المسجلون الجدد في فيسبوك يتراجعون لحساب تويتر وغوغل بلس
آخر تحديث GMT06:07:17
 العرب اليوم -

المسجلون الجدد في "فيسبوك" يتراجعون لحساب "تويتر" و"غوغل بلس"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المسجلون الجدد في "فيسبوك" يتراجعون لحساب "تويتر" و"غوغل بلس"

واشنطن ـ وكالات

في نهاية العام الماضي، كانت التساؤلات الكبرى التي تتداولها وسائل الإعلام الاجتماعية هي متى سيتم طرح موقع الفيسبوك الإلكتروني في البورصة وما المقابل؟ ولم يستغرق الأمر كثيرا لتتم الإجابة عن هذه التساؤلات. ففي شباط/فبراير 2012 تقدمت الشبكة الاجتماعية العملاقة بطلب لطرح أسهمها بالبورصة بقيمة 106 مليارات دولار، وسط حالة من الهرج والمرج لم تحدث منذ فقاعة الإنترنت، أو ما يعرف باسم فقاعة دوت كوم في عام 2000، وكان ذلك عندما وافق عملاق الإعلام تيم وارنر على الاندماج مع شركة خدمات الإنترنت والإعلام المحلقة (آيه أو إل) ''في صفقة القرن'' بقيمة 182 مليار دولار. ومع ذلك لم يكن المداد الذي كتبت به الصفقة قد جف بعد عندما انفجرت فقاعة الإنترنت لتتحول الصفقة إلى واحدة من أسوأ صفقات الاندماج الفاشلة في التاريخ. واستخدمت مجلة وول ستريت جورنال كلمة ''الفشل'' أيضا لوصف مصير الأسهم القياسية لفيس بوك والتي طرحت في 18 مايو الماضي عندما تسبب فشل نظام التداول وتدخل ضامنو الاكتتاب في انخفاض سعر السهم لأقل من المستوى الذي طرح به. ولكن بحلول نهاية مايو فقدت الأسهم ربع قيمتها لتهوي في سبتمبر. وبدا أن ملك وسائل الإعلام الاجتماعية وعملاق الإنترنت الذي يضم أكثر من مليار عضو ناشط، وكأنه يواجه لحظة الحقيقة ووجدها غائبة للغاية. وظل الفيس بوك شاحبا لم يستطع تبرير قيمته حسبما يرى أصحاب الآراء السلبية. ولكن لحسن الحظ لم يتخلص مستثمرو المدى الطويل من أسهمهم في تلك المرحلة. فقد انتفض الفيس بوك بمنصة إعلانات قوية وطرق جديدة لكسب المال مثل خدمة الهدايا التي تسمح للأعضاء بشراء هدايا لأعضاء آخرين وهي حيلة مفيدة وبسيطة عندما يكون لديك مليار عيد ميلاد على الملف الخاص بك. وكانت أيضا المخاوف من تمرد المستخدمين على تواجد وتواصل تيار وسائل الإعلام الاجتماعية في كل مكان، لا أساس لها من الصحة. فبينما قد لا يكون الفيس بوك يكسب حاليا مستخدمين جددا بنفس المعدلات التي كان عليها عندما كان في بداياته، فإن مواقع أخرى مثل تويتر وجوجل بلس وبينترست لا تزال تفعل ذلك. ولا يزال فيس بوك نفسه ذا شعبية هائلة حيث يقضي مستخدم الإنترنت الأمريكي ثماني ساعات شهريا في المتوسط على الموقع في أيلول/سبتمبر حسب أحد الإحصائيات. ويقول الخبراء إن تأثير هذه المواقع لا مثيل له. ويقول بات كينسل، الرئيس التنفيذي لشركة تدعى (سبنديل) تعمل على فحص وسائل الإعلام الاجتماعية من أجل جمع معلومات تعني مستخدمين محددين ''بشكل إجمالي، نخلق أقيم مصادر معلومات في تاريخ البشرية''. وأضاف أنه ''بينما يتم يوميا تحميل 300 مليون صورة على الفيس بوك وكتابة 400 مليون تغريدة على تويتر، فإنه يجري توثيق ومناقشة كل شخص، ومكان، وحدث، وموضوع، ومنظمة''. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المسجلون الجدد في فيسبوك يتراجعون لحساب تويتر وغوغل بلس المسجلون الجدد في فيسبوك يتراجعون لحساب تويتر وغوغل بلس



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:06 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أنغام في أول حفل بعد أزمة عبد المجيد عبدالله

GMT 11:50 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تكشف حقيقة زواجها سرّاً

GMT 11:53 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تكشف أسلوبها في التعامل مع التنمر

GMT 11:59 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

روجينا توجّه رسالة مؤثّرة لرانيا فريد شوقي

GMT 06:42 2025 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

غوغل تكشف موعد تغيير تسمية خليج المكسيك

GMT 15:48 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

محمد إمام يشعل مواقع التواصل برسالته لعمرو دياب

GMT 15:45 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

هيدي كرم تعلن رأيها في عمليات التجميل

GMT 15:52 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

رانيا فريد شوقي تردّ على التنمر بها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab