العلماء يقترحون حل لغز المجال المغناطيسي للقمر
آخر تحديث GMT02:19:45
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

العلماء يقترحون حل لغز المجال المغناطيسي للقمر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العلماء يقترحون حل لغز المجال المغناطيسي للقمر

رائد فضاء
واشنطن - العرب اليوم

 كشفت دراسة أن الصخور التي تغرق في عباءة القمر المبكرة يمكن أن تحمل مفتاح تفسير سبب وجود مجال مغناطيسي في قمرنا القمري في الماضي، فالقمر ليس كبيرًا بما يكفي لامتلاك مجال مغناطيسي، مثل المجال المحيط بالأرض، لكن عينات الصخور التي أعادها رواد فضاء ناسا قبل 50 عامًا تشير إلى أنها تشكلت في وجود مجال مغناطيسي قوي.   ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، هذا لغز حير علماء الكواكب لعقود من الزمن، لكن دراسة جديدة أجراها خبراء من جامعة براون قد تكون لديها الجواب.  

يقترح العلماء، أن القمر المبكر ربما كان قادرًا على توليد مجالات مغناطيسية قوية ومتقطعة نتيجة غرق الصخور العملاقة عبر الوشاح السائل خلال أول مليار سنة قبل أن يصبح جسمًا صلبًا.   وقال الفريق إن هذا سيشرح كيف تشكلت بعض صخور القمر تحت مجال مغناطيسي، على الرغم من عدم وجود دليل على وجود صخور حول القمر اليوم.   عادت الصخور إلى الأرض خلال برنامج أبولو التابع لناسا، من عام 1968 إلى عام 1972، وقدمت كميات كبيرة من المعلومات حول تاريخ القمر، فساعدوا علماء الكواكب على فهم كيفية تشكلها بشكل أفضل، والعثور على ما يتكون منها، وكيف تطورت وفقدت مجالًا مغناطيسيًا.  

كشف تحليل الصخور أن بعضها بدا وكأنه قد تشكل في وجود مجال مغناطيسي قوي، وهو مجال ينافس الأرض من حيث القوة، والبعض الآخر لم يحدث.   ومع ذلك، لم يكن من الواضح لعقود من الزمن كيف يمكن لجسم بحجم القمر، ربع حجم الأرض، أن يولد مجالًا مغناطيسيًا بهذه القوة.   في هذه الدراسة الجديدة ، أظهر علماء الأرض أن التكوينات الصخرية العملاقة التي تغرق في عباءة القمر يمكن أن تنتج نوعًا من الحمل الحراري الداخلي يولد مجالات مغناطيسية قوية.   يقول الباحثون إن العمليات قد تكون قد أنتجت مجالات مغناطيسية قوية بشكل متقطع خلال المليار سنة الأولى من تاريخ القمر.

قد يهمك ايضا 

"ناسا" تبحث عن أفكار لمفاعل نووي على سطح القمر

الولايات المتحدة وأستراليا توقعان اتفاقية تصميم روفرات للعمل على سطح القمر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العلماء يقترحون حل لغز المجال المغناطيسي للقمر العلماء يقترحون حل لغز المجال المغناطيسي للقمر



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab