إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»

الباحث إسلام بحيري
أنقرة - العرب اليوم

علق الباحث إسلام بحيري على مشهد أداء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لصلاة الجمعة في آيا صوفيا، وقراءة القرآن، قائلا: «هذا الأمر لا ينفصل كثيرا عن الجدلية التي نعيشها حول كيف يستخدم الإسلام نفسه»، مشيرا إلى أن أخص خصيصة للمسلم هو أن تدخل له في مشاعره فيلتبس عليه الأمر بين الدين والمتدين.وأضاف في مداخلة هاتفية مع الدكتور محمد الباز، ببرنامج «آخر النهار» المذاع على فضائية «النهار» أن المقارنة بين ما يحدث الآن من أردوغان وما كان يفعله مرسي وأنصاره «موفقة للغاية»، فطريقتهم واحدة في اللعب على مشاعر المسلمين.واستطرد أن ما يفعله أردوغان ومن حوله هو أمر مكرر تاريخيا، وهو أن يستخدم الإسلام بهذا الشكل البائس، مضيفا أن الحديث الذي يقال عن أن النبي صلى الله عليه وسلم بشر بفتح القسطنطينية، هو حديث باطل بإجماع العلماء، لكن الثابت في الكتب الموثقة عربيًا وأوروبيًا هو أن محمد الفاتح كان رجلا قاتلا سفاحا مغتصبا لآيا صوفيا، لافتا إلى أن أردوغان يفعل ما يجيده وما ورثه منذ القدم وهو استخدام الدين لخدمة أهدافه.ولفت إلى أن محمد الفاتح عندما حول آيا صوفيا من كنيسة لمسجد فهو أسس بذلك مسجدا ضرارا، وليس مسجدا أسس على التقوى.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : 

إسلام بحيري يصرح أن شيوخ الأزهر الحاليين سببوا أذى للإسلام 

تأجيل أولى جلسات استشكال إسلام بحيري في "ازدراء الأديان"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا» إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 06:57 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

سبع ملاحظات على واقعة وسام شعيب

GMT 09:52 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تشوّق جمهورها لمسرحيتها الأولى في "موسم الرياض"

GMT 17:13 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

4 ثنائيات تجتمع مجددًا بعد غياب في موسم دراما رمضان 2025

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 22:21 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

قطع ديكور يمكنك إضافتها لمنزل أكثر دفئا في الشتاء

GMT 07:45 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

منى عبد الغني توجّه رسالة إلى محمد صلاح
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab