المكتب الثقافي المصري في الرياض يناقش الجذور التاريخية للتطرف
آخر تحديث GMT03:03:14
 العرب اليوم -
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

المكتب الثقافي المصري في الرياض يناقش الجذور التاريخية للتطرف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المكتب الثقافي المصري في الرياض يناقش الجذور التاريخية للتطرف

المستشار الثقافي المصري في السعودية الدكتور محمد عثمان الخشت
الرياض – العرب اليوم


نظم المكتب الثقافي المصري في الرياض حلقة نقاشية موسعة في عنوان "الجذور التاريخية للتطرف" في اطار ربط العمل الثقافي بقضايا الأمة العربية والدولة الوطنية وذلك تحت رعاية السفير عفيفي عبدالوهاب سفير مصر في السعودية.

وقدم المستشار الثقافي المصري في الرياض الدكتور محمد عثمان الخشت خلال الحلقة ورقة علمية حلل من خلالها العلاقة بين التطرف و الإجرام، وصفات وخصائص الشخصية الإجرامية والشخصية الداعشية ورأى ضرورة تناول الظاهرة من أبعاد مختلفة سياسية واجتماعية ونفسية واقتصادية، وتعليمية، ومعرفية، ووقف مطولًا عند التحليل النفسي للشخصية المتطرفة وكيف أنها شخصية مركبة تجمع في خصائصها بين خمس شخصيات مصنفة على أنها مضطربة نفسيًا وعقليًا، مبينًا أنَّ الأسباب العقائدية ليست هي كل ما يصنع المتطرف.

و قدم الدكتور عبدالله التطاوي المستشار الثقافى المصرى الأسبق ورقة العلمية دارت حول تطرف الفكر والتلاعب بالأدمغة والتستر برداء الدين لحشد البسطاء وفرض الوصاية على المجتمع والاستعباد باسم الله والتوحش والتكفير مع التركيز على مشروعية الجريمة في سلوك ثورتي الزنج والقرامطة امتدادًا لفكر الخوارج في صور القتل العلني والاغتيال غير المبرر في غياب منهجية العقل في التفكير لدى الزعامات المتطرفة والتلقي لدى الغوغاء والجماهير الغرائزية بما يؤدي إلى احتكار الحقيقة المطلقة واختزال الإسلام في أفراد يصنعون ثنائية التطرف والإجرام حين يتحول الأمر إلى حمل السلاح في وجه المجتمع ونشر ثقافة الموت والقمع والتفجير والتكفير والتوحش مما يجعل التاريخ يعيد نفسه من خلال أحداث ثورتي الزنج والقرامطة وأشباههما.

شارك في الحلقة أربعة أساتذة من جامعة الحدود الشمالية في المملكة العربية السعودية ومجموعة من الأدباء والمثقفين الشباب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المكتب الثقافي المصري في الرياض يناقش الجذور التاريخية للتطرف المكتب الثقافي المصري في الرياض يناقش الجذور التاريخية للتطرف



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab