يوتيوب تلقت ملايين الطلبات غير الصحيحة لإزالة حقوق النشر
آخر تحديث GMT15:01:15
 العرب اليوم -

يوتيوب تلقت ملايين الطلبات غير الصحيحة لإزالة حقوق النشر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - يوتيوب تلقت ملايين الطلبات غير الصحيحة لإزالة حقوق النشر

منصة يوتيوب
واشنطن - العرب اليوم

تعرض أكثر من 2.2 مليون مقطع فيديو عبر منصة يوتيوب لمطالبات بحقوق النشر تم إلغاؤها لاحقًا بين شهري يناير ويونيو من هذا العام، وفقًا لتقرير جديد نشرته الشركة، وفقا لتقرير البوابة العربية للأخبار التقنية.ويعد تقرير شفافية حقوق النشر هو الأول من نوعه الذي تنشره الشركة، والذي تقول إنه يتم تحديثه مرتين سنويًا. وتمثل 2.2 مليون مطالبة غير صحيحة أقل من 1% من إجمالي أكثر من 729 مليون مطالبة بحقوق النشر تم إصدارها في النصف الأول من هذا العام، التي نشأ 99% منها من معرّف المحتوى، أداة التنفيذ التلقائية في يوتيوب.وعندما عارض المستخدمون هذه الادعاءات، تم حل القضية لصالح القائم بتحميل الفيديو بنسبة 60% من الوقت، وفقًا للتقرير.وبالرغم من أن مطالبات حقوق النشر الخطأ تمثل جزء صغير، ولكن صناع المحتوى اشتكوا منذ فترة طويلة من كيفية تعامل المنصة مع المطالبات، وقالوا إن عمليات تطبيق القانون المجحفة أو غير المبررة يمكن أن تؤدي إلى خسارة الدخل.

ويمكن أن تؤدي مطالبات حقوق النشر إلى حظر مقاطع الفيديو أو كتم الصوت أو إرجاع أرباح الإعلانات إلى مالك الحقوق. ويعطي هذا التقرير الجديد شكلًا لمشكلة أقرت يوتيوب نفسها بأنها بحاجة إلى التحديث.وفي عام 2019، قالت الرئيسة التنفيذية للشركة، سوزان وجسيكي، في تدوينة، إن الشركة سمعت مخاوف صناع المحتوى وإن يوتيوب كانت تستكشف التحسينات في تحقيق التوازن الصحيح بين مالكي حقوق النشر وصناع المحتوى.ويشير التقرير الجديد إلى أنه لا يوجد نظام مثالي، وأن الأخطاء تحدث حتى مع وجود حواجز حماية لمنع إساءة استخدام آليات تطبيق القانون، صناع محتوى يوتيوب يشتكون بشأن المطالبات ويقول التقرير: عند حدوث نزاعات، توفر العملية التي توفرها المنصة ملاذاً حقيقياً، تم حل أكثر من 60 في المئة من هذه النزاعات لصالح القائم بالتحميل.

وقالت الشركة: عملنا على مدى السنوات القليلة الماضية على إنشاء مجموعة من أدوات إدارة حقوق النشر التي تمنح أصحاب الحقوق التحكم في المواد المحمية بحقوق النشر عبر المنصة.وسمحت هذه الأدوات للإبداع بالازدهار، مع منح المبدعين والفنانين الأدوات والموارد اللازمة لإدارة المحتوى.وأضافت: تتكون إدارة حقوق النشر في يوتيوب اليوم من ثلاث أدوات رئيسية، ونعمل على مطابقة أصحاب الحقوق بالأداة المناسبة بناءً على احتياجاتهم ومواردهم المحددة مع توسيع الميزات باستمرار وإجراء استثمارات جديدة.

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

لجنة الأولمبياد الخاص في أبوظبي تقدم ورشة عمل بالتعاون مع "YouTube"
 

منصة يوتيوب تتحول إلى تطبيق تراسل آخر من غوغل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوتيوب تلقت ملايين الطلبات غير الصحيحة لإزالة حقوق النشر يوتيوب تلقت ملايين الطلبات غير الصحيحة لإزالة حقوق النشر



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 11:17 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

محمد إمام يوجّه رسالة إلى محمد سعد وهو يردّ
 العرب اليوم - محمد إمام يوجّه رسالة إلى محمد سعد وهو يردّ

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 15:07 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

كاف يعلن موعد قرعة بطولة أمم أفريقيا للمحليين

GMT 19:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيروس جديد ينتشر في الصين وتحذيرات من حدوث جائحة أخرى

GMT 13:20 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

برشلونة يستهدف ضم سون نجم توتنهام بالمجان

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 08:18 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مي عمر تكشف عن مصير فيلمها مع عمرو سعد

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 09:44 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن 7 ٪ من سكان غزة شهداء ومصابين

GMT 08:54 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

محمد هنيدي يكشف مصير مشاركته في رمضان

GMT 23:13 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.5 درجة على مقياس ريختر يضرب مدينة "ريز" في إيران
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab