الفائزون بـ لوحة وقصيدة يؤكدون أن الجائزة أتاحت لهم الفرصة لمحاورة القوافي
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

الفائزون بـ "لوحة وقصيدة" يؤكدون أن الجائزة أتاحت لهم الفرصة لمحاورة القوافي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفائزون بـ "لوحة وقصيدة" يؤكدون أن الجائزة أتاحت لهم الفرصة لمحاورة القوافي

الأمير خالد الفيصل يكرم الفائزين بجوائزسوق عكاظ في دورته العاشرة
جدة – العرب اليوم

اتفق الفائزون الثلاثة بجائزة سوق عكاظ فرع "لوحة وقصيدة" على أهمية هذا الفوز في مسيرتهم الفنية، معتبرين أن ميزة هذا الفرع من الجائزة يكمن في اجتهاد الفنان للتعبير بالريشة عما خطته الأقلام من قوافي وأشعار، وفي هذا السياق يقول الفائز الأول الفنان عبدالرحمن خضر: هذه الجائزة تعني الشيء الكثير لكل مهتم بهذا المجال، كونها تحمل اسم سوق عكاظ التاريخي، وأتمنى أن تكون دافعًا لتقديم الأفضل، فهذه الجائزة فتحت المجال أمام الريشة لتحاور القافية، وتضيف إليها بعدًا رؤيويًا يعمق من مفاهيم الإبداع، ويشيع ثقافة الجمال.

وعلى ذات النسق يقول الفائز بالمركز الثاني الفنان محمد الشهري: هذه المسابقة ليست بالسهلة كون الفنان مقيدًا بقصيدة شعرية تحمل العديد من المضامين التي لا بد للفنان أن يعبر عنها بأسلوبه الخاص، ويعمل بكل ما أوتي من طاقة إبداعيه لتجسير المسافة بين لونين تعبيريين مختلفين، ليحقق بينهما موازنة جمالية تثير الإعجاب، والحمد لله الذي وفقني في اختيار القصيدة أولاً وهي "فيصل السعود"، ثم طريقة التعبير عنها في اللوحة الفائزة.

ويقول الفائز بالمركز الثالث الفنان سعيد الهلال: أشعر بسعادة كبيرة وأنا أحقق الفوز في مسابقة كبرى كمسابقة سوق عكاظ فالفوز بها حلم لأي فنان وهذا الفوز هو الفوز الأول بالنسبة لي.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفائزون بـ لوحة وقصيدة يؤكدون أن الجائزة أتاحت لهم الفرصة لمحاورة القوافي الفائزون بـ لوحة وقصيدة يؤكدون أن الجائزة أتاحت لهم الفرصة لمحاورة القوافي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab