يوتيوب يَتخِذ إِجْراءات جديدة لمحاربة المعْلومات المضلِّلة على مِنصَّته
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

يوتيوب يَتخِذ إِجْراءات جديدة لمحاربة المعْلومات المضلِّلة على مِنصَّته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - يوتيوب يَتخِذ إِجْراءات جديدة لمحاربة المعْلومات المضلِّلة على مِنصَّته

يوتيوب YouTube
واشنطن - العرب اليوم

 يتطلع موقع يوتيوب YouTube إلى اتخاذ إجراءات جديدة لمعالجة المعلومات الخاطئة على منصته من بين التغييرات التى يتم أخذها فى الاعتبار، وفقًا لرئيس المنتج نيل موهان والتحديثات التى من شأنها "كسر" ميزات مشاركة مقاطع الفيديو ذات "المحتوى الحدودى" بشكل فعال.  وسيكون التغيير تحولًا كبيرًا فى النظام الأساسى، على الرغم من أنه ليس من الواضح ما إذا كانت الشركة ستتخذ بالفعل مثل هذه الخطوة، ووصف موهان الاحتمال بشكل مطول مشاركة مدونة تحديد نهج الشركة لمنع المعلومات المضللة من الانتشار الفيروسي.  

وفى المنشور أشار إلى أن ما يسمى بالمحتوى الحدودى - مقاطع الفيديو التى لا تتخطى تمامًا حدود سياسات الإزالة لكن لا نريد بالضرورة أن نوصي بها للأشخاص - قد يكون من الصعب التعامل معها بشكل خاص، لأن موقع يوتيوب يهدف لإزالة مقاطع الفيديو هذه من توصياتها ، ولكن لا يزال من الممكن نشرها على نطاق واسع عند مشاركتها على منصات أخرى، وكتب: "إحدى الطرق الممكنة لمعالجة هذا الأمر هي تعطيل زر المشاركة أو كسر الرابط في مقاطع الفيديو التي نقيدها بالفعل فى التوصيات، وهذا يعنى بشكل فعال أنه لا يمكنك تضمين مقطع فيديو حدودي أو الارتباط به على موقع آخر" 

وأضاف موهان أن الشركة لا تزال تصارع ما إذا كان ينبغى أن تتخذ هذا النهج الأكثر عدوانية أم لا، ونحن نكافح بشأن ما إذا كان منع المشاركات قد يذهب بعيدًا فى تقييد حريات المشاهد، وقال إن النهج البديل يمكن أن يكون إضافة "بينية تظهر قبل أن يتمكن المشاهد من مشاهدة شريط حدودى مضمن أو مرتبط، مما يسمح له بمعرفة أن المحتوى قد يحتوى على معلومات خاطئة". 

وإذا كان YouTube يمنع مشاركة بعض مقاطع الفيديو، فسيكون ذلك خطوة مثيرة للمنصة التى استشهدت مرارًا وتكرارًا بإحصاءات تدعى أن أقل من 1% من المشاهدات على المحتوى الحدودى تأتى من التوصيات، لكن النقاد أشاروا إلى أن هذا لا يعالج المشكلة بشكل كامل، وقد استشهد مدققو الحقائق وباحثو المعلومات المضللة بموقع YouTube باعتباره ناقلًا رئيسيًا للمعلومات المضللة، وفي الشهر الماضى وقعت مجموعة من 80 منظمة تدقيق الحقائق على رسالة مفتوحة إلى منصة الفيديو لحثها على بذل المزيد من الجهد لوقف المعلومات المضللة الضارة والمعلومات المضللة.

  وألمح المسئول التنفيذى فى YouTube إلى تغييرات أخرى قادمة أيضًا، وقال إن الشركة تدرس أيضًا إضافة "أنواع إضافية من الملصقات إلى نتائج البحث" عندما يكون هناك وضع متطور، وقد لا تتوفر معلومات موثوقة، وتتطلع الشركة أيضًا إلى تعزيز شراكاتها مع "الخبراء والمنظمات غير الحكومية حول العالم" والاستثمار فى التكنولوجيا لاكتشاف "المعلومات الخاطئة المفرطة المحلية مع القدرة على دعم اللغات المحلية".

قد يهمك ايضا 

"يوتيوب" يحذف حسابات رسمية لجمهوريتي دونيتسك ولوغانسك

مايكروسوفت تتيح للمستخدمين متابعة منشئي المحتوي علي يوتيوب عبر متصفح Edge

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوتيوب يَتخِذ إِجْراءات جديدة لمحاربة المعْلومات المضلِّلة على مِنصَّته يوتيوب يَتخِذ إِجْراءات جديدة لمحاربة المعْلومات المضلِّلة على مِنصَّته



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab