يوتيوب تلقت ملايين الطلبات غير الصحيحة لإزالة حقوق النشر
آخر تحديث GMT10:36:29
 العرب اليوم -

يوتيوب تلقت ملايين الطلبات غير الصحيحة لإزالة حقوق النشر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - يوتيوب تلقت ملايين الطلبات غير الصحيحة لإزالة حقوق النشر

منصة يوتيوب
واشنطن - العرب اليوم

تعرض أكثر من 2.2 مليون مقطع فيديو عبر منصة يوتيوب لمطالبات بحقوق النشر تم إلغاؤها لاحقًا بين شهري يناير ويونيو من هذا العام، وفقًا لتقرير جديد نشرته الشركة، وفقا لتقرير البوابة العربية للأخبار التقنية.ويعد تقرير شفافية حقوق النشر هو الأول من نوعه الذي تنشره الشركة، والذي تقول إنه يتم تحديثه مرتين سنويًا. وتمثل 2.2 مليون مطالبة غير صحيحة أقل من 1% من إجمالي أكثر من 729 مليون مطالبة بحقوق النشر تم إصدارها في النصف الأول من هذا العام، التي نشأ 99% منها من معرّف المحتوى، أداة التنفيذ التلقائية في يوتيوب.وعندما عارض المستخدمون هذه الادعاءات، تم حل القضية لصالح القائم بتحميل الفيديو بنسبة 60% من الوقت، وفقًا للتقرير.وبالرغم من أن مطالبات حقوق النشر الخطأ تمثل جزء صغير، ولكن صناع المحتوى اشتكوا منذ فترة طويلة من كيفية تعامل المنصة مع المطالبات، وقالوا إن عمليات تطبيق القانون المجحفة أو غير المبررة يمكن أن تؤدي إلى خسارة الدخل.

ويمكن أن تؤدي مطالبات حقوق النشر إلى حظر مقاطع الفيديو أو كتم الصوت أو إرجاع أرباح الإعلانات إلى مالك الحقوق. ويعطي هذا التقرير الجديد شكلًا لمشكلة أقرت يوتيوب نفسها بأنها بحاجة إلى التحديث.وفي عام 2019، قالت الرئيسة التنفيذية للشركة، سوزان وجسيكي، في تدوينة، إن الشركة سمعت مخاوف صناع المحتوى وإن يوتيوب كانت تستكشف التحسينات في تحقيق التوازن الصحيح بين مالكي حقوق النشر وصناع المحتوى.ويشير التقرير الجديد إلى أنه لا يوجد نظام مثالي، وأن الأخطاء تحدث حتى مع وجود حواجز حماية لمنع إساءة استخدام آليات تطبيق القانون، صناع محتوى يوتيوب يشتكون بشأن المطالبات ويقول التقرير: عند حدوث نزاعات، توفر العملية التي توفرها المنصة ملاذاً حقيقياً، تم حل أكثر من 60 في المئة من هذه النزاعات لصالح القائم بالتحميل.

وقالت الشركة: عملنا على مدى السنوات القليلة الماضية على إنشاء مجموعة من أدوات إدارة حقوق النشر التي تمنح أصحاب الحقوق التحكم في المواد المحمية بحقوق النشر عبر المنصة.وسمحت هذه الأدوات للإبداع بالازدهار، مع منح المبدعين والفنانين الأدوات والموارد اللازمة لإدارة المحتوى.وأضافت: تتكون إدارة حقوق النشر في يوتيوب اليوم من ثلاث أدوات رئيسية، ونعمل على مطابقة أصحاب الحقوق بالأداة المناسبة بناءً على احتياجاتهم ومواردهم المحددة مع توسيع الميزات باستمرار وإجراء استثمارات جديدة.

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

لجنة الأولمبياد الخاص في أبوظبي تقدم ورشة عمل بالتعاون مع "YouTube"
 

منصة يوتيوب تتحول إلى تطبيق تراسل آخر من غوغل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوتيوب تلقت ملايين الطلبات غير الصحيحة لإزالة حقوق النشر يوتيوب تلقت ملايين الطلبات غير الصحيحة لإزالة حقوق النشر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 20:51 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف حكيمي يمدد عقده مع باريس سان جيرمان حتي عام 2029

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 09:37 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير

GMT 22:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 11:06 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مستشفى كمال عدوان بدون أكسجين أو ماء إثر قصف إسرائيلي مدمر

GMT 10:21 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل اعتقلت 770 طفلاً فلسطينيًا في الضفة منذ 7 أكتوبر

GMT 12:02 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

قصف إسرائيلي يقتل 8 فلسطينيين في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab