بكاء مصطفى شعبان وأجواء رمضانية في مسلسل اللهم أنى صايم
آخر تحديث GMT19:01:48
 العرب اليوم -

بكاء مصطفى شعبان وأجواء رمضانية في مسلسل "اللهم أنى صايم"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بكاء مصطفى شعبان وأجواء رمضانية في مسلسل "اللهم أنى صايم"

مصطفى شعبان
القاهرة - العرب اليوم

سيطرت على الحلقات الأخيرة من مسلسل مصطفى شعبان " اللهم إنى صايم" التي قرر فيها الاعتكاف فى الجامع والتقرب من الله، الأجواء الدينية الرمضانية التى نعيشها داخل المساجد في الاعتكاف أو صلاة التراويح .

وكان صوت الشيخ محمد جبريل وبكاء المصلين خلفه في صلاة التهجد والتراويح في العشرة الآواخر من شهر رمضان محورا أساسيا في المسلسل بحلقاته الأخيرة وخاصة بالحلقة العشرين التي يتضرع فيها " علي " مصطفي شعبان إلى الله ويبكي على ما فعله لعله بهذا البكاء يغسل ذنوبه ويتقبل الله توبته .

الصدق في الآداء والبكاء الحقيقي كان مسيطرا على المشهد الذي يعتبر من أفضل المشاهد بدراما رمضان فهذا المشهد ربما يكون دافعا للكثير من الناس للتوجه للمساجد والتضرع إلى الله والتقرب منه فهكذا هي الدراما والمسلسلات التي يكون لها تأثير إيجابي وتحث وتدفع المشاهدين على التقرب من الله .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بكاء مصطفى شعبان وأجواء رمضانية في مسلسل اللهم أنى صايم بكاء مصطفى شعبان وأجواء رمضانية في مسلسل اللهم أنى صايم



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ما المطلوب من القمة الاستثنائية العربية؟

GMT 06:58 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أقوال «حماس»... وإصرار ترمب

GMT 17:11 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

مانشستر يونايتد يستهدف التعاقد مع نجم برشلونة

GMT 03:37 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

منع صحفي من دخول البيت الأبيض بسبب خليج المكيسك

GMT 06:44 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

تهدئة غزة في مهب الريح

GMT 17:17 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ارتفاع أسعار النفط مع تزايد مخاوف الإمدادات

GMT 17:36 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان

GMT 03:33 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

سماع أصوات انفجارات عنيفة في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab