إسرائيل تفشل في تحقيق طموحتها ومسؤولون يؤكدون أن 80 من أنفاق حماس سليمة
آخر تحديث GMT14:06:52
 العرب اليوم -
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

إسرائيل تفشل في تحقيق طموحتها ومسؤولون يؤكدون أن 80% من أنفاق حماس سليمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إسرائيل تفشل في تحقيق طموحتها ومسؤولون يؤكدون أن 80% من أنفاق حماس سليمة

الحكومة الإسرائيلية
غزة- العرب اليوم

على الرغم من مرور نحو 4 أشهر على الحرب في قطاع غزة، لا يزال الهدف الأكبر لإسرائيل يتمثل في القضاء على قيادات حماس وأنفاق الحركة الممتدة عميقاً تحت القطاع الفلسطيني المحاصر. إلا أن القوات الإسرائيلية لم تتمكن على ما يبدو من تحقيق كافة طموحاتها. فقد رجح مسؤولون أميركيون وإسرائيليون أن ما يصل إلى 80% من الأنفاق لا تزال سليمة إلى حد ما.

كما قدر مسؤولون من كلا البلدين أن ما بين 20% و40% من الأنفاق تضررت أو أصبحت غير صالحة للعمل، معظمها في شمال غزة، حسب ما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال"، اليوم الأحد.

إلا أنهم أوضحوا أنه توجد صعوبة في إجراء تقييم دقيق لمستوى تدمير تلك الأنفاق، ويعود ذلك جزئيًا إلى عدم قدرتهم على تحديد عدد الأميال من الأنفاق الموجودة على وجه التحديد.

إلى ذلك، شدد المسؤولون الإسرائيليون على أن شل قدرة حماس على استخدام هذه الأنفاق يشكل حجر أساس في القبض على كبار قادة حماس وإنقاذ الأسرى الإسرائيليين المحتجزين فيها.
كما يساعد تدمير الأنفاق التي تمتد لأكثر من 300 ميل على حرمان حماس من قدرتها على تخزين الأسلحة والذخيرة، فضلا عن إمكانية اختباء مقاتليها. 

وفي السياق، كشف مسؤول أميركي مطلع أن إسرائيل ركبت مضخة واحدة على الأقل في مدينة خان يونس جنوبي غزة، في وقت سابق من الشهر الحالي (يناير 2024) من أجل تعطيل شبكة الأنفاق هناك، إلا أن الجدران والحواجز غير المتوقعة أدت إلى إبطاء أو إيقاف تدفق المياه.
كما أشار إلى أن المضخات الأولى التي تم تركيبها سابقاً داخل غزة استخدمت مياه البحر، أما المضخة التي وضعت مؤخراً فسحبت المياه من إسرائيل.
ورغم عدد من الصعاب والعقبات، أوضح مسؤولون أميركيون أن مياه البحر أدت إلى تآكل بعض الأنفاق، لكن الجهد العام لم يكن فعالا كما كان يأمل الإسرائيليون.

كذلك، لفتوا إلى أن "إسرائيل لديها وحدات متخصصة في تطهير الأنفاق، لكن العديد من تلك القوات مهندسون مدربون على تدميرها، وليس البحث عن رهائن وكبار قادة حماس، لذا تحتاج تلك المهمة إلى مزيد من القوات المدربة".
يذكر أن إسرائيل كانت اعتمدت على عدة آليات بغية تدمير تلك الشبكة التي يطلق عليها بعض الخبراء اسم "مترو غزة"، من حشوها بالمتفجرات إلى إرسال الكلاب المدربة في عمقها، أو إغراقها بالمياه، وحتى وضع مواد انفلاشية أو سائلة تتضخم حال وضعها في النفق ثم تنفجر.

 

   قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

إسرائيل تُواجه اتهامات أمام محكمة العدل الدولية بارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة

26083 شهيداً و64487 مصاباً جراء مجازر الاحتلال المتواصلة في قطاع غزة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسرائيل تفشل في تحقيق طموحتها ومسؤولون يؤكدون أن 80 من أنفاق حماس سليمة إسرائيل تفشل في تحقيق طموحتها ومسؤولون يؤكدون أن 80 من أنفاق حماس سليمة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل

GMT 13:16 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

الحوثيون يرفضون الاعتراف بالعقوبات بعد تصنيفهم إرهابيين

GMT 12:43 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

كاتي بيري تنجو من تشويه وجهها بالنار بسبب معجبة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab