يوم اللغة الروسية في تونس
آخر تحديث GMT21:37:12
 العرب اليوم -

يوم اللغة الروسية في تونس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - يوم اللغة الروسية في تونس

تشهد تونس يوم اللغة الروسية
تونس - العرب اليوم

 شهدت تونس الأسبوع الماضي يوم الأبواب المفتوحة واللغة الروسية والذي نظم تحت شعار" من موسكو إلى المهدية مع الحب".وقال مدير الدار الروسية في العاصمة التونسية، يوري زايتسيف:" أجرت الدار الروسية في تونس يوم الأبواب المفتوحة واللغة الروسية لتلاميذ مدرسة "طاهر سفر" في المهدية والتي تعد من إحدى مؤسسات التعليم الرائدة في المنطقة. وأقيمت الفعالية بالتعاون مع جمعية مدرّسي اللغة الروسية والمجلس التنسيقي لمنظمات أعضاء الجالية الروسية في تونس وبدعم من وزارة التربية التونسية والسفارة الروسية في تونس.وشاهد تلاميذ المدرسة مقاطع من مسرحيات البالي الروسية قدّمتها مدرسة "دياغيليف" للباليه، بصفتها من أقدم وأشهر مدارس الرقص في شمال أفريقيا والتي تم تأسيسها عام 1993. كما شاهدوا أداء تلاميذ المدرسة الثانوية لدى السفارة الروسية ومدرسة "الفسيفساء" من مدينة سوسة التونسية، ما ساعد التلاميذ في الاطلاع على تاريخ روسيا وثقافتها.

وأوضح أن يوم الأبواب المفتوحة مكّن الأطفال الذين يدرسون اللغة الروسية من أظهار إنجازاتهم والحصول على خبرات إضافية.وأعاد إلى الأذهان أن الفعالية التي أقيمت في المهدية هي جزء من برنامج واسع النطاق من شأنه ترويج اللغة الروسية تحققه الدار الروسية في تونس بدعم من وزارة التربية التونسية.يذكر أن مدرسة "طاهر سفر" تم تأسيسها عام 1967 ويدرس فيها كل عام نحو 1000 تلميذ. وقد أدرجت اللغة الروسية على مناهج المدرسة كلغة أجنبية إضافية يدرسها التلاميذ.ويتم تدريس اللغة الروسية في 15 مدرسة تونسية في 10 مدن.

قد يهمك ايضا

ويل سميث يتعرض للانتقادات بسبب نشره مقطع فيديو يتضمن أغنية باللغة الروسية

«فيسبوك» يحظر صفحة شبكة «آر تي» باللغة الروسية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوم اللغة الروسية في تونس يوم اللغة الروسية في تونس



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

القاهرة - العرب اليوم

GMT 21:28 1970 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ميسي يتحدث عن "العامل الحاسم" في اعتزاله
 العرب اليوم - ميسي يتحدث عن "العامل الحاسم" في اعتزاله

GMT 21:28 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ميسي يتحدث عن "العامل الحاسم" في اعتزاله

GMT 08:12 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو

GMT 07:05 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

اليابان تستعيد الاتصال بالوحدة القمرية SLIM
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab