تعلّمي متى يجب أن تقولي لا لطفلكِ وعدم الإستجابة لطلباته
آخر تحديث GMT15:22:26
 العرب اليوم -

تعلّمي متى يجب أن تقولي لا لطفلكِ وعدم الإستجابة لطلباته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعلّمي متى يجب أن تقولي لا لطفلكِ وعدم الإستجابة لطلباته

تربية الاطفال
القاهرة - العرب اليوم

طلبات الأطفال ورغباتهم لا تنتهي، ودائماً ما يستغلون حبنا وعطفنا للضغط علينا من أجل الاستجابة لهم وتنفيذ ما يريدون، مما يتسبب في مشكلات أحياناً.

وحتى نتجنّب العديد من المواقف المحرجة أو المشكلات التي قد تنجم عن التعامل معهم أو أساليب التربية الخاطئة، يجب أن يعرف كل أب وكل أمّ متى يقولان "لا" ويرفضان طلب طفلهما.

ونقدّم هنا سبعة مواقف يجب الرفض القاطع لأيّ طلب يطلبه الطفل:

- اللعب ليلاً: يجب أن يكون هناك صرامة في التعامل مع مواعيد النوم، وضرورة التزام الطفل بالذهاب للسرير مبكراً في كل الظروف، سواءً أيام الدراسة أو العطلات الأسبوعية، وهو أمر لا تفريط فيه، فالاستيقاظ مبكراً مهم لصحة الأطفال.

- عدم الرغبة في الطعام: رفض الطعام من الأمور التي يجب التعامل معها بصرامة، ويكون هناك رفض قاطع لعدم تناوله وإجبارهم على الأكل بكل الحيل الممكنة، والالتزام بالوجبات الثلاث دون نقصان.

- عدم غسيل اليدين: الكثير من الأطفال يرفض غسيل اليدين أو الوجه باستمرار وهي من الأمور التي لا يمكن التغاضي عنها تحت أي ظرف من الظروف.

- ألعاب الفيديو مقابل الدراجة: مواجهة الإفراط في ممارسة ألعاب الفيديو والبلاي ستيشن واجب كل أب وأم حفاظاً على صحة وتركيز الطفل، وبدلاً من ذلك يمكن دفعهم لممارسة الرياضة أو ركوب الدراجة.

- لا مزيد من الحلويات: شراء الحلويات والسكاكر إدمان لدى الكثير من الأطفال، ويتطلب الأمر موقفاً حازماً من الأم تحديداً لتقليل نسبة السكر في طعامهم، حفاظاً على صحتهم واستبدالها بأطعمة صحية أو فاكهة وخضروات.

- الوجبات السريعة: الوجبات السريعة أزمة كل بيت؛ فالأطفال يعشقون الدجاج المقلي والبيتزا والأطعمة المشبعة بالدهون وهو ما يتطلب رفضاً قاطعاً لها واستبدالها بأطعمة صحية.

- التلفزيون والكمبيوتر: تحديد مواعيد محددة لمشاهدة التلفزيون والجلوس أمام الكمبيوتر أمر هام للحفاظ على سلامة الأطفال العقلية ويمكن تشجيعهم على اللعب أو القراءة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعلّمي متى يجب أن تقولي لا لطفلكِ وعدم الإستجابة لطلباته تعلّمي متى يجب أن تقولي لا لطفلكِ وعدم الإستجابة لطلباته



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab