بوتفليقة يشرف على أول مجلس وزراء منذ 10 أشهر للتصديق على قوانين مالية مؤجلة
آخر تحديث GMT02:43:52
 العرب اليوم -
الإصابة تبعد أحمد عبد القادر عن مباراة الأهلي ضد قطر بالدوري القطري البرازيل تسجل أعلى درجة حرارة على الإطلاق في ولاية ريو جراندي دو سول ب43 8 درجة مئوية غرق مئات خيام النازحين نتيجة الأمطار والرياح الشديدة برفح ومواصي خان يونس مقتل 3 أشخاص وإصابة 6 آخرين من أفراد الشرطة في هجوم استهدف نقطة تفتيش بباكستان الخارجية المصرية تبدأ التحضير لتنفيذ برامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار لضمان بقاء الفلسطينيين في غزة على أرضهم سقوط صاروخ على أطراف بلدة القصر اللبنانية الحدودية جراء اشتباكات في بلدة حاويك داخل الأراضي السورية جيش الاحتلال يعلن حالة الطوارئ القصوى في مستوطنة أريئيل شمالي الضفة مقتل فلسطيني برصاص قناصة الجيش الإسرائيلي قرب محور "نتساريم" وسط قطاع غزة وزارة الصحة بغزة تعلن وصول 12 شهيدا إلى مستشفيات القطاع خلال 24 ساعة بينهم 8 تم انتشالهم من تحت الأنقاض منظمة اطباء بلا حدود تدين تصاعد العنف الاسرائيلي في الضفة الغربية وتدهور الرعاية الصحية
أخر الأخبار

بعد المطالبة بمعرفة حقيقية وضعه الصحي في فترة العلاج والنقاهة

بوتفليقة يشرف على أول مجلس وزراء منذ 10 أشهر للتصديق على قوانين مالية مؤجلة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بوتفليقة يشرف على أول مجلس وزراء منذ 10 أشهر للتصديق على قوانين مالية مؤجلة

الرئيس الجزائري، عبدالعزيز بوتفليقة
الجزائر – نورالدين رحماني

الجزائر – نورالدين رحماني كشفت مصادر خاصة إلى "العرب اليوم" أن "الرئيس الجزائري، عبدالعزيز بوتفليقة، يشرف، غدًا الأربعاء، على أول مجلس للوزراء منذ 10 أشهر، وذلك لبحث التصديق على مشاريع قوانين مهمة تم تأجيلها؛ بسب فترة العلاج والنقاهة التي مر بها منذ أشهر عدة". وأكدت المصادر، أن "أهم تلك المشاريع، قانون المالية التكميلي للعام 2013، وكذا إعداد مشروع قانون المالية للعام 2014، الذي لابد له أن يودع في البرلمان في الأيام الأولى لشهر تشرين الأول/أكتوبر المقبل، حسبما ينص عليه القانون الجزائري".
وأفاد محللون سياسيون، أن "غياب الرئيس بوتفليقة شكل ضغطًا شديدًا على مؤسسات الدولة الجزائرية، بسبب وجود مشاريع قوانين ليس بالمقدور تأجيلها أو تجاوزها، وتحتاج هذه القوانين إلى موافقة مجلس الوزراء المعطل منذ كانون الأول/ديسمبر الماضي".
وأشار المحللون إلى أن "فترة غياب بوتفليقة لم تضغط فقط على السلطات العمومية، بل على الشعبية أيضًا وحتى السياسية، وذلك بسبب مطالبة الأحزاب والرأي العام بحقيقة الوضع الصحي للرئيس".
وأكدت مصادر مطلعة لـ"العرب اليوم"، أن "مجلس الوزراء سيصادق على مشروعي الميزانية السالفي الذكر، بالإضافة إلى الكثير من المشاريع، منها أكثر من أربعة مشاريع مهمة توجد حاليًا على طاولته، وتتمثل في مشروع قانون تعديل الأمر الخاص بتطوير الاستثمار، ومشروع ترقية تنافسية المؤسسات الوطنية، وآخر يتعلق بترقية المناولات الوطنية، ومشروع قانون توجيهي لترقية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة".
وأضافت المصادر، أن هناك الكثير من المشاريع الاقتصادية، منها مشروع القانون المعدل والمتمم لقانون مكافحة التهريب، ومشروع القانون المعدل والمتمم لقانون الجمارك".
وأوضحت المصادر ذاتها، أنه "سيتم التطرق إلى تبعات قرارات اقتصادية أخرى تم اتخاذها على أساس النهوض بالاقتصاد الوطني؛ للعمل على الرفع من الواردات، وأهمها القرض المستندي، الذي اتخذ أساسًا لتقييد حجم الواردات".
وظهرت تداعيات غياب بوتفليقة عن المشهد السياسي في الجزائر لاسيما على نشاط الهيئة التشريعية التي لم تصادق سوى على 3 قوانين، من أصل 11 كانت موجودة في الدورة الربيعية التي اختتمت أعمالها يوم 6 تموز/يوليو الماضي، وذلك بسبب عدم اجتماع مجلس الوزراء للمصادقة على بقية مشاريع القوانين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بوتفليقة يشرف على أول مجلس وزراء منذ 10 أشهر للتصديق على قوانين مالية مؤجلة بوتفليقة يشرف على أول مجلس وزراء منذ 10 أشهر للتصديق على قوانين مالية مؤجلة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

قربى البوادي

GMT 12:49 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

حورية فرغلي تلحق قطار دراما رمضان بصعوبة

GMT 10:17 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

لعن الله العربشة والمتعربشين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab