مخاوف من توسع رقعة الصراع بين القوى الدولية وتوقعات بإنطلاق شرارة الحرب العالمية في عرض البحر
آخر تحديث GMT14:06:52
 العرب اليوم -
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

مخاوف من توسع رقعة الصراع بين القوى الدولية وتوقعات بإنطلاق شرارة الحرب العالمية في عرض البحر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مخاوف من توسع رقعة الصراع بين القوى الدولية وتوقعات بإنطلاق شرارة الحرب العالمية في عرض البحر

صورة لفرقاطة أميركية
باريس - العرب اليوم

تستعد دول العالم لإعادة تسليح قواتها البحرية مع استمرار التوترات الدولية، آخرها هجمات الحوثيين على السفن التجارية الغربية في البحر الأحمر.
فيبدو أننا سنشهد زمنا جديدا من الحروب، ليس أرضا أو جوا بل بحرا.
إنه بالفعل زمن العودة لصراع البحار، فرقعة الحروب تتّسع، وكأن البرّ ليس كافياً، لذا تتمدد تلك النزاعات المسلحة إلى البحار.

المجال البحري أصبح الآن جزءاً أساسياً من النزاعات العالمية، من البحر الأسود إلى الأحمر أو بحر الصين.
نأخذ حرب أوكرانيا وروسيا على سبيل المثال، فالحرب امتدت للبحر الأسود. خطوط الشحن الأوكرانية تعرقلت، والأسطول الروسيُّ تعرّض لخسائر.
وفي البحر الأحمر، الحوثيون يستهدفون السفن الأميركية والبريطانية والأوروبية.

وقد حذرت صحيفة "لو فيغارو" الفرنسية من أن هذه الهجمات لا بدَّ أنها تُنذِرُ بأخرى مشابهة.
وإذا ما كانت الحرب بين القوى الدولية ستندلع، فالشرارة ستنشأ في عرض البحر على الأرجح، وفق باحث في مركز للدراسات الاستراتيجية البحرية نقلت عنه الصحيفة الفرنسية، خاصة أن عرض البحار منطقة مفتوحة من الناحية القانونية.

ومع استمرار النزاعات والتوترات الدولية، تقوم عدة دول بإعادة تسليح قواتها البحرية.
خبير بحري قال لصحيفة "لو فيغارو" إن "سوق الغوّاصات سوف ينمو بنسبة 50% في العقد المقبل"، خصوصا أن الغواصات هي القادرة على تهديد حاملات الطائرات.

في نفس الوقت سيكون استخدام الذكاء الاصطناعي حاسِمًا، حيث تستثمر الصينُ بكثافة في هذه التقنيَّات تحت الماء.
وفي أوروبا، تتمتع النرويج بأفضل القدرات في هذا المجال.
البحرية الصينية تعاني من افتقارها إلى الخبرة في القتال البحري، لكن الصينيين يدركون هذا التأخير، ويهدفون إلى زيادة تدريبهم إلى أقصى حد، خاصة فيما يتعلق بالعمليات البرمائية.
البحرية الصينية تجاوزت الأميركية، كَمّياً وليس نوعيا، وأميركا تعمل على استعادة التفوق.
أما من ناحية التكاليف فالميزانية البحرية كبيرة.
عندما رد الأميركيون والبريطانيون والفرنسيون على هَجَمات الحوثيين في البحر الأحمر، استُخدمت فـرقاطة فرنسية لاعتراض طائرة بدون طيار معادية كانت تستهدفها.
وبحسب أدميرال فرنسي، تساوي الفرقاطة 800 مليون يورو، بينما سفينة الحاويات تساوي مليار يورو.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ضربة أميركية جديدة ضد الحوثيين بعد مهاجمتهم ناقلة نفط بريطانية

 

الجيش الأميركي يكشف تفاصيل عملية استهداف الحوثيين لناقلة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مخاوف من توسع رقعة الصراع بين القوى الدولية وتوقعات بإنطلاق شرارة الحرب العالمية في عرض البحر مخاوف من توسع رقعة الصراع بين القوى الدولية وتوقعات بإنطلاق شرارة الحرب العالمية في عرض البحر



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab