ما هي أهم أسباب تأخر النطق عند الاطفال في سن الثالثة
آخر تحديث GMT11:01:29
 العرب اليوم -

ما هي أهم أسباب تأخر النطق عند الاطفال في سن الثالثة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ما هي أهم أسباب تأخر النطق عند الاطفال في سن الثالثة

الاطفال
القاهرة - العرب اليوم

هل أصبح طفلك يبلغ من العمر ثلاث سنوات وتشعرين بأنه لا يتمكّن من لفظ بعض الكلمات أو أنه لا يفهم ما تقولينه له؟ فما هي أبرز الأسباب التي تؤدي إلى تأخّر النطق عند الأطفال عند بلوغهم هذا العمر؟

يمكن لأسباب عدة أن تؤدي إلى تأخّر التطور اللغوي لديه مثل معاناته من بعض المشاكل في الفم أو اللسان أو الحنك. يجد الطفل في هذه الحالة صعوبة في التنسيق بين شفتيه ولسانه  وحنكه من أجل إصدار الأصوات.

هذا ويمكن لمعاناة الطفل من بعض المشاكل في السمع أن يؤدي إلى التأخر في النطق. لذلك، غالبًا ما ينصح الطفل بفحص أذنيه والتأكد من صحة سمعه. ففي حال أظهرت النتيجة أنه يعاني من مشكلة في سمعه، يمكن أن يؤدي ذلك إلى ايجاد الطفل صعوبة في فهم ما يدور حوله والتعبير عن آرائه وشعوره.

في هذا السياق، تتعدّد الطرق التي يمكنك الإعتماد عليها من أجل تجنّب تعرّض طفلك لمثل هذه المشكلة عند بلوغه عمر الثلاث سنوات ومن بينها:

تمضية الكثير من الوقت في التواصل مع طفلك: يتوجّب على الأم البدء بالتكلم مع طفلها خلال السنوات الأولى من عمره. كما يمكنها الغناء له وتقليد بعض الأصوات.

القراءة للطفل: غالبًا ما ينصح بالبدء بقراءة بعض القصص للأطفال منذ بلوغهم عمر الستة أشهر. لذلك، اختاري قصة من بين أنواع القصص العديدة التي تناسب عمر طفلك.

أخيرًا، مهما كان عمر طفلك، يعتبر من المهم أن تلجأ الأم إلى بعض الوسائل التي من شأنها أن تعالج مشكلة طفلها كي لا تتطور مشكلته مع الوقت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما هي أهم أسباب تأخر النطق عند الاطفال في سن الثالثة ما هي أهم أسباب تأخر النطق عند الاطفال في سن الثالثة



GMT 23:50 2021 الإثنين ,30 آب / أغسطس

كيفية تعليم طفلك مواجهة التنمر في المدرسة

GMT 21:23 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

كيف تحفز طفلك على تناول الطعام

GMT 05:11 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الصعوبات التي تواجهها الأم في تغيير شخصية الطفل

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 16:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ضربات أمريكية لمنشآت بمحافظة عمران اليمنية

GMT 15:00 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الأهلى القطرى يعلن تجديد عقد الألمانى دراكسلر حتى 2028

GMT 14:49 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الاحتلال يقتحم عدة بلدات في القدس المحتلة

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 14:26 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

"الخارجية الفلسطينية" تدين جريمة الاحتلال فى جنوب شرق طوباس

GMT 17:23 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هيا الشعيبي تسخر من جامعة مصرية والشيخة عفراء آل مكتوم ترد

GMT 10:42 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

رامي صبري يتحدث عن إمكانية تقديمه أغاني خليجية

GMT 23:27 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

زوجة رامي صبري تبدي رأيها في أغنية فعلاً مبيتنسيش
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab