اقراؤوها بكل تأنٍ وتأمل
آخر تحديث GMT07:59:24
 العرب اليوم -

اقراؤوها بكل تأنٍ وتأمل:

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اقراؤوها بكل تأنٍ وتأمل:

الصلاة
القاهرة ـ العرب اليوم

 أوصى الله عيسى عليه السلام
بالصلاة وهو في المهد صبيًا.
 لكم أن تتخيلوا وليدًا في مهده
يقول: (وأوصاني بالصلاة)
" إنها الصلاة "

لما نهى شعيبٌ عليه السلام
قومه عن الشرك وعن الفساد الاقتصادي
قالوا يا شعيب أصلاتك تأمرك...."
أرأيت بمَ يُعرف المصلحون؟
وماذا يعظِّمون؟!
" إنها الصلاة "

يترك إبراهيمُ عليه السلام أهله
في صحراء قاحلة،ثم يقول:
"ربنا إني أسكنت من ذريتي
بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم
ربنا ليقيموا الصلاة"
"إنها الصلاة "

يأتي موسى عليه السلام لموعدٍ
لا تتخيل العقولُ عظمته،
فيتلقى أعظمَ أمرين:
"إنني أنا الله لا إله إلا أنا فـاعبدني..
وأقم (الصلاة) لذكري"
"إنها الصلاة "

ما أجلَّ هذا الوحي!
"وأوحينا إلى موسى وأخيه
أن تبوَّءا لقومكما بمصر بيوتًا
واجعلوا بيوتكم قبلةً
وأقيموا الصلاة"!
"إنها الصلاة "
          
سليمان عليه السلام  
يضربُ أعناقَ خيله وسوقَها؛
لأنها أشغلته عن صلاة العصر
"حتى توارت بالحجاب"!
بالله عليك!
ما حالي وحالك عند فوات الصلاة؟!
"إنها الصلاة "

أين جاءت بشرى الولد لزكريا عليه السلام
بعد أن بلغ من الكبر عتيّا؟!
"فنادته الملائكة وهو قائمٌ
(يصلي) في المحراب"
قائمٌ يصلي!
"إنها الصلاة "
               
يُشغل الكفارُ رسول الله ﷺ
عن صلاة العصر؛
فيدعو عليهم دعاءً مرعبًا!
"ملأ الله قبورهم وبيوتهم نارًا
كما شغلونا عن الصلاة"!
"إنها الصلاة "
                
كانت اخر ماوصى به نبينا محمد
صَل الله عليه وسلم
وهو على فراش الموت
الصلاة الصلاة
" إنها الصلاة "

ما قُرِنت عبادةٌ في القرآن
بعبادات متنوعة كالصلاة،
فإنها قرينة الزكاة، والصبر،
والنسك، والجهاد، وغير ذلك!
 … إنهاالصلاة الصلاة الصلاة....

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اقراؤوها بكل تأنٍ وتأمل اقراؤوها بكل تأنٍ وتأمل



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ما المطلوب من القمة الاستثنائية العربية؟

GMT 06:58 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أقوال «حماس»... وإصرار ترمب

GMT 17:11 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

مانشستر يونايتد يستهدف التعاقد مع نجم برشلونة

GMT 03:37 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

منع صحفي من دخول البيت الأبيض بسبب خليج المكيسك

GMT 06:44 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

تهدئة غزة في مهب الريح

GMT 17:17 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ارتفاع أسعار النفط مع تزايد مخاوف الإمدادات

GMT 17:36 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان

GMT 03:33 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

سماع أصوات انفجارات عنيفة في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab