هذا الشهر لا بدّ من أنك تستنتج إمكان تدهور الاوضاع إذا لم تكن متيقظاً ومحاوراً لبقاً
آخر تحديث GMT03:20:57
 العرب اليوم -

هذا الشهر لا بدّ من أنك تستنتج إمكان تدهور الاوضاع إذا لم تكن متيقظاً ومحاوراً لبقاً

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هذا الشهر لا بدّ من أنك تستنتج إمكان تدهور الاوضاع إذا لم تكن متيقظاً ومحاوراً لبقاً

الأبراج الفلكية

مهنيا: تبدأ الشهر وتحديدا لتاريخ 20 نيسان محتارا من امرك معرضا لردات فعل انفعالية بسبب مواجهة الكواكب من برج الحمل الشمس عطارد والزهرة الامر الذي يعقد لك الامور سيكون جدول اعمالك حافلاً بالانشغلات والزيارات والاتصالات، التي ستثمر لاحقًا دعمًا وانفراجًا.

عاطفياً: لا بدّ من أنك تستنتج إمكان تدهور الاوضاع إذا لم تكن متيقظاً ومحاوراً لبقاً.ان المعاكسة من كوكب الزهرة الذي يصل الى برج الحمل اعتبارا من تاريخ يوم 6 نيسان ابريل الذي يبلغ اشده فتتناقض التأثيرات فتارة يحتدّ الخلاف وتارة أخرى تعمد الى تلطيف الجو.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هذا الشهر لا بدّ من أنك تستنتج إمكان تدهور الاوضاع إذا لم تكن متيقظاً ومحاوراً لبقاً هذا الشهر لا بدّ من أنك تستنتج إمكان تدهور الاوضاع إذا لم تكن متيقظاً ومحاوراً لبقاً



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 03:37 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

6 قتلى في حادث طيران جديد شرقي أميركا

GMT 10:21 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

حمادة هلال يمازح شياطين مسلسله في رمضان

GMT 12:00 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

مقتل 18 جندياً في باكستان على يد مسلحين

GMT 09:50 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

تعليق غريب من محمد فؤاد حول حفله بالكويت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab