انفجاران يضربان منبج والرقة وأربعة يهزان إدلب وارتفاع عدد الاغتيالات في دير الزور
آخر تحديث GMT00:06:05
 العرب اليوم -

فيما يُطالب سكان الفوعة وكفريا بحماية تركية – روسية لقافلة الإجلاء الأولى

انفجاران يضربان منبج والرقة وأربعة يهزان إدلب وارتفاع عدد الاغتيالات في دير الزور

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - انفجاران يضربان منبج والرقة وأربعة يهزان إدلب وارتفاع عدد الاغتيالات في دير الزور

انفجاران يضربان مناطق في مدينتي منبج والرقة
دمشق - نور خوام

تتواصل عمليات القصف والانفجارات على مختلف المحافظات والمناطق السورية التي يحتدم فيها الصراع بين المسلحون وقوات الحكومة السورية، وهو ما رصده المرصد السوري لحقوق الإنسان، حيث كشف عن انفجاران يضربان مناطق في مدينتي منبج والرقة ويخلفان أضرارًا، وأكد وقوع 4 تفجيرات تهز ريفي إدلب الشرقي والشمالي، فيما رصد مزيد من الاغتيالات تطال عددًا من الأشخاص في ريف دير الزور الشرقي، مشيرًا إلى أن استمرار القصف اسفر عى 520 عدد القذائف التي استهدف شمال حماة خلال 12 يومًا.

وأوضح المرصد أن عمليات قصف متجددة تطال حوض اليرموك و ريف القنيطرة والريف الشمالي الغربي، واختتم بتسليط الضوء عى مطالبات من سكان الفوعة وكفريا بحماية تركية – روسية لقافلة الإجلاء، موضجًا أن سيارات إسعاف تنطلق في أولى دفعات الخارجين من الفوعة وكفريا.

 سمع دوي انفجار عنيف في منطقة منبج بالريف الشمالي الشرقي لمدينة حلب، قالت مصادر متقاطعة أنها ناجمة عن انفجار عبوة ناسفة على إحدى الطرق الرئيسية في المدينة، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن، في حين كانت عبوتان انفجرتا قبل نحو 24 ساعة من الآن مستهدفة مناطق في مدينة منبج وأطرافها، من دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.
كما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مواطنة استشهدت متأثرة بإصابتها بسقوط قذائف على مناطق في حي حلب الجديدة، في القسم الغربي من مدينة حلب.

واغتال مسلحون مجهولون رجلًا في ريف الرقة الغربي، حيث عثر على جثة الرجل وعليه آثار طلقات نارية، ما تسبب بقتله، بينما سمع دوي انفجار في مدينة الرقة، يعتقد أنه ناجم عن انفجار لا يعلم ما إذا كان لغمًا أو عبوة ناسفة، تسبب بأضرار مادية، ومعلومات عن سقوط خسائر بشرية.

4 تفجيرات تهز ريفي إدلب الشرقي والشمالي

وسمع دوي 3 انفجارات في ريفي إدلب الشرقي والشمالي، حيث انفجرت عبوة ناسفة زرعها مسلحون مجهولون بالقرب من مدرسة في مدينة سلقين، بينما سمع الانفجاران الآخران في بلدة سراقب، أحدهما ناجم عن انفجار خزان وقود، ولم ترد معلومات عن سقوط خسائر بشرية، كذلك هز انفجار عنيف على الأقل بلدة الدانا بريف إدلب الشمالي، ما تسبب بأضرا مادية واندلاع نيران في مكان الانفجار، ولم يعلم ما إذا كان ناجمًا عن استهداف بعبوة ناسفة أو انفجار خزان محروقات، حيث تتواجد خزانات لبيع الوقود في المنطقة.

مزيد من الاغتيالات تطال عددًا من الأشخاص في ريف دير الزور الشرقي

وأبلغت مصادر أهلية المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مسلحين مجهولين يستقلون دراجة نارية، أطلقوا النار على المحطة المياه في منطقة الزر، مستهدفين عناصر من قوات سوريا الديمقراطية، ما تسبب بوقوع خسائر بشرية، حيث قضى عنصر على الأقل من قوات سوريا الديمقراطية ومواطن آخر نازح، وأصيب اثنان آخران بجراح متفاوتة الخطورة، ليعقب الحادثة التي جرت فجر يوم الأربعاء الـ 18 من تموز / يوليو الجاري من العام 2018، تنفيذ حملة مداهمات من قبل قوات سوريا الديمقراطية بحثًا عن مطلقي النار، في حين علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مجهولين اغتالوا أحد العاملين مع قوات سوريا الديمقراطية في المجال النفطي، باستهدافه في بادية الجرذي الشرقي، في القطاع الشرقي من ريف دير الزور
استمرار القصف يرفع لنحو 520 عدد القذائف التي استهدف شمال حماة خلال 12 يومًا

وتجدد أصوات الانفجارات في الريف الشمالي الحموي، ناجمة عن استهداف متجدد من قبل القوات الحكومية السورية لمناطق في هذا الريف، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان قصفًا من قبل القوات الحكومية السورية، طال مناطق في بلدة اللطامنة وأماكن أخرى في منطقة كفرزيتا والأراضي الزراعية بين المنطقتين، بنحو 41 قذيفة، ما تسبب بأضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، وبذلك يرتفع إلى 518 عدد القذائف التي استهدفت القطاع الشمالي من ريف حماة خلال الأيام الـ 12 الأخيرة، حيث طالت عمليات القصف الصاروخي والمدفعي قرى وبلدات الريف الحموي الشمالي مثل اللطامنة وكفرزيتا وحصرايا والزكاة والجنابرة “البانة” ومعركبة ومناطق أخرى من هذا الريف
مطالبات من سكان الفوعة وكفريا بحماية تركية – روسية لقافلة الإجلاء

أكدت عدد من المصادر الموثوقة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أنه لم تخرج إلى الآن، أية حافلة من بلدتي كفريا والفوعة، اللتين تشهدان تحضيرات لإجلاء نحو 7 آلاف شخص من مسلحين ومدنيين، نحو حلب، حيث كانت شهدت الساعات الماضية دخلو أكثر من 100 حافلة وسيارة إسعاف لنقلهم.

وأضافت المصادر للمرصد السوري أن السكان يطالبون بخروجهم دفعة واحدة وبشكل كامل، وبتأمين الطريق لهم نحو مناطق سيطرة القوات الحكومية السورية، خشية الاعتداء عليهم من قبل مقاتلين أو فصائل أو سكان من المنطقة، أو استهدافهم من قبلهم، ودعا الأهالي إلى مرافقة الضامنين الأتراك والروس للقافلة وتأمينها، خشية استهدافها بمفخخات أو وسائل أخرى، وبخاصة مع تصاعد الفلتان الأمني في محافظة إدلب، خشية تكرار سيناريو نيسان / أبريل من العام الماضي 2017، عند وقوع مجزرة التغيير الديموغرافي التي راح ضحيتها نحو 130 شخصًا غالبيتهم من مهجري بلدتي الفوعة وكفريا، ومن ضمنهم أكثر من 80 طفل ومواطنة، إضافة لإصابة عشرات آخرين بجراح متفاوتة الخطورة وعشرات المفقودين الآخرين جراء استهدافهم بمفخخة في منطقة الراشدين خلال انتظارهم للانتقال نحو مناطق سيطرة القوات الحكومية السورية في حلب.

وكذلك علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه من المرتقب أن يجري تنفيذ عملية الإفراج عن عشرات المختطفين لدى الفصائل المقاتلة والإسلامية، من بلدة اشتبرق، بعد أن كان جرى سابقًا الإفراج عن نحو 40 منهم قبل أسابيع، كما ينص الاتفاق الروسي – التركي على،  تسلم تركيا الجزء الواقع في محافظة إدلب من اتستراد دمشق – حلب الدولي، والإفراج عن من تبقى من مختطفي بلدة اشتبرق لدى الفصائل، وذلك مقابل تعهد روسيا بعدم تنفيذ عملية عسكرية في إدلب والسماح بتسلم تركيا لمنطقة تل رفعت التي تتواجد فيها القوات الإيرانية ووحدات حماية الشعب الكردي، والإفراج عن المئات من المعتقلين والسجناء لدى القوات الحكومية السورية من ضمنهم عناصر من هيئة تحرير الشام ومن فصائل أخرى.

وأكدت المصادر للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن أطراف الاتفاق أبلغت أهالي الفوعة وكفريا بتبلور الاتفاق والوصول إلى صيغة نهائية، في حين لم يجرِ إبلاغهم بموعد تنفيذ الاتفاق الذي من المرتقب أن يتم خلال الأيام المقبلة، وياتي هذا الاتفاق بعد أسابيع من فشل اتفاق لإخراج نحو 1200 شخص من الفوعة وكفريا نحو حلب، وإخراج دفعة من مقاتلي الهيئة وعوائلهم من جنوب دمشق، وذلك تنفيذًا للمرحلة الأولى من للاتفاق الذي جرى يوم الأحد الـ 29 من شهر نيسان / أبريل الماضي من العام الجاري 2018، بين ممثلين عن هيئة تحرير الشام من جهة، وبين النظام والروس من جهة أخرى، إذ جرى حينها إخراج نحو 200 شخص من مقاتلي هيئة تحرير الشام وعوائلهم ممن خرجوا من مناطق سيطرة تحرير الشام من مخيم اليرموك بجنوب دمشق، إلى معبر العيس جنوب حلب فجر يوم الثلاثاء الأول من شهر أيار / مايو من العام 2018، مقابل دخول نحو 40 شخص على الأقل من مختطفي بلدة اشتبرق إلى مناطق سيطرة القوات الحكومية السورية، بالإضافة لسيارات إسعاف تحمل على متنها 18 شخص من بلدتي الفوعة وكفريا هم 5 حالات مرضية مع 13 من مرافقيهم بينهم 3 مواطنات و7 أطفال.

وجرى إخراجهم بعد رفض عدد كبير من أهالي البلدتين المحاصرتين على الاتفاق ومطالبتهم بخروجهم جميعًا من البلدتين، وأبلغت مصادر المرصد السوري حينها، أن الاستياء هذا سببه رفض خروج نحو 1000 شخص فقط، لعدم ثقة الأهالي بالوعود الزائفة بإخراج دفعات أخرى وإخراجهم جميعًا، إذ يقدر عدد سكان الفوعة وكفريا بنحو 7000 شخص من مدنيين ومسلحين محليين موالين لالقوات الحكومية السورية.

عمليات قصف متجددة تطال حوض اليرموك و ريف القنيطرة والريف الشمالي الغربي

ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان تنفيذ الطائرات الحربية غارات متجددة مترافقة مع قصف بري على مناطق في بريفي درعا والقنيطرة، حيث رصد المرصد السوري قصفًا خلال ساعات المساء، من قبل القوات الحكومية السورية طال مناطق في بلدة نبع الصخر التي تحاول القوات الحكومية السورية السيطرة عليها إما عبر الضغط عليها عن طريق القصف وضمها لمناطق سيطرتها باتفاق "مصالحة"، أو تنفيذ عملية عسكرية تمكنها من السيطرة على المنطقة، بدعم روسي، ويجري هذا القصف بالتزامن مع قصف من قبل القوات الحكومية السورية على مناطق في ريف درعا الشمالي الغربي، وسط قصف من قبل الطائرات الحربية على أماكن سيطرة جيش خالد بن الوليد المبايع لتنظيم "داعش" في القطاع الغربي من حوض اليرموك، في الريف الغربي لدرعا، وسط إطلاق نار متبادل بني القوات الحكومية السورية وفصائل رافضة لاتفاق نوى في ريف درعا الشمالي الغربي، بالتزامن مع استمرار المشاورات والتفاوض حول سيطرة القوات الحكومية السورية على بلدة الشيخ سعد والتي تعد آخر بلدة تحت سيطرة الفصائل المعارضة، وانضمامها لالقوات الحكومية السورية عن طريق "مصالحة".

وكان المرصد السوري نشر قبل ساعات أنه هزت انفجارات مجددًا مناطق في ريف درعا الشمالي الغربي ومناطق أخرى في حوض اليرموك، نتيجة تجدد عمليات القصف على المنطقة، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان قصفًا من الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة على أماكن في منطقة تل الجابية ومناطق أخرى بالريف الشمالي الغربي لدرعا والجزء المتصل معها من مناطق سيطرة جيش خالد بن الوليد في القطاع الغربي من ريف المحافظة، بالتزامن مع قصف من قبل الطائرات الحربية على المنطقة، ما تسبب بمزيد من الشهداء في بلدة تسيل حيث استشهد مواطنان اثنان جراء إصابتهما في عشرات الضربات الجوية والصاروخية التي استهدفت بلدة تسيل ومناطق أخرى من حوض اليرموك.

كما تسبب القصف بوقوع جرحى ودمار وأضرار في ممتلكات مواطنين، كذلك رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان سقوط قذائف على مناطق في مدينة البعث التي تسيطر عليها القوات الحكومية السورية بريف القنيطرة الأوسط، ما تسبب بأضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، كما كان المرصد السوري نشر قبل ساعات أنه يتزامن هذا القصف المكثف لليوم الثاني على التوالي، والذي عاد إلى المنطقة بعد توقف دام 5 أيام، مع استمرار تردي الأوضاع الإنسانية لأكثر من 30 ألف مدني محاصرين في منطقة حوض اليرموك، وسط استمرار منع خروجهم من قبل الجيش المبايع للتنظيم، إذ يتخذهم جيش خالد دروعًا بشرية، في محاولة لمنع القوات الحكومية السورية من استهداف المنطقة، إلا أن القوات الحكومية السورية لم تأبه لمصير أكثر من 30 ألف مدني، وعمدت لقصف المنطقة بعشرات الصواريخ والقذائف.

وكان المرصد السوري وثق يوم الثلاثاء الـ 17 من تموز الجاري، استشهاد مواطنين اثنين أحدهما طفل، جراء القصف من قبل طائرات حربية يرجح أنها روسية على مناطق في بلدة تسيل التي يسيطر عليها جيش خالد بن الوليد المبايع لتنظيم “داعش” في حوض اليرموك بالريف الغربي لدرعا، كما تسبب القصف بسقوط عدد من الجرحى، كذلك نشر المرصد السوري أن الغارات على تسيل، تعد أولى الغارات التي تستهدف منطقة حوض اليرموك بعد 5 أيام من توقف القصف الجوي الذي تزامن مع الاشتباكات التي جرت حينها بين الفصائل المقاتلة والإسلامية.
سيارات إسعاف تنطلق في أولى دفعات الخارجين من الفوعة وكفريا
وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن اتفاق كفريا والفوعة بدأ بالتنفيذ، حيث تجري عملية تحرك أولى السيارات نحو خارج الفوعة وكفريا لنقلهم إلى إدلب، حيث أكدت المصادر الموثوقة أن سيارات الإسعاف بدأت بالتحرك مع عدد من الحافلات من داخل الفوعة وكفريا، وأكدت المصادر للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن سيارات الإسعاف انطلقت نحو خارج البلدتين في تنفيذ للاتفاق الذي من المقرر خلال الساعات المقبلة، أن يخرج بموجبه خلال الساعات القادمة نحو 7 آلاف شخص من مسلحين ومدنيين.
وأكدت المصادر أن الحافلات دخلت مناطق سيطرة الفصائل متجهة نحو معبر العيس بريف حلب الجنوبي، والذي يصل بين مناطق سيطرة الفصائل ومناطق سيطرة النظام، في حين تحركت الحافلات من مكان تجمعها داخل الفوعة وكفريا للانطلاق نحو خارجها.

ورجحت المصادر للمرصد السوري أن عملية الخروج قد تكون على 3 دفعات، يجري خروجها بشكل متتابع، وبفاصل زمني بين الدفعة والأخرى، لحين الانتهاء من عملية الإجلاء بشكل كامل، لتكون بلك بلدتا الفوعة وكفريا خاليتين من سكانهما، وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر قبل ساعات من الآن، أنه لم تخرج إلى الآن، أية حافلة من بلدتي كفريا والفوعة، اللتين تشهدان تحضيرات لإجلاء نحو 7 آلاف شخص من مسلحين ومدنيين، نحو حلب، حيث كانت شهدت الساعات الفائتة دخلو أكثر من 100 حافلة وسيارة إسعاف لنقلهم، وأكدت المصادر للمرصد السوري أن السكان يطالبون بخروجهم دفعة واحدة وبشكل كامل، وبتأمين الطريق لهم نحو مناطق سيطرة القوات الحكومية السورية، خشية الاعتداء عليهم من قبل مقاتلين أو فصائل أو سكان من المنطقة، أو استهدافهم من قبلهم، ودعا الأهالي إلى مرافقة الضامنين الأتراك والروس للقافلة وتأمينها، خشية استهدافها بمفخخات أو وسائل أخرى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انفجاران يضربان منبج والرقة وأربعة يهزان إدلب وارتفاع عدد الاغتيالات في دير الزور انفجاران يضربان منبج والرقة وأربعة يهزان إدلب وارتفاع عدد الاغتيالات في دير الزور



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء
 العرب اليوم - العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 15:29 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير من مخاطر استخدام ChatGPT-4o في عمليات الاحتيال المالي
 العرب اليوم - تحذير من مخاطر استخدام ChatGPT-4o في عمليات الاحتيال المالي

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab