دراسة تؤكد من يسرق شخصًا مرتبطًا لا يضمن حبه للأبد
آخر تحديث GMT21:17:21
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

دراسة تؤكد من يسرق شخصًا مرتبطًا لا يضمن حبه للأبد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تؤكد من يسرق شخصًا مرتبطًا لا يضمن حبه للأبد

ارتباط
واشنطن ـ د.ب.أ

نشرت مجلة "بريغيته" الألمانية المعنية بشؤون المرأة مقالاً حول إشكالية الوقوع في حب شخص مرتبط بآخر. ورأت المجلة الألمانية أن إبداء المشاعر تجاه شخص ما لا يعرف حدوداً، ولكن دراسة أمريكية أثبتت أن الشخص الذي "يُسرق" من علاقة كان فيها لا يصلح أن يكون طرفاً في علاقة مستقرة.

وأوضحت هذه الدراسة أن الشخص الذي تمت "سرقته" عادة ما يكون شخصية نرجسية وسلبياً اجتماعياً ولا يبذل جهداً وغير قادر على تحمل المسؤولية. لذلك، وبحسب الدراسة الأمريكية، فإن ظهرت مشاكل في العلاقة الجديدة فسيقوم الشخص بالبحث عن فرص جديدة لإقامة علاقات أخرى كما قام في السابق.

لكن هل يرجع ذلك إلى أن الشخص "المسروق" من علاقته السابقة يعتبر أنه لا يحتاج لبذل مجهود في أية علاقة جديدة؟ وهل يمكن تعميم ذلك؟ . في هذا السياق، يقول الدكتور جوش فوستر من جامعة آلاباما الجنوبية بالولايات المتحدة إن في بعض العلاقات، يشعر طرف بأنه يريد الخروج منها ولا يشعر على الإطلاق بأنه "سُرق" من هذه العلاقة.

ويضيف الدكتور فوستر: "تركيبة البشر معقدة لدرجة أنه لا يمكن حصرهم في جانب واحد فقط"، معتبراً أن الحب في نهاية المطاف يفعل ما يريده.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تؤكد من يسرق شخصًا مرتبطًا لا يضمن حبه للأبد دراسة تؤكد من يسرق شخصًا مرتبطًا لا يضمن حبه للأبد



GMT 17:31 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للزوجة تدفع الزوج الى الاستماع الى زوجته

GMT 17:27 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للتعامل مع زوجك عند وقوعه في مشكلة

GMT 17:26 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إرشادات على الزوجة اتباعها لتحظى بحياة أفضل

GMT 17:22 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حيل لتجاوز الخلافات مع الزوج والتغلب عليها

GMT 17:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الغيرة الزائدة لها العديد من الأضرار على علاقة الزوجين

GMT 17:14 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق إتقان الزوجة فن الاعتذار لزوجها

GMT 16:58 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسباب الخلافات الزوجية وكيفية التحكم بها

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab