5 حقائق هامة ومذهلة عن التوائم عليكي معرفتها
آخر تحديث GMT10:19:05
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

5 حقائق هامة ومذهلة عن التوائم عليكي معرفتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 5 حقائق هامة ومذهلة عن التوائم عليكي معرفتها

5 حقائق هامة ومذهلة عن التوائم عليكي معرفتها
القاهرة ـ العرب اليوم

عندما تعودين من المستشفى بطفلك إلى البيت يملأ حياة أسرتك بهجة وسعادة . فماذا لو عدتِ باثنين ؟!
التوائم هو أحد معجزات الطبيعة وسواء كانا متطابقين أو من بويضتين مختلفتين ، فالرابط بينهما يختلف عن أى رابط بين الأخوة العاديين . إليكِ خمس حقائق مذهلة عن التوائم .
الرابط بين التوأم يتكون قبل ولادتهم
السونار ثلاثى الأبعاد يظهر الأطفال التوائم وهم يقتربون إلى بعضهم البعض عن قصد . يبدأ التوأم فى التربيت على بعض ابتداءًا من الأسبوع ال18 فى الحمل . فعندما يبدأ توئمك فى العراك ، تذكرى رابطهم المبكر ، نعم هم يتشابكون مثل باقى الأخوة ولكنهم ولدوا ليكونوا سويًا ومترابطين فى كل شىء .

يتكلمون لغتهم الخاصة
حوالى ما يقرب من 40٪ من التوائم يتكلمون لغة خاصة بحسب الدراسات ، فهى تعنى شىء أيضًا وليس مجرد أصوات طفولية عبثية . ينظر زوج التوأم إلى بعضهم لربط رموز اللغة ، فقد تعنى "بِفت" "هيا بنا" وليست مجرد صوت يصدره الرضيع . ولكن لا تقلقى ، فلن تعطل لغتهم الصغيرة التطور اللغوي لديهم . فمعظمهم يتخلى عن هذه اللغة السرية مع تقدمهم فى تعلم المفردات .

يتثاءبون سويًا بالعدوى
التثاؤب بالعدوى – عندما تتثاءبين عن تثاؤب أحدهم –  قد لا يكون بالأمر الغريب ، ولكن الغريب أن الأطفال لا يفعلون ذلك إلى عند بلوغهم الخامسة من العمر عندما ينضج جزء التعاطف فى دماغ طفلك . لكن مع التواءم قد تجدين أطفالك يعدون بعضهم بالتثاؤب وهم ما زالوا رضع .
يختلف التوائم حتى وإن كان ظاهرهم متطابق
إذا كنتِ تخلطين بين توائمك ، خذى بصمات يديهم . بالرغم من أن حمضهم النووى متطابق لكن بروزات جلدهم وبصماتهم مختلفة .

يؤثرون فى نوم بعضهما لأعوام
عندما يكونوا رضع ، إذا استيقظ أحدهم للرضاعة ، فإنه بالتالى يوقظ الآخر من صوت صياحه . حتى وإن لم يستفق الآخر فإنك توقظيه ليأكل حتى لا يوقظك فى وقت لاحق . وعندما يكبرون قليلاً سيضحكون مع بعضهم البعض من خلال أسرتهم الصغيرة ويبقون بعضهم مستيقظين . وإذا قررتِ تفريقهم ، فلن تستطيعي ذلك . ففى الغالب سيخاف كل منهم من النوم لوحده فى الغرفة . وعندما يصلون إلى سن المراهقة حتى لو أراد أحدهم أن ينام، فلن ينام حتى لا يفوته الوقت الذى سيقضيه توأمه فى اختبار نشاطات مختلفة .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

5 حقائق هامة ومذهلة عن التوائم عليكي معرفتها 5 حقائق هامة ومذهلة عن التوائم عليكي معرفتها



GMT 04:07 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أسباب تمرد وعناد الطفل قبل عامه الثاني

GMT 05:37 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

كيفية يمكن حماية الأطفال من الهشاشة النفسية

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

أطعمة خارقة تساعد على تعزيز تركيز الأطفال

GMT 22:38 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق تعليم الأطفال لنظافة الشخصية

GMT 22:35 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الإساءة اللفظية لها تأثير على نمو دماغ الأطفال

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:50 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد
 العرب اليوم - أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab