كواليس أغنيتي الدنيا دي صغيرة ووالله ما تحدي لتامر حسني
آخر تحديث GMT15:27:11
 العرب اليوم -

كواليس أغنيتي "الدنيا دي صغيرة" و"والله ما تحدي" لتامر حسني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كواليس أغنيتي "الدنيا دي صغيرة" و"والله ما تحدي" لتامر حسني

الفنان تامر حسنى
القاهره - العرب اليوم

قدم الكاتب والسيناريست هيثم دبور، حلقة جديدة من برنامج "معاد تصنيعه" على راديو "إينرجي"،الاثنين والذي يرصد فيه تاريخ الأغاني التي قدمها أكثر من فنان، وكواليس إعادة التقديم، وما إذا كانت النسخة المعاد تصنيعها حققت نجاحا أكبر من الأغنية الأصلية. وقال "دبور" إن عام 2006 قضاها الفنان تامر حسني بين الحبس في قضية التهرب من الخدمة العسكرية، وبين قضاء الخدمة العسكرية فعليًا، وهي نفس قضية الفنان هيثم شاكر، إلا أن تامر استغل الحدث بشكل ذكي. وتابع: "بينما اختفى هيثم شاكر، كان تامر متواجدًا، عن طريق تسريب محبيه لعدة أغاني كان من المفترض أن يطرحها في ألبومه المقبل، ومنها أغنية "والله ما تحدي" التي غنتها أصالة فيما بعد، وكذلك أغنية "الدنيا دي صغيرة".

وأوضح دبور أن المطربين في بداية الألفينات كانوا يهتمون بالغناء عن تقلبات الدنيا والبكاء عليها، كبديل للكلمات التقليدية التي تتناول الهجر والحب والفراق، وهو ما فعله صابر الرباعي، حين قدم أغنية "الله على الدنيا" في ألبومه الأول "خلص تارك".وكرر الرباعي الفكرة عام 2006 في ألبوم "أجمل نساء الدنيا" حيث قدم أغنية "الدنيا دي صغيرة"، والمرافقة أن أغنية صابر هي النسخة الأصلية على الرغم من تقديم تامر حسني لها في وقت سابق، إلا أن تسجيل تامر لم يكن رسميا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كواليس أغنيتي الدنيا دي صغيرة ووالله ما تحدي لتامر حسني كواليس أغنيتي الدنيا دي صغيرة ووالله ما تحدي لتامر حسني



GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ما المطلوب من القمة الاستثنائية العربية؟

GMT 06:58 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أقوال «حماس»... وإصرار ترمب

GMT 17:11 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

مانشستر يونايتد يستهدف التعاقد مع نجم برشلونة

GMT 03:37 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

منع صحفي من دخول البيت الأبيض بسبب خليج المكيسك

GMT 06:44 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

تهدئة غزة في مهب الريح

GMT 17:17 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ارتفاع أسعار النفط مع تزايد مخاوف الإمدادات

GMT 17:36 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان

GMT 03:33 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

سماع أصوات انفجارات عنيفة في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab