة الإنترنت، ولكن السبب هو انقطاع كابل يجري، غير أن تحقيقاتنا تظهر أنه من غير المرجح أن يكون الأمر كذلك."
وكان وزير الإعلام السوري، قد قال إن "إرهابيين"، قطعوا الكابل البحري، مما أدى إلى انقطاع الاتصالات، وإن كابلات الإنترنت التي تربط سورية بالعالم الخارجي أربعة، ثلاثة منها تحت سطح البحر وجميعها تعمل، والرابع هو خط بري عبر تركيا، من أجل انقطاع الخدمة في البلاد كلها، فينبغي أن تكون الكابلات الأربعة قد تقطعت في وقت واحد، هذا ليس من المرجح أن يكون قد حدث".
وفي سياق ذي صلة، قالت وكالة أنباء "الأناضول" التركية الرسمية، الأحد، إن قذائف سورية عدة سقطت بالقرب من بلدة ريحانلي في جنوب شرق تركيا بالقرب من الحدود السورية، من دون أن تتسبب في سقوط ضحايا، تزامنًا مع اشتباكات بين قوات الرئيس السوري بشار الأسد، والمقاتلين المعارضين، قرب معبر "باب الهوى" الحدودي مع تركيا، ولم يتضح مباشرة ما إذا كانت المدفعية التركية قد ردت على مصدر القذائف بعد هذه الحادثة.ولجأت القوات التركية إلى الرد على سقوط القذائف من سورية منذ أن أدت إحداها إلى مقتل 5 مدنيين أتراك في 3 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، طلبت تركيا من حلف شمال الأطلنطي "ناتو"، بصورة رسمية نشر صواريخ "باتريوت" المضادة للصواريخ على حدودها مع سورية، بعد تكرار هذه الحوادث في الفترة الماضية، ومن المتوقع أن يرد الحلف قريبا على الطلب التركي.
واعتبرت مصادر دبلوماسية، أن الحلفاء لن يفاجئوا أحدًا إذا وافقوا على نشر صواريخ "باتريوت" بناءً على الطلب الذي تقدمت به أنقرة في 21 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بعد مقتل 5 مدنيين في قرية أكجاكلي الحدودية، إثر سقوط قذائف أطلقت من سورية، في 3 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، فيما أعلنت الناطقة باسم الحلف، يوانا لونجسكو، الجمعة، أن "الرد سيصدر خلال الأيام القليلة المقبلة، وأنه قد يأتي، الثلاثاء، في أول يوم من الاجتماع في مقر الحلف"، موضحة أن نشر "باتريوت" سيدفع بمن يريد مهاجمة تركيا إلى الإمعان في التفكير قبل أن يفعل ذلك.
في غضون ذلك، قال الأمين العام للمجمع العالمي للصحوة الإسلامية، علي أكبر ولايتي، الأحد، إلى قناة "العالم" الإيرانية، إن "إيران تدافع بكل إمكاناتها عن الحكومة والشعب في سورية، وإن إحدى المؤامرات الغربية والصهيونية والرجعية في المنطقة تمثلت في إيجاد الخلافات والاضطرابات في سورية، لهدف إضعاف المقاومة وهذا ليس بخاف على أحد، وأنه بناء على التقارير الواردة من الجهات المحايدة بما فيها منظمة الأمم المتحدة، فإن غالبية الذين رفعوا السلاح في سورية، ليسوا سوريين، وأنه ليس على علم بحجم المساعدات التي تقدمها ايران إلى سورية، إلا أني أؤكد أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية تدافع بكل إمكاناتها عن الحكومة والشعب في سورية، وإنه على كل إنسان أن يدافع عن الشعب السوري، وأن إيران أيضًا لا تمتنع عن أي جهد في الدفاع عن الشعب السوري، وإنها مع الإصلاحات في سورية".
في السياق، وجهت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، تحذيرًا شديد اللهجة للرئيس السوري بشار الأسد، من مغبة لجوئه إلى استخدام الأسلحة الكيميائية التي بحوزة الجيش السوري، بينما تستضيف العاصمة البلغارية صوفيا، في شباط/فبراير المقبل، الاجتماع السادس لمجموعة العمل الدولية الخاصة بفرض العقوبات على سورية، حيث أعلنت وزارة الخارجية البلغارية في بيان لها الإثنين،أن القرار اتخذ الأحد خلاف فاعليات الماع الخامس للجنة الدولية، الذي عُقد في العاصمة اليابانية طوكيو، وأن استضافة بلغاريا للاجتماع السادس يمثل جزءً من جهودها المتتابعة في إطار تحركات المجتمع الدولي الموجهة للبحث عن طرق للخروج من الأزمة الدرامية المتواصلة منذ أكثر من عام في سورية.
وأضاف البيان أن الهدف من الاجتماع السادس هو التنسيق الأفضل بين الجهود الدولية لإظهار وممارسة الضغوط على السلطات السورية، من خلال فرض عقوبات محددة ضد أفراد وشخصيات مسؤولة عن ممارسة العنف ومن خلال الحد من إمكانات النظام لمواصلة عملياته.
جدير بالذكر أن مجموعة العمل الدولية انبثقت عن الاجتماع الثاني لمجموعة "أصدقاء الشعب السوري"، الذى عُقد في إسطنبول في الأول من نيسان/أبريل الماضي، وعقدت حتى الآن خمسة لقاءات في باريس وواشنطن والدوحة ولاهاي وأخيرًا في طوكيو

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

76 قتيلاً الإثنين وانفجارات على مشارف دمشق والحر يُسقط 3 مقاتلات ميغ 76 قتيلاً الإثنين وانفجارات على مشارف دمشق والحر يُسقط 3 مقاتلات ميغ



GMT 00:35 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

لبنان يتعهد بالتعاون مع "الإنتربول" للقبض على مسؤول سوري
 العرب اليوم - لبنان يتعهد بالتعاون مع "الإنتربول" للقبض على مسؤول سوري

GMT 21:53 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025
 العرب اليوم - زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025

GMT 20:36 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الأمير الحسين يشارك لحظات عفوية مع ابنته الأميرة إيمان

GMT 02:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

النيران تلتهم خيام النازحين في المواصي بقطاع غزة

GMT 17:23 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنتر ميلان الإيطالي يناقش تمديد عقد سيموني إنزاجي

GMT 16:59 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نتنياهو يتوعد الحوثيين بالتحرّك ضدهم بقوة وتصميم

GMT 17:11 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

اتحاد الكرة الجزائري يوقف حكمين بشكل فوري بسبب خطأ جسيم

GMT 02:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 10 ركاب وإصابة 12 في تحطم طائرة في البرازيل

GMT 06:45 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

انفجار قوي يضرب قاعدة عسكرية في كوريا الجنوبية

GMT 17:04 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

.. قتلى في اصطدام مروحية بمبنى مستشفى في تركيا

GMT 11:24 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab