حوار مع الأمهات أكثر ما تحبه الزوجة في زوجها
آخر تحديث GMT12:01:12
 العرب اليوم -

حوار مع الأمهات أكثر ما تحبه الزوجة في زوجها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حوار مع الأمهات أكثر ما تحبه الزوجة في زوجها

حوار مع الأمهات أكثر ما تحبه الزوجة في زوجها
القاهرة - العرب اليوم

ها نحن وأجواء الحب تحيط بنا، ولكن الزواج الناجح لا يعتمد على إظهار الحب والتقدير فى يوم واحد فقط من العام كعيد الحب. فالعلاقة القوية مبنية على التقدير المستمر لكل الأشياء التى يفعلها من أجل شريك الحياة.

عندما سألت بعض صديقات عن أكثر الأشياء التى يحببنها ويقدرنها فى أزواجهن؟ تلقيت سيلاُ من الإجابات. كمصريات نحن نحب التذمر ولم أتوقع أن أتلقى العديد من النساء يتغنين بفضائل أزواجهن. ولكن ها هنا كل الردود الجميلة، المؤثرة والمضحكة أحياناً التى تلقيتها. ويبدو أننا جميعاً كنساء قد نكون محظوظات جداً بأن نُمنح هذا الرجل المميز.

    وعليه، دعونى أعرض لكم "أكثر ما تحبه النساء من أزواجهن" وبنفس تعبيراتهن:

    " أكثر ما أحب فى زوجى هى الطريقة التى يحب بها أطفاله.  كم أحب كيف يذهب لتقبيلهم وهم غارقين فى النوم قبل أن ينام. أحب عندما يدافع عنهم عندما أبالغ فى مطالبى منهم. أحب الطريقة التى يعلمهم بها شىء جديد. فأنا أنظر لطريقة تعامله وأعشق أكثر أهم إثنين فى العالم وأحبه أكثر لذلك".
    "عندما يحاول أن يصلح بيننا بعد مشاجرة أو مناقشة. وبالطبع عندما يساعدنى دون أن أطلب المساعدة."
    "يكون من الرائع عندما يساعدنى فى أعمال المنزل. أنا أعلم أن هذا لا يحدث كثيراً ولكن عندما يفعلها فأنا أقدره جداً"
    "هو متفهم تماماً كم أنا مجنونة ومتقلبة، لذا فهو يعلم جيداً كيف يعاملنى"
    " يقضي وقتاً جيداً مع الأطفال ويشارك دائماً فى ما يخص حياتهم. ولا يزال يحب قضاء بعض الوقت معى بمفردنا"
    "إلتزامه برفاهية الأسرة من جميع الجوانب"
    "أشياء من قبيل طلب الدواء من الصيدلية عندما أكون مريضة وإجبارى على تناوله. هو أيضاً محب وحنون لأطفالنا "
    " دائماً ما يبدى الإهتمام بما أهتم أنا به. يساعد فى الأعمال التى تخص المنزل والأبناء. يبدى الإطراء على مظهري والطعام الذى أطبخه... إلخ. لدينا حوار يومي فى ما لا يخص العمل. فهو يظهر اهتمامه.
    "هو مساعد، متفاهم، ومضحى"
    "كريم و طيب القلب"
    "صبور وليس صعب المراس"
    " أنا حقاً أقدره عندما يذهب لإلقاء القمامة، عندما يتصل فى منتصف اليوم للسؤال عنى، عندما يصطحب الأطفال للخارج ليوم كامل حتى استمتع بقدراً من الراحة، و لكن بلى هو ليس بملاك.
    " كم أعشق عندما يعود من العمل باكراً فقط ليخبرنى أنه مشتاق للبيت وأنه يريد البقاء معى  والأولاد لقضاء وقتاً جيداً معنا (دون مباراة كرة قدم ليشاهدها أو ألعاب على جهاز الأى باد) أيضاً عندما يكون ذاهباً فى رحلة عمل ويفاجئنى بالحجز لى لأرافقه فى نفس الرحلة.
    "المرونة والتقدير"
    " كيف يحاول جاهداً تغيير أحد سلوكياته التي تضايقني حتى إذا اضطر لإخفاء المجهود الذى يبذله من أجل ذلك"
    "وجوده دائماً إلى جوارى"
    "رائع فى الفراش"
    " أقدره جداً عندما يتحدث إلي بنبرة صوت طبيعية دون صياح، وعندما يساعدني فى أعمال المنزل"
    " مراعى، وفَىْ  ويمكن الإعتماد عليه"
    "يؤازرنى عندما أحتاج إليه على الصعيد العاطفى أو المهنى وحتى فى أشياء مثل التسوق، فقدان الوزن،  واستعادة ثقتى بنفسى...الخ"
    "خفة ظله"
    أما عنى، فأكثر ما أحب وأقدر فى زوجى أنه رجل عائلة وهو دائماً بجانبي بحب ورعاية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حوار مع الأمهات أكثر ما تحبه الزوجة في زوجها حوار مع الأمهات أكثر ما تحبه الزوجة في زوجها



GMT 05:37 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

كيفية يمكن حماية الأطفال من الهشاشة النفسية

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

أطعمة خارقة تساعد على تعزيز تركيز الأطفال

GMT 22:38 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق تعليم الأطفال لنظافة الشخصية

GMT 22:35 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الإساءة اللفظية لها تأثير على نمو دماغ الأطفال

GMT 22:20 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كثرة الاستحمام قد تصيب الأطفال والرضع بمشاكل جلدية عديدة

GMT 21:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الابتسام أثناء تناول الطعام يشجع الأطفال على الأكل

GMT 21:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

معاناة الأبوين من الإجهاد تعرّض الأطفال للقلق والاكتئاب

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab