62 من مالكي آبل ووتش يعتزمون الترقية إلى الجيل الثاني
آخر تحديث GMT06:35:39
 العرب اليوم -

62% من مالكي آبل ووتش يعتزمون الترقية إلى الجيل الثاني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 62% من مالكي آبل ووتش يعتزمون الترقية إلى الجيل الثاني

آبل ووتش
نيويورك - العرب اليوم

أظهرت دراسة حديثة أجرتها شركة أميركية متخصصة في تقنيات الإعلان أن 62% من مالكي ساعة آبل ووتش يعتزمون الترقية إلى الجيل القادم منها حال إطلاقه، وذلك لرصد النجاح الكبير الذي تتفاخر به شركة آبل.

وقالت شركة “فلونت” Fluent إنه ومنذ إطلاقها قبل عام واحد سوقت آبل لساعتها الذكية على أن ستغير لعبة تقنية الأجهزة القابلة للارتداء، “ولكن هل تمكنت حقًا من تحقيق ذلك؟”.

وبحسب الدراسة التي أجرتها الشركة يوم الثلاثاء الماضي عبر الإنترنت على 2,578 بالغًا في الولايات المتحدة، كان جواب 8% منهم “نعم”، وذلك عند سؤالهم: “هل أنت عاشق لساعة آبل ووتش”.

وبحسب الدراسة أيضًا، يعتقد 77% من المستطلعة آراؤهم من مالكي ساعة آبل أنها منتج ناجح للشركة، في حين يعتقد 75% منهم أنهم سيبتاعون ساعة ذكية في السنوات العشر القادمة، وقال 47% إنهم سيشترون “بكل تأكيد” ساعة آبل ووتش أخرى العام القادم.

ولكن ما الذي يجعل أصحاب آبل ووتش سعداء جدًا؟، قالت شركة “فلونت” إن السبب يعود إلى أنهم يستخدمون أجهزتهم لمجموعة متنوعة من الوظائف، مما يرفع من القيمة المتصورة للتقنية.

وأهم استخدام، وفقًا لاستطلاع الرأي، هو المراقبة الصحية واللياقة البدنية. إذ يقول غالبية المستخدمين (56%) إن هذا هو الاستخدام الرئيسي للساعات الذكية أكثر من مجرد معرفة الوقت.

وأشارت “فلونت” إلى أن مستخدمي منتجات آبل الحاليين هم الحد الفاصل بالنسبة لساعة آبل الذكية، نظرًا لكونها مصممة للعمل بسلاسة مع منتجات الشركة الأخرى. وقال ما يقرب من 29% من أولئك الذين يستخدمون منتجات آبل بانتظام إنهم “بالتأكيد” أو “ربما” سيشترون آبل ووتش العام المقبل.

ونوهت الشركة إلى أنه ولكسب المزيد من المستهلكين، سوف تحتاج آبل إلى توضيح لماذا مجموعة الميزات الموجودة على ساعتها الذكية تستحق كل هذا السعر. إذ قال 38% ممن شملهم الاستطلاع أن ميزات الساعة هي السبب وراء شرائها، في حين قال 46% منهم إن غلاء ثمنها هو السبب وراء عدم شرائها.

يُشار إلى أنه قد ظهرت العديد من التسريبات والشائعات عن اقتراب الإعلان عن الجيل الثاني من آبل ووتش، وقد ألمح البعض إلى احتمال وجود بطارية فضلى، وجسم أرق، وتحسين الرؤية في الخارج.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

62 من مالكي آبل ووتش يعتزمون الترقية إلى الجيل الثاني 62 من مالكي آبل ووتش يعتزمون الترقية إلى الجيل الثاني



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:16 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل
 العرب اليوم - ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab