لهذه الأسباب قد لا يكون هو الرجل المناسب
آخر تحديث GMT18:05:58
 العرب اليوم -

لهذه الأسباب قد لا يكون هو الرجل المناسب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لهذه الأسباب قد لا يكون هو الرجل المناسب

لهذه الأسباب قد لا يكون هو الرجل المناسب
القاهرة - العرب اليوم

على رغم أرجحية الحب على معظم التفاصيل الحياتية الأخرى لاستمرار العلاقة بين اثنين، الاّ أن القلب قد يخفق أحياناً متناسياً عوامل كثيرة قد تنزع عن الحبيب لقب الشخص المناسب، الذي تطمح كل فتاة لايجاده وإكمال الحياة الصعبة الى جانبه. فالحبّ وحده لا يكفي، التفاهم أساسيّ أيضاً لأنّ الحياة ليست طريقاً معبّداً أمام الثنائي. فما هي عزيزتي الأسباب التي ستجعلك تعيدين النظر على رغم تعلّقك العاطفي به وحبّك له؟

- اختلاف المواقع الحياتية: لا شكّ بأن استمرار العلاقات العاطفية يتطلّب منكما بعض المساومات وربّما التضحيات ولكنّ قد يكون كلّ منكما في جانب معيّن من الحياة، ولا يستطيع العبور الى الجانب الآخر ليلاقي الشريك. فقد تكونين أنت تبحثين عن استقرار وهو لا يزال في الجامعة وأمامه مشوار طويل ليحقق ذاته ويجد وظيفته أو يؤسس لعمله الخاص، قبل أن يقرر الارتباط أو ربّما العكس. في هذه الحالة يصبح عليك إعادة النظر فيما إذا كان فعلاً الارتباط به مناسبا لك ولمستقبلك.

- نظرة مختلفة للمستقبل: نقع في الخطأ الكبير حين ننسى أن الحياة هي للمستقبل وللغد وحين نتناسى تضمين الخطط المستقبلية في كلّ قرار نتّخذه وفكرة نصبو اليها. ففي حال كان هدفك السفر وهدفه البقاء، في حال كنت تخططين لمزاولة مهنتك وهو ينتظر من زوجته التزام المنزل لتربية الأطفال، فهنا انقسام حادّ في الرؤية المستقبلية لا شكّ بأنّه يستدعي منك إعادة النظر بالشّخص والعلاقة ككل.

- مقاربة مختلفة للمال: لا داع لأن يكون الانسان مادّياً أو بخيلا كي يشغل المال حيّزاً من حياته وخصوصاً في العلاقات العاطفية التي ستصل الى زواج ومشاركة في المنزل وادارة الواردات والنفقات واتخاذ قرار الصرف هنا والادخار هناك. فمشاكل حقيقية نشبت بين أكثر من ثنائي يجمع بينهم الحبّ الكبير بسبب اختلاف وجهات النظر بينهما حول التعامل مع المال.

-عامل الحبيب السابق: انطلاقاً من الفكرة الشهيرة في عالم الحبّ والعشاق، بأنّ الحبّ السابق لا يشفيه الاّ حب جديد، قد تجدين نفسك في علاقة مع رجل ولكنّ قلبك لا يزال أسير رجل آخر مرّ في حياتك، أو ربما تكونين مع حبيب لم يستطع تخطّي حبيبته السابقة بعد. في هذه الحالة عليك إعادة النظر من دون تردّد، فهو ليس الشخص المناسب لك!

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لهذه الأسباب قد لا يكون هو الرجل المناسب لهذه الأسباب قد لا يكون هو الرجل المناسب



GMT 22:53 2024 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

5 نصائح لتقوية العلاقة الزوجية وتجنب الانفصال

GMT 11:31 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

عيوب الشخصية للرجل العنف وطريقة التعبيرعن انفعالاته

GMT 11:31 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

العناد من أكثر الصفات التي تسبب المشاكل الزوجية

GMT 08:32 2024 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

خطوات تساعدك على تحقيق الراحة لنفسية

GMT 08:30 2024 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

الصداقة بين الزوجين سر نجاح الحياة الزوجية

GMT 12:12 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

الزوج ينجذب الى المرأة المُتصفة باللطافة والليونة

درة تكشف عن إطلاق علامتها التجارية وأسرارها في عالم الموضة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 16:48 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

موديلات فساتين مخمل سوداء طويلة لخريف وشتاء 2024
 العرب اليوم - موديلات فساتين مخمل سوداء طويلة لخريف وشتاء 2024

GMT 08:04 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

10 وجهات سفر بأسعار معقولة يمكنك زيارتها
 العرب اليوم - 10 وجهات سفر بأسعار معقولة يمكنك زيارتها

GMT 03:21 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يرفض إجراء مناظرة ثانية مع هاريس بشكل نهائي
 العرب اليوم - ترامب يرفض إجراء مناظرة ثانية مع هاريس بشكل نهائي

GMT 02:49 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

إيران بين الحرب والأزمات المتراكمة

GMT 13:58 2024 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

15 شهيدا إثر قصف إسرائيلي على خيام نازحين في جباليا شمالي غزة

GMT 02:54 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

تفكيك شفرة نشر «قوات أفريقية» في السودان

GMT 06:53 2024 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

قصي خولي يبدأ أولى تجاربه في مجال الإعلام

GMT 08:51 2024 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

كريستيانو رونالدو يضغط على النصر لضم دي بروين بأي ثمن

GMT 18:06 2024 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

استشهاد 4 فلسطينيين برصاص القوات الإسرائيلية في نابلس

GMT 22:23 2024 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

غارة إسرائيلية على سهل بوداي في البقاع شرقي لبنان

GMT 17:59 2024 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إصابة 38 جنديا إسرائيليا خلال 24 ساعة على الحدود مع لبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab