ندوة عن أهم الاتجاهات والتقنيات في المهرجان القومي للمسرح
آخر تحديث GMT21:02:23
 العرب اليوم -
الإصابة تبعد أحمد عبد القادر عن مباراة الأهلي ضد قطر بالدوري القطري البرازيل تسجل أعلى درجة حرارة على الإطلاق في ولاية ريو جراندي دو سول ب43 8 درجة مئوية غرق مئات خيام النازحين نتيجة الأمطار والرياح الشديدة برفح ومواصي خان يونس مقتل 3 أشخاص وإصابة 6 آخرين من أفراد الشرطة في هجوم استهدف نقطة تفتيش بباكستان الخارجية المصرية تبدأ التحضير لتنفيذ برامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار لضمان بقاء الفلسطينيين في غزة على أرضهم سقوط صاروخ على أطراف بلدة القصر اللبنانية الحدودية جراء اشتباكات في بلدة حاويك داخل الأراضي السورية جيش الاحتلال يعلن حالة الطوارئ القصوى في مستوطنة أريئيل شمالي الضفة مقتل فلسطيني برصاص قناصة الجيش الإسرائيلي قرب محور "نتساريم" وسط قطاع غزة وزارة الصحة بغزة تعلن وصول 12 شهيدا إلى مستشفيات القطاع خلال 24 ساعة بينهم 8 تم انتشالهم من تحت الأنقاض منظمة اطباء بلا حدود تدين تصاعد العنف الاسرائيلي في الضفة الغربية وتدهور الرعاية الصحية
أخر الأخبار

ندوة عن "أهم الاتجاهات والتقنيات" في المهرجان القومي للمسرح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ندوة عن "أهم الاتجاهات والتقنيات" في المهرجان القومي للمسرح

جانب من فعاليات المهرجان
القاهرة - أ.ش.أ

أقيمت ندوة عروض مهرجان المسرح القومي الدورة السابعة "أهم الاتجاهات والتقنيات"، بمقر المجلس الأعلى للثقافة بدار الأوبرا المصرية، ظهر اليوم الأربعاء، وأدار اللقاء الدكتورة نهاد صليحة، وبحضور كل من الدكتورة وفاء كمالو، ومايسة ذكي، ومجدي الحمزاوي.

وطرحت نهاد صليحة، عددا من التساؤلات المتعلقة بالعروض المتسابقة في مهرجان القومي للمسرح، في بداية الندوة، وكان على رأس هذه الأسئلة: لماذا كانت النسبة الأكبر للعروض المتنافسة للنصوص الغربية، بينما غابت عروض النصوص العربية والمصرية؟، ما هي الاختلافات في العروض المسرحية قبل الثورة وبعدها؟.

ثم تحدثت مايسة زكي، عن وجود أكثر من عرض في مسابقة الدورة السابعة للمهرجان عن قصة "ماكبث"، ومن أكثر العروض قوة فيما عرض على مدار الأسبوع الماضي، هو مسرحية "ماكبث 1-2"، للمخرج وسام أسامة، ومن إنتاج مركز الإبداع، حيث تناول النص بكل حيادية، وعرض النص بشكل واضح وبدون مبالغة.

وأضافت مايسة، أن العروض التي تتحدث عن الحقبة الزمنية التي تمر بها مصر، مازالت هذه النصوص تداهن السلطة، حتى أنها أصبحت تقع وتضيق على اللحظة التي تعيشها البلاد، كما كان الوضع قبل قيام الثورة، معللة السبب في ذلك هو الإحساس المترسخ في وجدان المؤلف والمخرج بالرقابة القامعة للحرية الفكرية طوال إخراجه للعمل.

وأكد مجدي الحمزاوي، أن الثورة لم تغيير من موهبة الفنان، ولكنها تغيير شكل وصيغة الخطاب، مضيفا أن المسرح لا يعتبر جزءا من الثقافة المصرية، لافتا إلى أن السبب الرئيس في ارتفاع نسبة الإقبال والمشاهدة لعروض الدورة السابعة للمهرجان القومي للمسرحية، ترجع إلى تكرر انقطاع التيار الكهربائي، ما يدفع الجمهور إلى الخروج من المنازل وحضوره لمشاهدة هذه العروض المجانية.

وأضاف الحمزاوي، أنه لابد للمخرج أن يقرأ كثيرا، وينوع في قرأته بين المسرح العربي والأجنبي، حتى يستطيع اختيار نص قوي وجديد يجذب من خلاله الجمهور، مشدد على ضرورة مشاركة الكاتب للمخرج في إنتاج العرض المسرحي، مع ضرورة تدريب الكاتب على معالجة النص لتقديمه على خشبة المسرح.

وأشارت وفاء كمالو، إلى مجموعة من العروض المميزة في هذا المهرجان، والتي أغلبها لنصوص أجنبية، موضحة أن عروض هذه الدورة تحمل هاجس الحرية، وجحود الواقع وتسلطه على الإنسان.

وتحدثت المخرجة عبير على، عن التقنيات المسرحية التي تساعد العمل المسرحي بشكل كبير، وهي متواجدة في أغلب الأحيان، ولكنها لا يمكن الاستفادة منها، وهذا يرجع إلى عدم وجود مشغلين لها متخصصين، وهو ما يضعف العمل المسرحي ويبطئ من تطوره.

واختتمت الندوة بإعلان مجموعة من التوصيات للعمل بها في دورة المهرجان القادمة، تخص العروض المسرحية، والمسارح التي تقام عليها العروض، كذلك القائمين على تنظيم المهرجان.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ندوة عن أهم الاتجاهات والتقنيات في المهرجان القومي للمسرح ندوة عن أهم الاتجاهات والتقنيات في المهرجان القومي للمسرح



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

قربى البوادي

GMT 12:49 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

حورية فرغلي تلحق قطار دراما رمضان بصعوبة

GMT 10:17 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

لعن الله العربشة والمتعربشين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab